البؤساء > اقتباسات من رواية البؤساء

اقتباسات من رواية البؤساء

اقتباسات ومقتطفات من رواية البؤساء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

البؤساء - فيكتور هيغو, إميل خليل بيدس
تحميل الكتاب

البؤساء

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الطبيعة تُقسّم الأحياء إلى جزأين ـ الآتي والراحل… فالراحل نصيبه الظل، والآتي مقصده النور ❝

    مشاركة من بشاير
  • ❞ فإن علّمت إنساناً القراءة، أشعلت قبساً، وكل كلمة يكتبها هي شرارة يقدحها. ❝

    مشاركة من بشاير
  • ❞ واهاً للجرح الذي جلب الهناء! ومرحباً بالألم إن صاحبه الولاء والفداء!». ❝

    مشاركة من بشاير
  • ❞ الشقاء ككل شيء آخر يصبح مع الوقت محتملاً، فالأمر ينتهي به إلى اتخاذ شكل وهيئة، ويتطور المرء بطريقة بائسة ويتكيّف حتى يصبح قادراً على مداومة الحياة أو الشقاء! ❝

    مشاركة من بشاير
  • ❞ أودّ أن أنسى الحياة… فالحياة اختراع فظيع، وهي لا تدوم، ولا جدوى منها… إننا نكافح في سبيل الحياة، بينما هي مسرح لا يوجد فيه إلّا النزر اليسير من الأمور الملموسة الحقيقية… وما السعادة إلّا غرور، وكل شيء فيها باطل… صفر… ❝

    مشاركة من بشاير
  • ❞ لقد أطلق الأسقف نور الطهر فغمر أفق حياته، وها هي كوزيت تطلق نور الحب في هذا الأفق فيصبح النور نورين، وتتبلور النفس حتى تشفّ وترق ويظهر جوهرها الفرد ❝

    مشاركة من بشاير
  • ونحن نحب الحياه

    مشاركة من ام رامي الهمشري
  • - لا يمكن للمرء أن يتعلم فلسفة جديدة دون أن يدفع الثمن.

    - دوستويفسكي 📚.

    مشاركة من Eosf AHMC
  • ان الله سبحانه وتعالى اعطانا كل شي ولكن نحن لا نعطيه شيء واحبات الدين مامكمليه

    مشاركة من علي كامل
  • وأشاح بوجهه وغمغم: «لا شيء أن يموت الإنسان، ولكنه من المخيف أن لا يعيش!».

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ومع أنّه بلغ من العمر عتيّاً إلّا أنّه ما كاد يطأ أرض الدنيا الجديدة بقدمه حتى نهج مسلكه الشائن فعاث فساداً. ولم يطل به الأمر، فقد تخلصوا منه هناك بالسجن حيث مات فأراح واستراح.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • فالعثور بغتة على سرّ والمرء في أوج سعادته، هو كاكتشاف عقرب في عشّ قمريّة.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ومع ذلك فلا يلبث الخير أن يتغلب على الشرّ في قرارته، محتملاً كلّ عناء في الصمود، لأنّ بدنه كان تابعاً لعقله، ولأنّ هواه كان منقاداً لإرادته، ولأنّ اللّه خلقه وخلق الطيبة معه!

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وجعل يغني!!

    ‫ سقطت بوجهي إلى الثرى

    ‫ فمن قاتلي يا تُرى؟

    ‫ ورأسي تفجّر منه الدم

    ‫ وداعاً رفاقي إلى الملتقى

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وكانت له أسرة من زوج وأطفال، إلّا أنّه تخلّى عن هذه الأسرة كما يتخلى المرء عن منديل

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ولم يزره أحد في بيته الجديد سوى بائع الكتب وماريوس… ونضبت حياته، وندرت مسرّته، وتولاه جمود، ولكنّه لم يفقد لذّة الحياة، ففي تأمله وشروده كانت تكمن هذه اللذة، وفي أمور تافهة لا يؤبه لها، كانت متعته تتجسم أحياناً حتى تفيض!

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وأُسدل بينه وبين الدنيا ستار كثيف، فلم يخالط الناس، وتجنّب الأصدقاء والخلّان، وقسّم أفكاره بين النباتات البريئة التي كان يتعهدها، وبين أعماله الرائعة التي كان يقوم بها.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ولم يعبأ بالغد… لم يكترث بما يأتي به الغد… عاش على الفطرة، وأيقن أنّه سيأكل كغيره، وسينام كغيره، وسيلهو كغيره، وإن اختلفت الوسائل وتباينت الأسباب.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وجلس الرجلان المقروران قريباً من نيران الموقد وقد اتّكآ على منضدة صغيرة وضع عليها الشيخ قطعة من الجبن وشيئاً من الخبز وزجاجة خمر.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • إلّا إنّ الجهود التي بذلتها فتاتي، وقسوة زوجها وتعنّته أفضت بها سريعاً إلى القبر، فماتت كما تموت الشهيدة المعذبة، واستراحت…».

    مشاركة من Dara Mohamed
المؤلف
كل المؤلفون