مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ - نوال مصطفى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

تبحر الكاتبة نوال مصطفى في أعماق قصة حياة الأديبة والمفكرة الفريدة مي زيادة ... وتكشف أسراراً كانت لا تزال - حتى الآن – يكتنفها الغموض وتحيطها مساحة من الضباب! فهل أحبت مي؟ ومن هو صاحب قصة الحب الأسطورية في حياتها؟! هل أصيبت الأديبة - الظاهرة – مي بالجنون في أخريات أيامها أم كانت قصة مختلفة ومؤامرة خسيسة نسجت بذكاء لإغتيالها معنوياً ثم مادياً؟ لقد كانت مي زيادة صاحبة أشهر صالون أدبي في القرن العشرين .. وكان صالونها ملتقى أدباء وعمالقة الفكر في عصرها . وكانت مثقفة من طراز فريد.. تجيد ست لغات وتصل قامتها الأدبية إلى قامات كبار رجال الفكر في عصرها. وهذا الكتاب إبحار عميق وترجمة صادقة لحياة مفكرة ورائدة تستحق أن تقرأ. اختير كتاب: " مي زيادة .. أسطورة الحب والنبوغ " في معرض الكتاب الدولي لعام 2000 كأفضل عمل ثقافي وتلقت نوال مصطفى هذا التكريم المشرف من الرئيس حسني مبارك في الإحتفال الذي يحضره كتاب ومفكرو مصر في بداية المعرض.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 24 تقييم
284 مشاركة

اقتباسات من كتاب مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ

‏كن سعيداً لأن أبواب السعادة شتى، ومنافذ الحظ لا تحصى، ومسالك الحياة تتجدد مع الدقائق، كن سعيداً دوماً، كن سعيداً على كل حال 💛'

- مي زيادة

مشاركة من Omay
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مي زيادة: أسطورة الحب والنبوغ

    27

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عظيمة يا مي..

    في عصر الحريم والاضطهاد خلقت لنفسها شعلة أضاءت ثم أحرقت

    ---

    سأكتب مراجعة مطولة لاحقا...

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مي زيادة أسطورة الحب والنبوغ هو عنوان الكتاب، ولكنها أيضاً حقيقة لا تقبل الجدل، على الأقل بالنسبة لي، لا أعرف ماذا بيني وبين مي تلك التي لم يكن هناك أي مجال لأن تكون في دائرتي الحقيقية يوماً؛ فلا أنا عاصرتها، ولا هي من أبناء جلدتي أو ديانتي، ولكنني منذ اللحظة الأولى التي سمعت فيها اسمها وأنا لم أزل بعد طفلة في مقاعد المدرسة وجدتني قد تعلقت بها تعلقاً لم أدر يوماً سبباً جوهرياً له؛ فلم أكن حتى قد قرأت لها أي من أعمالها حتى يكون هذا التعلق نابعاً من انبهار بما خطته يداها مثلاً.

    ولم تكن هي الكاتبة الوحيدة التي سمعت عنها حتى يكون تعلقي ذاك مرجعه رغبة في الاحتذاء والاقتداء، بل على العكس كنت قد تعرفت على كتابات العديد من الكاتبات الأخريات في تلك الفترة، وأعجبت بهن، ولكن إعجابي ذاك لم يكن ليزيد عن إعجاب قارئة بكاتبة، ولم يتخطاه لرغبة في التماهي مع شخصية تلك الكاتبة، بينما كانت مي تتجسد لديّ وكأنني هي على الرغم من عدم قراءتي لها حرفاً واحداً بعد، درجة أنني تخيلت أن يوماً ما سأكتب سيناريو لحياتها وأجسد فيه شخصيتها.

    ليصير ذاك التماهي حقيقة فعلاً، وأكون أنا هي حقاً ولو تمثيلاً، وكأنني أجيد التمثيل بالأساس! ومرت أعوام وسنوات، وعرفت عن تناسخ الأرواح، وخُيل إلى أنني ربما كنت هي فعلاً في زمنها، وما أنا الآن إلا تجسد لها في حياة أخرى، أسير على درب سرت فيه هي قبلي، وألتمس خطى مشتها في هذه الحياة وأنا لم أزل غيباً أنتظر رحيلها؛ لأكمل مشوارها في دورة حياة لا تنتهي، حتى إنني كتبت بالفعل نصاً أثرت فيه خواطري تلك وجسدتها على أوراقي.

    ربما أنا تجسد لها يعيد الكرة، ولكن يدرك الحفرة؛ فلا يقع فيها مرتين، ربما أنا هنا لأعرف أن ما كان بينها وبين جبران لم يكن حباً حقيقياً بل وهماً اخترعته؛ لتهرب به من عذاباتها؛ لتقنع به قلبها البائس الذي أحاطه جموع من المعجبين المحبين، ولكن لم يكن بينهم واحداً صادقاً في حبه، هم فقط يحبون تلك النجمة المتلألئة في سمائهم، ويكتفون منها بالتأمل وإشباع النظر والتغزل في جمالها وتلألؤها، ولكن لا أحد منهم على استعداد لأن يركب لأجلها الصعاب حتى يصل إلى عليائها.

    أرادت الهرب من كل ذلك بوهم اخترعته يبعد عنها بقارات وقارات؛ ليكون ذاك سبباً وجيهاً لعدم اجتماعهما؛ لئلا يكون بينهما يوماً شيئاً حقيقياً يجبرها على خلع نظارات الوهم ورؤية الحقيقة سافرة، أنه للكثيرات وليس لها، أنه مثلهم لن يحرك ساكناً لأجلها، كما يكتفون هم بالنظرات والعبرات ومغازلات شعرية ونثرية؛ فهو أيضاً يكتفي منها برسائل تخبره أن هناك في بقعة ما من هذه الأرض فتاة بلهاء تضيع عمرها عبثاً في انتظار رسالة منه، ربما أنا هنا لأعطيها فرصتها الأخيرة أن تعيش حباً حقيقياً لا رياء فيه!

    هذه خواطري التي أثارها فيّ كتاب الكاتبة الصحفية نوال مصطفى، أما عنه نفسه؛ فعلى الرغم من استمتاعي بقراءته إلا إنني لا أجده وافياً فيما يتعلق بحياة مي نفسها أو تحليل إبداعها الذي لم يتطرق له من الأساس، أقصد التحليل لا الإبداع، فقد مرت الكاتبة نوال مصطفى في كتابها مي زيادة أسطورة الحب والنبوغ سريعاً على حياتها؛ فلم تكن إلا مقتطفات بسيطة من كل مرحلة، فيما خصصت الجزء الأكبر من الكتاب في تجميع بعض من مقالاتها التي نشرت في الصحف المختلفة في عصرها.

    وهذا وإن كان جيداً إلا إنه لا بد مجموعاً في كتب أخرى خصصت لذلك، ولكن كتاباً عن مي لا من تأليف مي كان لا بد أن يتوسع في سيرة حياتها، وأن يتناول أعمالها وإبداعها بالنقد والتحليل وطرح الرؤى حولها، وربط ما كتبته بشخصها وتطورات حياتها ومراحلها المختلفة، وإن كانت تلك المقالات المجموعة في ثلثي الكتاب ما زادتني إلا تأكيداً على شعوري الخاص تجاه مي، فهي في كثير من تلك المقالات تدون يومياتها وذكرياتها وتطرق إلى كثير من الأمور بأسلوب بسيط ساخر، ربما انتقل إليّ منها.

    حتى إنني عندما اقتبست على صفحتي الشخصية في الفيس بوك مقولة للعقاد قالها عن مي، وذكرتها الكاتبة نوال مصطفى بين طيات الكتاب، واصفاً فيها إياها بأنها "متدينة تؤمن بالبعث.. وأنها ستقف بين يدي الله يوماً، ويحاسبها على آثامها، فكانت برغم شعورها بالحياة، وإحساسها العميق الصادق، وذكائها الوضاء، وروحها الشفافة، ورقتها وأنوثتها تحرص على أن تمارس هذه الحياة بعفة واتزان"، فاجئني أحد الأصدقاء برسالة يسألني فيها إن كان هذا الكلام عن مي زيادة أم سارة الليثي؟!

    وفزعت حقيقة عندما رأيت الرسالة؛ فعلى الرغم من كوني شاركت المقولة بالأساس لإحساسي بتشابه الوصف بيني وبينها، ولكنني لم أدرك أن أحداً قد يلاحظ ذلك، وأنها ستمر كمجرد اقتباس فقط لا غير، ولكن زاد يقيني أنني ربما هي فعلاً، فقط أتمنى أن لا أعيد الكرة، وأن يكن تجسدنا الحالي فرصة لتعويض ما فات وإحياء الذر من الرماد!

    #مي_زيادة_أسطورة_الحب_والنبوغ للكاتبة #نوال_مصطفى

    #جولة_في_الكتب #سيرة_ذاتية

    #مقالات #سارة_الليثي

    اقتباسات من الكتاب:

    كلمتي الأخيرة أوجهها إليكم، أيها المصريون الكرام نحن ضيوف عندكم، نزلاء في بلادكم، لكن كرمكم وإخلاصكم ذكرنا بأن للمواطن أوطاناً إذا تجاورت الأحبة. فعرفنا كنوز نفوسكم، واقتبسنا بعض عاداتكم، وتعشقنا موسيقى لهجتكم وأحببنا مصر لأننا أحببناكم.

    هذه يدي أضمها إلى الأيدي السورية التي تمتد اليوم لمصافحتكم. ومياه سوريا، وغاباتها، وقممها الشماء تحييكم الآن بصوتي، -بصوت الفتاة المرتجفة الواقفة أمامكم- مرددة: دوموا والكرم رضيع قلوبكم، والعظمة ربيبة نفوسكم! دوموا مصريين، يا أبناء النيل العظيم!

    من كلمة #مي_زيادة في حفل تكريم #مطران_خليل_مطران

    قال العقاد عن مي ذات مرة:

    لقد كانت متدينة تؤمن بالبعث.. وأنها ستقف بين يدي الله يوماً، ويحاسبها على آثامها، فكانت برغم شعورها بالحياة، وإحساسها العميق الصادق، وذكائها الوضاء، وروحها الشفافة، ورقتها وأنوثتها تحرص على أن تمارس هذه الحياة بعفة واتزان.

    قال (مصطفى صادق الرافعي) ذات يوم في وصفها (مي زيادة):

    إن كل من حادثها ظن أنها تحبه، وما بها إلا أنها تفتنه.

    بين أحد الشعانين أي يوم الاحتفاء العظيم بدخول المسيح إلى أورشليم، وبين الجمعة العظيمة أي يوم صلبه على خشبة العبيد، أربعة أيام لا غير!

    من كتاب #مي_زيادة_أسطورة_الحب_والنبوغ للكاتبة #نوال_مصطفى

    #اقتباسات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    gssgggdfr

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    عند سر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون