لقد بدوا لي وحيدين جدًا كأنَّهم يبكون باستجداء من فرط العزلة.
عاصمة الأنفاس الأخيرة
نبذة عن الرواية
كان يعرف أين، وفي أية مهمة. قضى تلك الليلة يهيم حول بيتها قرب كنيسة الآشوريين لعله يراها عندما تعود، ثم انتهى وراء السدّة التي كانت تنوس وراءها نجومٌ حاشدة كالعناقيد تتدلى في العراء الخالي حتى تكاد تمس الأرض، حيث جلس على السكة الحديدية ودخن سيجارة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
- 145 صفحة
- [ردمك 13] 9789933351595
- منشورات الجمل