فيزياء الحزن - غيورغي غوسبودينوف
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

فيزياء الحزن

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.3 6 تقييم
99 مشاركة

اقتباسات من رواية فيزياء الحزن

‏"إنّنا مصنوعون من متاهات. الأمر الأكثر كآبة في المتاهة هو أنّك دوماً في حالة الاختيار. ما يربكك هو ليس غياب المخرج وإنما هو وفرة المخارج".

مشاركة من أٻو حمېد ★
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فيزياء الحزن

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تتداعى ذاكرة غوسبودينوف في هذه الرواية بأسلوب مختلف عما اعتدنا عليه في الروايات عادةً.

    الرواية مفككة في ظاهرها حيث لا تقدم حبكة مشوقة يركض النص خلفها لاهثاً، بل هي عبارة عن مقاطع تجود بها ذاكرة المؤلف.

    يسرد المؤلف تاريخ يوغسلافيا وتاريخ الحزن في يوغسلافيا من خلال ذاكرته التي كانت تتمكن من الوصول لذكريات الآخرين في الطفولة وحكاياتهم عند التقدم في العمر، ليصبح لديه مزيج هائل من الذكريات والأحداث التي تعج بالحزن.

    قد ترى أن النص مفكك لكنه بعيد جداً عن الرتابة وهناك عدة خيوط تتشابك مع بعضها من خلال هذه المقاطع وعليك أنت اكتشافها.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نشرت مجلة "الايكونومست" البريطانية تحقيقا عن جغرافيا السعادة وكانت بلغاريا بموجبه، واحداً من أكثر البلدان بؤسا في العالم وبعد ما يقارب العام

    رد الكاتب البلغاري جورجي غوسبودينوف على ذلك التحقيق بتأليف روايته «فيزياء الحزن»، وفيها يحكي عن وطنه الحزين، وعن عذاباته الشخصية، وتوقه إلى أحلام، لن تتحقق أبدا، تارة لأسباب خاصة، وأخرى لظروف سياسية واقتصادية

    جورجي غوسبودينوف واحد من أهم الأسماء الأدبية في المشهد البلغاري الراهن وُلد في مدينة يانبول عام 1968، له العديد من الكتب في الشعر والقصة القصيرة والرواية، وبعضها تُرجم إلى ما يزيد على عشر لغات أجنبية

    وقد صدرت روايته «فيزياء الحزن» عن دار «جانيت 45» في صوفيا عام 2012، وفي يوم صدورها بيعت جميع نسخ طبعتها الاولى، وبهذا اصبحت، الكتاب الاكثر مبيعا في ذلك العام، ونالت الكثير من الجوائز الادبية

    للرواية مذاق خاص، يثير شهية القارئ، على الرغم من امتدادها على 340 صفحة من القطع المتوسط فهي لا تعتمد الحبكة النمطية، ولا أسلوب السرد التقليدي، بل تنتمي إلى تيار الوعي، وتقوم على تقنية التداعي والتقطيع المشهدي

    إذ يضع الكاتب شظايا ذاكرته في جمل شعرية مقتضبة، وفقرات قصيرة، تؤلف مشهدا كثيفا، مترامي الأطراف، شديد الإيجاز، يحمل عنوانه المستقل، ينفصل عن سواه بموضوعه القائم بذاته، ويتصل مع باقي المشاهد بالمناخ الروائي العام، وبطريقة اللعب بالمفردات

    في هذه الرواية يلتقط الكاتب لحظات متنوعة ومختلفة من أوجه الحياة في متاهة سردية الكثير من الأساطير، والتاريخ الشخصي والعائلي والوطني

    واستعارات وقصص تمنحنا نظرة عميقة إلى داخل أنفسنا وخارجها؛ الطفولة، الماضي السحيق، التاريخ، والمخاوف الصغيرة والكبيرة، إنه دراسة للحياة ككل في محاولة لإيجاد معنى لعالم قاسي وبارد وموحش ..

    فيزياء الحزن استكشاف لمتاهة الحياة الاستثنائية رحلة العيش الطويلة، والتجاربِ اليومية وكل ما نراه في طريق الحياة من البداية إلى النهاية وخلال الرحلة علينا ألا ننسى؛ من نحن ومن نكون وألا نفقد أيَّ جزء من ذواتنا لأجلِ أيِّ شيء

    وألا ننسى أننا لسنا وحدنا في هذا الكون، نحن جزء من كل ذرّة، وجزء الماضي والحاضر والمستقبل، نحمل في دواخلنا كل هذا، بل وأكثر وألا نتوقف قطّ عن الشعور بكلّ شيء؛ الشغف، السَّعادة والخوف والحُزن والضعف... إلخ

    لأن العكس يعني أن نخسر ميزة الشعور والإحساس وأخيرًا ألّا ننسى أن نتشارك قصصنا مع الآخرين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية غريبة .. ممتعة .. لكن فيها بعض الزندقة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق