حديثُك يُشبهني - يامي أحمد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حديثُك يُشبهني

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

وصلتُ وشيء من وميض قلبي يتناثر مع كل خطوة أطرق بها بساط الأرض، عند أول طور في نطفة الغروب.. ومع انسحاب الخيط الأخير من الإشراق، أنفاسي تسابقني، وصوت لهاثها يعلو ويعلو، حتى صم عني ضجيج المدينة. صوب المكتبة اتجهت.. لم أكن أعرف أن مجرى حياتي سينحدر إلى جرف لا أعلم كيف أقاوم تياره. كانت جميلة، كنت أشعر بذلك! وما إن يمر من خلالي الحب حتى أشعر أني اكتملت كالبدر في صورة الشاعر الجاهلي، كأني يراعة أشابه القمر في وميضه، أقامر الليل في حنينه، وأغدو المضيئة الوحيدة في العتمة، كالماسة في جنح الظلام.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 41 تقييم
363 مشاركة

اقتباسات من رواية حديثُك يُشبهني

المرأة القارئة لا ينتهي ولا يمل الحديث معها لديها الكثير لتقوله لك والكثير من التركيز لتسمعك فتاه تقرأ يرغبها العقل قبل القلب

مشاركة من Nada Ahmed
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حديثُك يُشبهني

    42

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    (الكتابة والقراءة أكثر الملاجئ نفعاً للهاربين من الأحزان)

    حديثك يشبهني هو اسم الرواية الثانية للروائي الفلسطيني المبدع: يامي أحمد .

    وهي رواية رومانسية اجتماعية تأخذ من القضية الفلسطينية الجزء المحزن إذا لا جزء غيره ، وهي تشير إلى أن الحب جزء من كيمياء أي قضية في الكون ، الحب بمعناه الدافئ الذي يحتوي كل معاناة وكل ضياع وإن كان يمثل الضياع أحياناً ....!

    _الهوية والرواية :

    ظهرت الهوية الإسلامية للكاتب بوضوح وإن لم تكن السمة الغالبة للرواية ، وهذا الأمر يتحكم فيه الجمهور القارئ الذي ينتوي الكاتب توجيه روايته إليه أو مدى قناعته بمجموعة الأفكار الإسلامية كطرح روائي .

    وهو ما يدرج في نهاية الأمر تحت الحبكة الدرامية!

    _القضية والرواية :

    يشير الكاتب إلى أهم ملامح القضية الفلسطينية الحديثة وهي حالة الانقسام بين غزة والضفة ومدى أثرها على طموح الشباب ، كذلك يشير الكاتب إلى أثر الحرب على أقل ملامح الحياة أهمية مقارنة بغيرها وهي حالة الحب التي تمثل لدى الكثير سر الحياة حيث يذكر قصة فقد بطل الرواية لحبيبته بسبب الحرب .

    ثم يوضح نظرية الهروب بحثاً عن فرصة للحياة والتي تتمثل في الهروب من سجن غزة الذي بات حلما ًفي ذاته ، ولك أن تتخيل أن( الحلم )هو الخروج من سجن ، هذا الحلم يُتصور للسجين فقط وبهذا نظلم الأحلام .

    لكن الفلسطيني قنوع فأحلامه صغيرة!

    _الحالة الاجتماعية المعالَجة

    كاتبنا سلط الضوء على حالة اجتماعية في غاية الأهمية والتي تعتبر إحدى تطبيقات الظلم الاجتماعية وهي إرغام الفتيات على الزواج دون الرضى الحقيقي ، والذي ينتج بطبيعة الحال مشكلة اكثر تعقيداً وهي الطلاق ونظرة المجتمع للمرأة المطلقة على أنها خاطئة ، وليس هذا من العدل في شئ إذا لماذا يغفل احتمال أن الرجل هو من يستحق ان يُطلق عليه (وباء)، لماذا لا يكون هو المخطئ؟؟!

    لماذا أصابع الاتهام موجهة دائما للمرأة، وفي تقديري هذا جهل رفعه ليس بالأمر السهل !!

    _ما تحاط به الفتاة من هالة ومحاسبة أمر جيد ومهم والأهم منه أن يتعامل الأخ أو الأب باعتباره بشراً محبا ًرحيماً وليس ذئبا ينتظر خطأ أخته أو بنته فالخطأ وارد والعلاج ليس بتوسيع الهوة والجفاء .

    _تطور كنتُ أنتظره:

    عدم إغفال ثورة صفحات التواصل الاجتماعي والتعاطي معها ، فيبرز الكاتب قصة حب عن طريق صفحات التواصل ويلمح إلى عدم نجاح تلك العلاقات غالباً لغياب أبجديات التواصل الحقيقي ، وهنا أنبه على أن التوسع في هذا الباب _أعني التعارف بين الجنسين فيسبوكيا _أمر يحتاج ضبط حتى لا نقع في شباك العلاقات التي تسبب لنا الإزعاج والمشاكل والحزن وإغلاق الباب أفضل من فتحه!

    _لم يغفل الكاتب أحدث الكوارث على الساحة العربية ( السورية والفلسطينية )، وهي الهجرة غير المشروعة عن طريق البحر وما جرَّته من ويلات .

    وإن كنت أرى أن الكاتب أقحم تلك الحالة في روايته إقحاماً ؛ إذ كان من الممكن أن تتصور نهاية أخرى خصوصا أن القصة لا تحتاج إلى عقدتين فتكفي عقدة مرض الفتاة (ريم) وسفرها للعلاج من مرض السرطان فلا تضاف عقدة إلى أخرى ، فكان من الممكن أن تكون النهاية غير ذلك ، لكن يبقى هذا من حق الكاتب !......

    تبدو النهاية منطقية ؛لأن الكاتب هو صاحب رواية يوسف يا مريم ، وجاء في روايته الثانية ليثبت لنا أسلوبه الروائي .

    إما نهاية مفتوحة ليبقي مجالاً لجزء ثان .

    وإما حزينة لأنه يفكر بواقعية فالواقع محزن فكذلك يجب أن تكون الروايات ، متلازمة فلسطين!!

    اقتباسات من الرواية :

    _ليس كل الشهداء يحملون السلاح أكثرهم يحملون الأحلام ويحلمون بالسلام .

    _أكره التكلف وأتحاشى اللامبالاة .

    _ثقتك بنفسك كما أنت هي ما تضفي أناقة لحضورك .

    _البكاء حالة رخاء للنفس ، نلفظ فيه أوجاعنا ونعبر فيه عن ندامتنا ونكفر به عن ندبات الفراق ...

    البكاء صلا ة للروح والقلب .

    _الرجل إذا ما بحث عن الحب سيرى في كل امرأة تبادر بالحديث معه قصة واعدة .

    _المرأة القارئة لا ينتهي ولا يمل معها الحديث لديها الكثير من التركيز لتسمعك ، يرغبها العقل قبل القلب .

    _لو كل علاقة غرامية أقمتها في خيالي غدت حقيقة لأصبحت أثر من زير نساء.

    #انتظر_الرواية_الثالثة

    #محبك: أبو ساجد

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قصتي معك تستحق أن تكون رواية ، اذا لم اتمكن من كتابتها يومُا ،اكتبيها أنتِ كأنك أنا فحديثك يُشبهني من الاشياء التي جذبتني لقراءة هذه الرواية اسمهاا ..حديثك يُشبهني تطور اسلوب الكاتب ..يامي احمد.. كثيرا عن روايته البكر .. يوسف يا مريم رواية مرهفة الحس ، عميقة المعاني اثار اعجابي بشدة اقتباسات الكاتب لعبارات محمود درويش وغسان كنفاني و زياد الرحباني و جبران والكثير من فيروزة الشرق استطاع التوغل في المشاعر الانسانية ووصف ارتباط افلسطنين بأرضهم بطريقة تدخل قارئ السطور داخل الرواية والعيش فيها علي أرض الواقع في انتظار القادم .. وُفقت

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "الكتابة والقراءة اكثر الملاجىء نفعا للهاربين من الاحزان "

    "لا بد ان الكتابة طوق النجاة الذي لم تنتبة لوجودة في حياتك "

    رواية رائعة جدا تأخذنا معها لبعيد ..مشوقة تشد القارىء رواية لا يمل منها .. قراءتها بوقت قصير ..مليئة بالتعابير الجميلة جدا .. احتفظت لنفسي بالعديد من الاقتباسات المميزة والمثيرة ...وقريبة من واقع نعيشه اليوم في العالم الافتراضي المنتشر بشكل واسع جدا ..والاحداث التي نعيشها في العالم العربي اليوم .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حين تنتقل الى بُعدٍ آخر ...

    آهٍ كَم تحمل هذه الرواية من عمق الحنين .. عبق حب الوطن .. الاحلام الضائعة .. السابقة والتالية .. وهذا الفكر الفلسفي الجذاب ..

    لا تدع عدد الصفحات القليل يخدعك ، ففي طياتها عمرٌ آخر . الاشخاص النادرون اصحاب جوهرية الفكر في الشدائد وفي اوج حالات السعادة العفوية ، لقد استخلصت ايها العظيم ترياق السعادة لتصبه في " الشريان الاورطي "

    .

    هنالك مميزون وليس مجرد اناس تتمنى لو تحظى بكوب قهوة معهم ، تشملهم ويشملونك بتلك الجمل الشعرية والأدبية التي تعجبك في سياق الحديث ، فانا مثلك لا استمتع فقط بقراءتها ؛ بل ايضاً بممارستها في حياتي . ذكرت انك لا تجد الكثير من الناس من حولك من يفهم اسقاطاتك .. إلا ريم ، وان كان من المفترض بي ان أحوّل اسمي الى ريم ، فاسقاطاتك لها وقع الدم المؤكسد على قلبي ، هل لي بكوب قهوة وحديث ؟ . كلماتك فيها صرخة انتصار المحارب البطل ، صرخة الارض والوطن ، صرخة محبٍ مخلص ، صرخة النفس الاخير في الجسد المصاب ، صرخة وجودك ، صرخة يامي أحمد .

    فحوى الكلمات عميقٌ عميق ، يحتاج التأمل ، لا سيما الذين لم يدوسوا حرم الحب المقدس ..

    ليس لدي من الكلمات الكثير إلاّ أن حديثك يُشبِهُني

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كانت تنشر أقتباسات عن الرواية تشدني كثيراً حاولت البحث عنها بالمكتبات فلن أجدها بعد مرور أشهر على نشرها حاولت البحث عن نسخة ألكترونية دون جدوى

    لكن الآن وجدت النسخة الكترونية وقراتها

    رواية تستحق الخمسة نجوم وتستحق كل فضولي قرأتها دفعة واحدة

    تركيبة سحرية من الكلمات بين سطورها ،بأختصارتسافر معها إلى حيث تؤدي كلماتها وجدت نفسي تلقائياً أبحث عن أغنية كتبت فيه عن كل أقتباس ...

    تسلسل الأحدث فيها جميل جداً كأني شاهد مسلسل أو فلم

    حكاية ريم نخسة يكررها المجتمع دايماً يرى المرأة مثلها مثل البيت مثل السيارة لها سند تمليك وينسى أنها روح تهوى وتحب ...

    فعلاً أبدعت .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جد جميلة ...قراتهاا بسرعة مذهلة ...شددتني كتيييييييير ...حبيت اسلوب الكتابة ممتع كتييير

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    منذ فترة ليست بالقصيرة وأنا راغبة عن كتابة مراجعات للكتب التي اقرأها ، ربما الحالة النفسية والأوضاع السيئة التي يمر بها الإنسان تنزع منه ما كان يرغب به وبشدة.

    لكن شعوري بالواجب تجاه هذه الكتب ومؤلفيها توجع ضميري وتؤرقه ، لذلك سوف أحاول كتابة ما تيسر لي من كلمات ولو كانت بسيطة أو قصيرة.

    بالنسبة لرواية " حديثك يشبهني " فهي ثاني تجربة لي مع الكاتب الفلسطيني الشاب محمود رمضان بعد روايته " يوسف يا مريم " ، وقد كانت تجربة جميلة ، وسعدت بالغ السعادة بحصولي على نسخة منها.

    في البداية لم يعجبني الغلاف ولم يشدني للقراءة وهذا بالطبع رأي شخصي وقد يخالفني فيه الكثير من القراء كما أنني لم استطع ربطه بأحداث الرواية.

    لكن بشكل عام الرواية جميلة وخفيفة وإن كانت مغرقة في السوداوية والكآبة ، فهي تحكي عن معاناة وحياة شاب من غزة يعيش في مصر بعد أن ترك القطاع على أثر إحدى الحروب المتكررة.

    للأمانة استمتعت بقراءتها وإن كانت لي عدة ملاحظات عليها وهذه الملاحظات لا تنقص من قدرها ولا من قدر كاتبها ، بل على العكس فهي تساعده على الوقوف على مواطن الضعف والقوة في نصه.

    ومن تلك الملاحظات:

    أن محمود رمضان كاتب موهوب وذكي ولكن على ما يبدو أن آفة الكتاب الشباب قد أصابته وهذه الآفة هي التسرع ، فالكاتب الشاب تجده وقد كتب رواية جميلة ويسير بها في خطى ثابتة ، وفجأة عندما تقترب النهاية تجده قد هرول وأسرع بدون مبرر وأنزل الستارة عن الأحداث هكذا فجأة بدون سابق إنذار ، وهذا ما حدث هنا ، كانت الرواية تسير في خط ثابت متنوع ، ينقلنا الكاتب برشاقة بين بطلي الرواية وعندما قررا البطلان أن يجتمعان وبدأنا نحن معشر القراء نهيأ أنفسنا لهذا اللقاء وللأحداث القادمة قامت الدنيا داخل الرواية ولم تقعد مثلما فعلت هند الفايز وبدأت الأحداث تركض ونحن نلهث خلفها.

    كنت أتمنى لو تريث الكاتب قليلًا ، فما الضرر من إضافة القليل من الصفحات بحيث يعطي كل ذي حقٍ حقه ، ويتركنا نعيش تلك اللحظات العصيبة في حياة البطلين وخاصة أنها لحظات ثرية ممتلئة بالأحداث والمشاعر التي لو كانت لجعلت من الرواية تحفة فنية إنسانية من الدرجة الأولى وخاصة عند الحديث عن موضوع ذي شجون مثل موضوع المرض أو الهجرة غير الشرعية.

    وهناك أيضًا بعض الملاحظات الصغيرة والتي أفضل أن احتفظ بها لنفسي ، فلا داعي لذكرها هنا وإلا لشعر قارئ كلماتي بأنني اصطاد في المياه العكرة أو اتصيد الأخطاء للكاتب.

    وتبقى نصيحتي للصديق محمود رمضان بالصبر عند الكتابة فلا أحد يعدو خلفك ، موهبتك حاضرة وبقوة فاصبر على طبختك حتى تنضج بالشكل المناسب والتي بالتأكيد سوف تنال إعجاب نقادك قبل قراءك.

    وهنا اقتباساتي من الرواية:

    ****

    *****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتير مرّات بشوف ناس حابة تبلّش قراءة لاول مرة بحياتها .. و بتسأل عن رواية تكون قصتها حلوة وقصيرة .. وهي الرواية بتفي بهالغرض .. انا قرأتا كلها بيومين لانو كتير بتشد ، وصراحة هالرواية مو بس للي حابب يبلش اول مرة .. رواية انصدمت فيها عنجد ، شدني عنوانها ، وجذبني الاهداء بأول صفحة يلي بقول :

    " إلى المرأة التي أتوق لأن أحظى بفنجان قهوة في صحبتها مرّةً في العمر "

    اسلوب الكاتب رائع ، وقصة الرواية بتلمس كل شخص مغترب فينا

    هالرواية بصفحاتها القليلة قدرت تحكي

    عن ظلم المرأة بالمجتمع الشرقي ، القدر ، المرض ، الحرب ، الهجرة ، المغتربين ، الحب وتضحياتو ، ولعبة الموت ..

    مو حابب احكيلكن عنها أكتّر ، لانو اي معلومة رح تحرق متعة السرد يلي تعب عليها الكاتب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    #مراجعتي

    #حديثك_يشبهني

    ل #يامي_أحمد

    عدد الصفحات :185

    رواية لها بطلين، حيث اعتمد فيها الكاتب على سرد الأحداث على لسان البطلين (ريم، آدم) وبشكل منفصل..

    رواية تحمل عمق الحنين، عبق حب الوطن، الأحلام الضائعة السابقة والتالية عن ظلم المرأة في المجتمع الشرقي، القدر، المرض، الحرب، الهجرة، المغتربين، الحب، ولعبة الموت.

    الجمل الأدبية والشعرية واقتباسات محمود درويش وغادة السمان بين صفحاتها تدل على أن الكاتب يقرأ الكتب لينتفع بها ، لا يستمتع فقط بقراءتها وانما يستخدمها في سياق الحديث وفي حياته اليومية.

    لا تدع عدد صفحاتها القليلة يخدعك ففي طياتها عمر آخر.

    كلماتها عميقة تحتاج لتأمل .. وبالنهاية أقول حقًا حديثك يشبهني.. 💙💙📚

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جيدة بعض الشيئ لاكنه جعل النهاية مفتوحة !

    من مؤلفات يامي أحمد توقعت الأفضل لاكنه لم يبهرني

    لاكن الرواية ل بأس بها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون