خارج الجسد - عفاف البطاينة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خارج الجسد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تفتحت فيّ رغبات المراهقة فخسرت جسدي وإرادتي وقراري وحركتي، ودخلت في دوائر الخوف والهزال. سلبوا مني كل شيّ، حتى الأمل في الغد، وما تركوا لي إلا رغبتي في الموت. اندفعت إلى حضن الموت أبارك له إيماني بلا شيء إلا هو. لكنهم كانوا بيني وبين الموت. منعوني من اختيار العدم الحقيقي، وأبقوني في عبثية عدمهم. كلما فررت من قفص أدخلوني في آخر. قصوا أجنحتي، نتفوا ريشي، وكفنوني بالبياض لأسير بين الأحياء جسداً لا يعرف الحياة. أسير ميتة بينهم، لا أعرف الدفء ولا الأمان ولا أقدر على التحليق. أعرف جيداً الإحتراق، وأعرف كيف أكوّم رمادي بعضه فوق بعض، وأتقن فن إشعاله من جديد. لم أعرف أن رمادي سيشتعل يوماً ويحرقني إلى أن أتلاشى وأُبعث من رمادي وأعود للاحتراق والاشتعال مع الرماد القديم وأبعث من جديد.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 12 تقييم
219 مشاركة

اقتباسات من رواية خارج الجسد

قصة لا تنفع لمجتمعنا العربي والاسلامي وكيف فتاة مسلمه وعربية لديها مثل هذة الاراء والفكر المبالغ فيه من ناحية الدين والافكار لا الدين يسمح به .والشخص مهما كان منفتح لا يستطيع التنازل عن ماهو حرام .واحس بانهاةبالغت كثير ا مع ان كان لديها ان تتزوج بطريقة صحيحة وان لا تتواجه مع عاءلتها وتختفي بهذا الشكل

مشاركة من Suhaila Almarzooqi
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خارج الجسد

    13

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية نسوية بحتة .. بتحكي عن ظلم و القمع يلي بتتعرض له الفتاة بأسرة قمعية .. بعيب الرواية انها طويلة ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم استطع تحميل الكتاب ساعدوني

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كنت انتوي كتابة مراجعة مفيده لكن النهايه صادمه صارت المرأة

    خارج جلدها واسمها ودينها ملاك للرحمه بتجديف كاتبة من وهم

    خرافات عقلها

    الروايه مليئة بالسقطات والتناقضات وأبرزها مني الشخصية المحوريه لم أجدها غير أمرأة مستغله أنانية وجاحده استغلت ذلك الشاب الذي جازف بخطبتها وهي سيئة السمعه وهو ما أراد ألا سترها قدمته الكاتبه هكذا ثم لتنتصر لبطولة زيفها قبحته شكلآ ومضمونآ لتعبر ببطلتها فوق رفاته ثم سليمان الذي كان القنطرة الوسطي باعته جسدها تحت وطأة الحاجه لم تتمسك بمبدأ ألا عند النظر في الحقائق التي تعلن وجودها منذ اول لحظه لكن مني دائمآ حسنه النيه مني هي بلد الكاتبه ولابد أن تكون بلدها ألأردن قرف ومزبله ولا مانع أن تكون جميع بلدان الشرق المسلم والعربي مزابل وخراء وقرف حتي يكون الغرب الذي يتسافد محارمه علي قوارع الطرق منارة المدنيه وقبله السماء ونور الظلمات يتطور في كل شيئ بينما يتخلف الشرق بكل شيئ

    واذا كان كيف سافرت الكاتبه وحصلت علي الدكتوراه من الغرب

    ألكي تمسك قلم تحسبه سوط تجلد به منشأها ودينها

    ما أغني ألأديان جميعها عن مني واستيوات ومن خلق تلك العاهات والقاها علي الورق ليخسف بنمازج كثيرة مضيئة تشق

    لنفسها طريق نجاح دون أن ترواغ وتستغل وتغير جلدها وتتنصل

    من جذورها مكتفية بوهم ألأنسانية جزر

    وحيد متي يطلع من يدعون انهم مثقفين لتغير وتحديث مايرونه جهل وتخلف بشرف وأمانه بعيدآ عن التحقير وألأسفاف وادعاء القهر والظلم والهروب الي أحضان الغرب الذي يصر علي بقاؤؤهم

    جهلة وتابعين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية عظيمة جدا، تأسر القلب والروح، تستبطن مكنونات المجتمع الذكوري وبواطنه لتظهرها وتطفوا على السطح الى العلن، فتعبر عن اختلاجات الأنثى واضطهادها، متنقلة من لغة العنف الى لغة الجسد لتنهيها بلغة الحب منعتقة من كل ما ارتبط بجسدها، من ثقافة بائسة وآلام وآهات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    واقع وليست منى من سرقت منها حريتها وليس نساء الشرق و ايضا رجال الشرق مسلوبين الحرية والارادة ويدعون انهم احرار

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون