حصار عبق - ماهر دعبول
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حصار عبق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية حصار عبق رواية ولدت من رحم الحرب السورية كتاب حصار عبق هي رواية أدبية ألفها ماهر دعبول وهي تتحدث عن الواقعع الذي عاشته المرأة السورية وتأثرهاا بالوضع السوري و الألم الذي تعيشه يوميا”.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2016
  • 82 صفحة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.8 5 تقييم
17 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حصار عبق

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ............................................................

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حصار عبق الرواية السورية بامتياز

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    م

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تسرد الرواية العديد والعديد من الأحداث التِي تجسد واقع المرأة السورية وتتركز الرواية حول قضية إنسانية وهي قضية معاناة المرأة السورية التي ذاقت ويلات الحرب وكانت أول الضحايا وأكثرهم ألمًا حيث ذاقت كل أنواع العذاب من القصف والحصار والجوع .

    أبكتني الرواية وأثّرت بي كثيرًا فما فِي طيّاتها يبكي الحجر، كان الله معكِ يا دمشق ، كان الله معكِ يا سوريا ، كان الله معكم دائمًا .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    📕 الرواية : حصار عبق.

    📚 الكاتب : ماهر دعبول.

    📖 عدد الصفحات : ٨٣.

    🔍 التصنيف : رواية / سياسية.

    🗂 المحتوى : ملائم للرواية.

    📜 أسلوب الكاتب : بسيط / واضح.

    🎁 المقدمة : أرهقتني حروفُ الرواية ،وزادتني إصرارًا على البقاء ،نحنُ شعبٌ حُرِم عليه السلام ،وأصبحَ قدرهُ حربٌ لا مثيلَ لها ،ولا انتهاءَ مِنهَا..

    🗞 الأفكار :

    _ تبدأ الروايته بالتربة الدمشقيّة صاحبةُ القلبِ الأبيض ،والروحِ الورديّة..

    _ تحاكي الرواية قصة فتاة في ظلِّ الحرب ،محبوكة بجرعاتٍ من القهر ،والخوف ، متغطرسةً بالألم ،ومخنوقة بالحزن ، تتوق للحرية ،وهل يوجد في بلدٍ انعدم الياسمين به نظرًا لشحِ ماءهِ، عبقٌ من الحرية ؟ !

    _ يبدأ الكاتب إهداءه لبلدِ الياسمين ،لتتدخلَ المُبدِعة هبة تاركةً لمسات من القهرِ المستوطن و التربة الممزوجة بالدماء..

    _ تبدأُ أحداثُ الرواية بعائلة دمشقية رزقها الله بفتاة اسمها مروة ومع تلاشي الزمن ،تكبر الفتاة ليتم النصيب وتتزوج

    _ الفتاة غير واعية ،غير ملمة بالزواج ، أحلامها بيت وزوج وأطفال ،يتم النصيب وتتزوج الفتاة

    _ هُنا تبدأ الأحداث في مصر وتونس وتقومُ المظاهرات ،والقتل والسفك ،وتشتعل الحروب ،تخرج الفتاة لتتجول في أحد الطرقات فتنتبه إلى عدة شعارات ،كالحرية والاشتراكية وصور لبشار لعائن الله تغشاه ،وبجوارها " منحبك " لا بارك الله بهم ،ومنطقة آخرى مكتوب عليها لا تقترب هنا نقطة عسكرية..

    _ ينتابها الفضول فهي لا تعرف هذه المعاني تذهب لجارها ،وتسأله ليجيبها عن أسألتها سؤالاً ،سؤالاً..

    _ شعب حُكم عليهِ الجهل ،غارقٌ بمستنقعات الخوف ،همهُ الوحيد إرضاءَ ساداته ،ومعوانيهم " المخابرات " من منا لا يعرف هذا المصطلح المتفشي ،هؤلاء الشُرذِمة ، لن أقول القليلة بل الكثيرة من الناس أودت بنا للفتن ،والهاوية..

    _ فرعون عندما قرر أن يقتل موسى عليهِ السلام ، أصرّت زوجته أن يدعهُ ،وشأنهُ لكن عبسًا ،فالجدالُ مع فرعون عقيم ،قالت له ما رأيكَ أن نضعَ لهُ جمرةً ، وتمرةً ، وهنا نُدلُّ ، على ذكاءهِ ، وافقها الأمر ،ووضع الاثنان أمامَ موسى عليه السلام ،فأخذ الجمرة ،واحترق لسانهُ ،هنا ندرك أنّ الطفل يولدُ على فطرة ،منشوءٌ على تربة يانعة خصبة ،لا يدرك ماهية الأمور السياسية وعواقبها..

    _ من درعا الحبيبة ،تبدأُ أصواتُ الأطفال ،من درعا الجميلة التي لن ،ولم يتثنى لها الغفيان ،الطلاب بالمدرسة ،كلهم نشاط. وحيويّة ،فكيف ، و إن كانوا لا يتجاوزونَ عشر سنوات ،إن شاهدوا حائطًا فارغا لن يتركوه ،وشأنه ،يبدأ طفل بالرسم والكتابة ،ويكتب حرية بجانب صورة بشار ،حتى اسمه وأنا أكتبه أَحُسُّ بثقله على لساني ،ويدايّ ترتجفان ،أخجل من رئيسٍ لم يرتوي بالدماء ولم يعجبه عدد الضحايا ،لم يكترث ،ولم يهنأ بالًا ، يمارس كلّ صرخات الألم..

    _ تهوي المخابرات بالأطفال ،يتم التحقيق معهم ،ومع أهاليهم يعاقبون بتقريض أظافرهم وقتلهم..

    _أيُّ حياةٍ هذه وأيُّ عذابٍ هذا ،هل وصلنا للحد الذي يقتل الأطفال ، ويتجرعوا أشد الويلات ،في سوريا كل شيء ممكن..

    _ تبدأ الانتفاضات ، تعم الثورة أرجاء دمشق ،تقصف برصاصات شديدة يقرر زوج مروة السفر ،فالبلاد لا تحتمل ، والقهر داخلها لا يطاق ، يسافر إلى لبنان..

    _ تذهب مروة لبيت والديها لتكمل مسيرتها في الحياة يزداد القصف سوءًا من رصاصات إلى قذائف وصواريخ " هاون " لكن الأحمق لا يعجبه عدد الضحايا فيطمع بالمزيد ، ليرميهم بالطائرات المحملة بالبراميل ،والصواريخ ،والعنقوديات كما يسمونها..

    _ لكن الطائرات قد تصيب ،أو لا تصيب ،ليرميهم بالنابالم ،والفوسفور ،والكلور ،قد ينجوا أو لا ينجوا ليتم عقد عزمهم ويرموهم ،بالبوارج من المحيط..

    _ خمس سنوات من الحصار ،في أحد الأيام تقصف دمشق بالكيماوي يموتُ والد مروة وأخاها وطفله وأولاد أختها

    _ لا أكلٌ ولا أمانٌ ، الخوف هو التركيبة الداخلية ، لأهالي سوريا..

    _ يستمر الحصار كل غارة تأتي يذهبون للملاجئ..

    _ عندما نعجز عن السيطرة نقول إن القدر محتمٌ في الواقع...

    _ تلقي الطائرات الصواريخ العنقودية لم تدرك مروة ماهيةَ ما يجري ،ولم يتثنى لها النزول ، للملجأ تفيقُ لترى أن قدمها اليسرى مبتورة ، و طفلتها بحانبها سليمة..

    _ أيُّ بلاءٍ هذا ماذنبها لتصاب بمتلازمة العجز ، ويصبحَ قدرها حياةّ بقدمٍ واحدة..

    _ يأتي أخاها ويقولُ لها أنّ النظام اتفقَ على ترحيل المصابين والفئة الضعيفة إلى ادلب " في الباصات الخضراء " تجلس في الباص ،وبجوارها ابنتها زاهلةً مُنقضيٌّ عليها...

    _يستضيفونها أهالي ادلب بالحب ، والخير تتابع المسير لتصلَ إلى تركيا تجلس على أحد الطرق ، تقولُ في خِلدها ،وتبكي ،وتدعوا الله أن يهدأها ،تمسح ابنتها الدموع عن ثغريها ، وتقول لا تقلقي يا أماه سنعود يومًا لدمشق..

    _في نهاية الرواية تأتي فتاة شابة وتقف بجوار مروة وتقول لها أنا من سوريا ،وأنا هُنا لمد يدُ العونِ لكِ...

    ⏳ الآثار الإيجابية : أن تقرأ كتابًا وتعرف نهايته ،وتعرف تسلسل أحداثه يكفي أن يترك انطباعًا إيجابيًا داخلكَ.

    🌚 الآثار السلبية : كان تسلسل الأحداث سريعًا للبتة..

    💎 التقييم : ⭐⭐⭐⭐⭐

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون