6 إنش - أحمد حسين أبو الرجال
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

6 إنش

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية 6 أنش للكاتب أحمد حسين الذى صدر له بعض القصص القصيرة فى عام 2011 منها ” خربش واكسب ” و ” نزيف ” درس كتابة السيناريو والحوار ثم تفرغ لكتابة رواية ” 6 أنش ” والتى استغرقت أربع سنوات متواصلة لتكتمل، وتدور أحداث الرواية حول الصحفى يوسف أصلان المهووس بعلم الجريمة فبعد سلسلة ناجحة من عموده الاسبوعى ” خيوط ودلائل ” قرر ان ينشر مقاله عن اغرب جريمة عاينها خلال تاريخه .. جريمة قتل فريدة من نوعها وصفها بـ ” الجريمة شبه الكاملة ” ليفاجأ بعدها بتغير درامى لأحداث حياته الهادئة بعدما قرأ القاتل تعليقه عنه وعن الجريمة فيقول اصلان ان إثارة قاتل متسلسل كان آخر ما أحتاجه، لقد صنعت كابوسا من العدم .. رميت حجرا فى بحر من الغضب .. أيقظت الشيطان ووقفت أمازحه .. أحيانا يكون أعمق مخاوفك هو وقت لا تجد فيه شيئا لتفعله .. النزهة الاجبارية التى يرغمك الوقت أن تحصل عليها مع عقلك، المشى بين الذكريات الشائكة والصور المؤلمة عار القدمين، تدمى قدماك الخسائر كما تدميها أكسار الزجاج ثم تحصل على وجبتك المجانية من الندم. صرح الراوئى أحمد حسين، خلال توقيع كتابه أنه اعتمد على أحداث واقعية فى بناء روايته الجديدة " 6 إنش" بالإضافة إلى بحثه فى علم الجريمة وقال عماد عدلى المستشار الثقافى أنه خلص بفكرة عن الرواية بأنها ستنتج إما أديبا مشهورا، أو مجرما محترفا. .. وصرح الكاتب أيضًا أنه وقع مع المنتج والمخرج السينمائي وائل عبدالله عقد شراء رواية "6 انش" ليتم تنفيذها في عمل درامي
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.8 7 تقييم
111 مشاركة

اقتباسات من رواية 6 إنش

العالم لن يختفي لو أغمضت عينيك..

ماذا لو اختفى ولم تغلقهما بعد؟

تلك الحرب بداخلك..

مشاركة من zahra mansour
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية 6 إنش

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    5.5/5

    الرواية الأولى التي لا أحتار أبداً في تقييمها

    سلبتني قدرتي على النوم ليلة العيد و يومه الأوّل...

    لم تكن روايةً مشوّقة بل كانت آسرة خطفتني من الدنيا وما فيها لأعيش بين صفحاتها أركض بين السطور لأحلل و أستنتج و أربط الأحداث و كلّما قررت أنني بدأت أكتشف اللغز أصطدم بالحقيقة و الألغاز الجديدة العصيّة...

    أسلوب أكثر من رائع و حبكة لا متناهية في الدقة والوصف يخيّل إليَّ أنني أسمع صرير الأبواب و صوت طلقات الرصاص

    أرى نفسي داخل السيارة أثناء المطاردة و لا يفوتني الاقتحام، عشت جميع التفاصيل و تذوّقت رعباً لم تستطع الحرب في بلدي بعد سنواتها الخمس أن تضاهيه شدّة ما شعرت بمثله سوى مع آغاثا كريستي في رائعتها "ثم لم يبق أحد"...

    أربع سنوات من الجهد لانجاز هذا العمل فعلاً يستحقّ و أظنها ما ضاعت سدىً...

    حزنت على يوسف و نهايته لكن ما كانت تلك الرواية لتنتهي بأفضل من هذه الطريقة

    كاتبٌ مبدع و رواية تضاهي الروايات العالميّة...

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية غريبة القصة ، ممتازة الحبكة والتفاصيل ، غامضة ومشوقة إلى أبعد الحدود و بكل فصل من فصولها .

    أحداثها غير متوقعة على الإطلاق ، تجعلك ترفع حاجبيك إلى أقصى حد مع كل لغز غامض تحاول الوصول إلى حله ، و مع انتهاء كل حدث ، إلى أن تصل إلى الصدمة النهائية.. النهاية ، حينها لن تتمالك نفسك من الصدمة وستكمل القراءة مسرعاً ولن تستطيع إفلاتها لعمل أي شيء آخر عدا الوصول إلى نهاية ترجو أن تكون مختلفة عما حسبتها ستكون، ولكنها ستكون حسبما حسبتها .. للأسف!

    النهاية كانت محزنة حقاً وأسباب أحداثها كانت محزنة أكثر ، فخطأ شخص ما في طفولة أحد ما يخرب مستقبل مجتمع كامل ويحيله حقداً وألماً وكرهاً ، وهذا ما نراه في كل يوم من أيامنا الكئيبة هذه ..

    لم تكن رواية بوليسية محضة كغيرها، بل كانت واقعية بشكل مؤلم يترك غصة في القلب وحسرة مما وصلت إليه الشعوب بسبب صمتها وخنوعها واستسلامها لأمد طويل جداً..

    الرواية ممتازة ولا أرى فيها نقاط ضعف تشوهها إلا بعضاً من التأثر الزائد بالغرب في بعض تفاصيلها ، وهو شيء لم أحبذه إطلاقاً .

    الرواية واضح جداً بأنه " متعوب عليها " حتى تخرج لنا بهذا الشكل ، فأربع سنوات كاملة لكتابة رواية هي شيء غير معهود في سنواتنا هذه التي لا يأبه فيها معظم الكتّاب إلا إلى النشر السريع لتحصيل المادة أو الشهرة بغير أن يستحقوها عن جدارة .

    وأكثر ما أعجبني كان إدخاله مجالات معرفته الأخرى في أحداث القصة، فمعرفته بالعلوم والبيولوجيا وعلم النفس وإيراده معلومات علمية من هذا المجال في سياق القصة جعلاها مفيدة وممتعة أكثر.

    اللغة في الرواية صحيحة ممتازة ، تخلو من أخطاء لغوية مقيتة تعكر عليك صفو القراءة . والمركبات اللغوية التي انتقاها و أمثلته المختارة أضفت على الرواية جمالاً وعمقاً .

    صحيح أنني تذمرت بعض الشيء من اللهجة المصرية العامية في الحوارات في بادئ الأمر، لأنها تجعلك تشعر أن الكاتب جعل روايته "محلية" لأهل البلد ، لا لجميع القراء من جميع البلدان ، ولكنني سرعان ما اعتدت عليها ، ووجدتها أضافت واقعية أكثر لسرد الحوارات. وهناك حسنة اخرى.. أصبحت الآن متقنة تماماً للهجة المصرية !! D:

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعة و مشوقة❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق