“من خاف على عقبه وعقب عقبه ، فليتق الله ..
ومن تعقب عورات الناس ، تعقب الله عورته
ومن تعقب الله عورته ، فضحه ولو كان في جوف رحمٍ
ومن كان يحرص على عرضه ، فليحرص على أعراض الناس ..
ومن أراد أن يهتك عرضه ، فليهتك أعراض الناس ..
لذة ساعة غصة إلى قيام الساعة
عدالة السماء
نبذة عن الكتاب
إن الهدف الأصلي من كتابة هذه القصص, هو الدعوة إلى الله بأسلوب قصصي, ربما تؤثر في الشباب والشابات أكثر مما يؤثر فيهم أسلوب آخر. إنها قصص تبني ولا تهدم, تعمر ولا تخرب, وتقيم القلوب والعقول معاً على أسس رصينة من الإيمان العميق. والقصص التي تدور أحداثها بين دفتي هذا الكتاب هي: عدالة السماء, بشر القاتل بالقتل, ونطق القدر, دقة بدقة, الإنسان المظلوم, اليمين على من أنكر, الرصاصة العادلة, لا حارس كالأجل, قضاء السماء, الصبر الطيب, العقيد. ويختتم الكاتب ببعض الأسئلة التي نستخلص من خلالها العبر والفوائد المستقاة من هذه القصص.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2014
- 108 صفحة
- ISBN 9789933501143
- دار وحي القلم
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب عدالة السماء
مشاركة من عبدالمنعم الهوسة
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
عبدالمنعم الهوسة
كتاب كنت أبحث عنه طويلاً ، أسمع عنه و يشار إليه في المحاضرات و مراجع الكتب ، الحمد لله أني اقتنيته
كتاب أكثر من رائع
الكتاب عبارة عن مجموعة من القصص التي تتحقق فيها عدالة الله عز وجل-عدالة السماء- عدالة ربما لم يتدخل فيها البشر هي بأمر من الله
وقف على هذه القصص الكاتب بنفسه
كتابها الكاتب بأسلوب جميل بلا تكلف أو تعقيد ، وهو أسلوب بديع
تظلم ، سيأتيك القصاص ولو بعد حين
تقتل .. بشر القاتل بالقتل
ترفع الأم يدها للسماء ،، ويأتيها الرد
تفعل فعلاً و بدون سبب تغير فعلك وتكتشف أن الله حفظك بهذا التغيير
قصص مؤثرة مبكية ومحزنة ومفرحة تستحق التوقف ، تحتاج منها أخذ عبرها و استسقاء فوائدها
--------
في مقدمة الطبعة الخامسة تحدث الكاتب عن أن الكتاب بلغ الآفاق وأعجب به القريب و البعيد حتى أن الجرايد تنتقي منه و بعض القصص مثلت في مرزحيات و بعضهم يقدمها في محاضرات وخطب
-----
يهدف الكتاب من خلال الكتاب إلى تقديم قصص هادفة تبني لا تهدف تنفع و لاتضر
طريقة من طرق الدعوة إلى الله
----
يستحق القراءة ومناسب لكل الأعمار
-
.: THE STRANGER :.
مجموعة صغيرة من القصص الواقعية الهادفة إلى إظهار معنى عدالة الله ، ونصرته للمظلومين وانتقامه من الظالمين ولو بعد حين.
في كل حكاية عبرة ومغزى ، تفهمنا بأنه ما نزل بلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة ، وبأن مجرم الأرض و إن نجا من قاضي الأرض فإنه لن ينجو من قاضي السماء ، وسيأخذ منه حق من ظلمه ، في الدنيا قبل الآخرة ..
وكما قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "حتى ولو كان الإنسان كافراً وظلمته ثم دعا الله ، فإن الله يستجيب دعاءه ، لا حباً بكفره ولكن حباً بالعدل" .