العقد الإجتماعي - جان جاك روسو, جان جاك روسو
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

العقد الإجتماعي

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

"يولد الناس أحرارًا، ولكنهم يقيدون بالأغلال أينما ذهبوا". روسو كيف تؤثر طبيعة الإنسان على كل من السياسة والحكومة؟ ما هو العقد الإجتماعي؟ وما هي واجباتنا تجاهه؟ أليست الإرادة الجماعية معرضة للخطأ؟ ما هي حدود سيادة السلطة؟ ما هي سمات الحكم الرشيد؟ كيف يؤدي الإخلال بالعقد الإجتماعي إلى موت معنى "الوطن"؟ كيف نحاصر تجاوزات الحكم؟ عن هذه الأسئلة وغيرها يجيب الفيلسوف الفرنسي الكبير جان جاك روسو، محاولًا أن يستكشف مفاهيم مثل "المجتمع المدني" و"السيادة الإنسانية" و"الحكومات الفعالة" و"القانون"، و"الدستور"، و"الدولة"، وكلها ما زالت رهن الجدل اليوم. يقول روسو في بداية كتابه: "أريد البحث عن إمكان وجود قاعدة إدارية شرعية صحيحة في النظام المدني عند النظر إلى الناس كما هم عليه، وإلى القوانين كما يمكن أن تكون عليه، وسأحاول أن أمزج دائمًا ما يبيحه الحق وما تأمر به المصلحة، وذلك حتى لا يفصل بين العدل والمنفعة أبدًا. في هذه الطبعة تقدم دار التنوير لقرائها "العقد الإجتماعي" تجاوبًا مع اللحظة التاريخية التي تكر بها بلادنا العربية، والتي نحول فيها استعادة إرادتنا الجماعية، إرادة جماعية تبحث عن الإتفاق وتحترم الإختلاف، فتحمي نفسها من استبداد أحد الأطراف بحقوق الآخرين. "العقد الإجتماعي" مرشد أمين نحتاج أن يصحبنا في هذه الرحلة الصعبة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.8 4 تقييم
58 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب العقد الإجتماعي

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الحكومة التي يعمرها المواطنون ويزيدونها أكثر من قبل، وذلك من غير عون خارجي أو تجنيس أو جاليات، هي أصلح الحكومات لا ريب،وإنّ الحكومة التي يقلّ رعاياها ويَفْنَون هي أسوأها، فيا أيُّها العادوِّن! الآن تُرِك لكم أمرُ الحساب والقياس والمقابلة ".. بعد انتهائي من الكتاب ورد في داخل نفسي عدة أسئلة: ماذا لو تم إعادة بناء نظرية العقد الإجتماعي في زمننا الحالي؟؟ لماذا على الشعب أن يعاني طوال حياته ويموت مقهوراً؟؟..

    حين نقرأ ما كتبه جان جاك روسو في أواخر القرن السابع عشر إلى أواخر القرن الثامن عشر عن تنظيم العلاقات بين الدولة والشعب ومقارنة أفكاره بين واقعنا العربي تشعر بمدى كمية الخزي والعفونه نتيجة عهر السلطات وحاشيتهم..

    في هذا الكتاب يقدم روسو شرح مفصل عن الفكرة الجوهرية لأهمية العقد الإجتماعي في تكوين مجتمع مدني وسياسي يضمن للجميع حقوقهم المطلقة والطبيعية "الحرية والعدالة والمساواة" وكيف تصبح الدولة شرعية بالتزامها بكامل المواثيق والمعاهدات الدستورية من أجل حياة أفضل..

    على الرغم من المحتوى الكبير والمليء بالأفكار إلا أنّ في رأيي ترجمة عادل زعيتر أنقص في حق الكتاب بشكل كبير مما جعل في بعض من الأفكار المطروحة غامضة بعض الشيء..ربما أعيد قراءته في وقت لاحق بترجمة أفضل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون