الباب الأزرق - أندريا برينك, أحمد شافعي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الباب الأزرق

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

محور هذه الرواية واحد من أقدم أسئلة الأدب: ماذا لو؟ ماذا لو رجعتُ إلى البيت يوما فإذا بي أجد من وراء الباب الذي أعرفه عالما لا أعرفه؟ ماذا لو تحول أقرب الناس مني إلى غرباء؟ ماذا لو بدأ الغرباء يزعمون أنهم أصحاب بيت، ويتخذون لأنفسهم أماكن في حياتي؟ ماذا لو لم يعد بوسعي أن أثق في ذكرياتي عن أهم لحظات حياتي؟ ماذا لو أنني لست الشخص الذي أظن أنني إياه؟ يرجع ديفيد لوروا، المعلم الذي تحول حديثا إلى فنان متفرغ للرسم، إلى مرسمه ليجد كل عالمه المألوف وقد انقلب رأسا على عقب. فالمرأة التي تفتح له الباب، وتقابله بالترحاب باعتباره زوجها هي غريبة تماما عليه: جميلة، وشابة، ومحبة، ولكنها ليست الزوجة التي يعرفها منذ سنين، والطفلان الجميلان اللذان يستقبلانه بالضحكات طفلان لم يرهما في حياته، وحينما يرجع إلى البناية التي يعلم أن فيها شقته وزوجته يجد أنها لم تعد موجودة. فهل كان كل ما في حياته وهما؟ أم كان الماضي حقيقة، بينما الحاضر هو الهلاوس؟ في بلد مثل جنوب أفريقيا يمكن لأسئلة من هذا النوع أن تقرر مصائر أصحابها. وفي كل بلد آخر، ولكل إنسان في كل مكان، قد يكتشف المرء، بدلا من أن يعيش عواقب خياراته الأولى، أن كل خيار اختاره كان ينطوي على احتمال آخر كامن في خيار لم يختره. فماذا لو؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.9 15 تقييم
117 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الباب الأزرق

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    "تقول 'ديفيد' كأنه ليس مجرد اسم، بل مقدمة لشيء أطول وأكثر تعقيدًا، مونولوج، معاناة، قصيدة، سيرة ذاتية، نبوءة، أو ذلك كله معًا، ولكن مهما تكن البقية، فهي مسكوت عنها." - الباب الأزرق للكاتب الجنوب أفريقي أندرية بلينك 🇿🇦

    انتهيت من قراءة رواية الباب الأزرق للجنوب أفريقي أندريه بلينك (ترجمة أحمد شافعي وإصدار الكتب خان)، وهي رواية قصيرة تنتمي إلى قالب الأبواب المنزلقة التي قد يدلف المرء عبرها إلى واقع بديل أو عالم موازي يُشكّله خيال المؤلف. عادة ما يسبق ذاك "العبور" إلى واقع مغاير حادث أو صدمة أو أزمة شديدة تؤدي إلى تشويش ذهن بطل العمل وتدفعه إلى الهروب أو الانسحاب أو التقوقع مما ينعكس في سلوك يتأرجح بين الهذيان وأحلام اليقظة.

    لا تشذ هذه الرواية عن القاعدة، إذ تبدأ بحلم مزعج يؤرق ديفيد (بطل العمل) ويجعله يتساءل عن معنى تلك الرؤيا، قبل أن تتحول حياته بأكملها إلى حلم ضخم يرتبط فيه بامرأة غير زوجته ويصير والدًا لأطفال لم يرهم من قبل. تتسارع وتيرة الأحداث وسيرياليتها حين يبدأ ديفيد في اختبار سيناريوهات تم إجهاضها لحيوات كان من الممكن أن تكون له لو أنه اتخذ القرار في حينه أو لم يجبن في مواجهة المجهول.

    تحمل الرواية مفاجآت عديدة، وتدعو إلى التأمل في خياراتنا وعواقبها، وقد جاءت نهايتها موفقة ومفتوحة لكل القراءات، إلا أن المعالجة الأدبية تفتقر إلى المزيد من العمق في التعاطي مع الأبواب المنزلقة، وهو عمق في المتناول إن أفرد المؤلف مساحة أكبر لتيار الوعي.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    فكرة الكتاب جيدة الباب رمز لسؤال ماذا لو فعلت ما أود فعله بدلا مما توجب علي فعله؟

    لغة المترجم سيئة جدا ضيعت الكثير من متعة القراءة. الأجزاء البذيئة من الرواية تجعل الكتاب يخسر كثيرا خصوصا أنها لا داعي لها بمثل هذه الفجاجة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية معقده جدا... وللأسف المترجم ادخل اللهجة المصرية في بعض الحوارات... من وجهة نظري المتواضعة.. ان الكاتب كانت لديه مساحة جيده لتقديم العمل بشكل أفضل...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق