راعي الضباب - شعر > اقتباسات من كتاب راعي الضباب - شعر

اقتباسات من كتاب راعي الضباب - شعر

اقتباسات ومقتطفات من كتاب راعي الضباب - شعر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

راعي الضباب - شعر - حسن عبد الله
تحميل الكتاب

راعي الضباب - شعر

تأليف (تأليف) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ‫ومتى كنتِ

    ‫ممّن يكيلُ الرجال بكَيْلِ «اللياقه»

    ‫ومتى كنتِ

    ‫ممَّن يحرِّكُ بؤبؤهُ في عيوبِ الأناقه

    ‫إن رُبْعَ الذي قلتِ

    ‫كافٍ لهَدْمِ علاقه

    ‫بمتانةِ

    ‫عشرين مجنون ليلى بليلى!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫على شاطىء البحر شوهدَ يجري

    ‫وقيلَ على الماءِ

    ‫قيل وَصَلْ...

    ‫وتسلَّمَهُ

    ‫حارسُ

    ‫المُعْتَقَلْ!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شمسُ الخيامِ

    ‫سُكَّرِيَّةُ الشُعاعِ في الصيفِ

    ‫— وفي الشتاء؟؟

    ‫— حامِضةُ الشُعاعِ في الشتاءْ!

    ‫الشمسُ

    ‫أين الشمسُ

    ‫تلك الشمسُ

    شمس الشرق

    فوق جبل الشيخ

    و شمس الغرب

    فوق قلعة الشقيف

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شمسُ الخيامِ أبْهى

    ‫من هذه الشمس التي تصلُنا

    ‫منهكةً عرجاءْ

    ‫عبرَ بِناءٍ راكبٍ على بِناءْ

    ‫أين فضاءُ سهل مرجعيونَ

    ‫من هذي الفُضَيِّئاتِ الغائراتِ كالثقوبِ

    ‫في أحياءِ شارعِ الحمراءْ؟

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانَ صباحاً أنْقى من بيضَهْ

    ‫وربيعٌ طفلٌ

    ‫يحبو مرحاً

    ‫فوقَ الطينِ المُبْتَلْ

    ‫الجدولُ يعملُ مُبتهجاً

    ‫وفتاةٌ، دون العشرين

    ‫تمشِّطُ شَعْر العِجلْ،👵

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أبو الحِنّ

    ‫هُوَ طيرٌ صغيرٌ بِذَيلْ

    ‫أحمرٍ ... في نهايةِ صوتٍ جميلْ!

    ‫فوق أغصانِ تِيْنِ الخيامِ وزيتُونِها

    ‫وهْوَ من دونِها

    ‫هُوَ من دونِ أغصانِ تين الخيام وزيتُونها

    ‫لا وجودَ له أبداً ....!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • سهل مرجعيون. سهل فسيح يمتد غربي بلدة الشاعر: الخيام. ويشكل مرج الخيام، حيث تقع .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وكانتِ الشمسُ التي تضيئُنا

    ‫تضيءُ في الفضاء نفسِه سحابةَ الزِّيزانِ

    ‫فوق قِمَم الأشجار في البُستانْ...

    ‫وكان، ما أخَفَّنا خِلاَّنْ

    ‫فمُنْشدٌ كأنَّ في حلقومِهِ حَسَكْ

    ‫أطْرَبَنَا!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أتعرفينَ أنَّها تسبّبتْ

    ‫بمَقْتلِ اثنينِ من المُقاومِيْنَ

    ‫عنصرٍ من «أملٍ»

    ‫وعنصرٍ من «المخيَّماتْ»؟

    ‫ولم تحرِّكْ هذه المأساةُ ذرةً من النَّدمْ

    ‫في قلبها

    ‫بل شُوهدَتْ

    ‫تفرقِعُ «العِلْكَ» الذي في فَمِها

    و تبتسم

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫قد غَدَوْنا، وهذي، إذاً، أدواتُ النجاحِ:

    ‫الغباءُ

    ‫البغاءُ

    ‫الرياءُ

    ‫الدهاءُ

    ‫الدّجَلْ

    ‫كلُّ ما ليس سلباً ونهباً

    ‫فشلْ!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫لم يعُدْ شَرَفاً

    ‫أن تكِدَّ اليدانِ

    ‫ويَنْدى الجبينُ

    ‫وتذوي المُقَلْ

    ‫لم يعُدْ شرفاً

    ‫أنْ يُضيءَ الذكاءُ

    ‫ولا شَرَفاً

    ‫أن يكِلَّ العَضَلْ

    ‫جمَحَ المالُ

    ‫لا أملٌ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫نعس يسري في أعضائي سريان البنج

    و يبدو منحدر النوم أمامي

    كالوادي تحت الطائرْ

    ‫هذا أسمى بكثيرٍ مِنْ أنْ يُدْعى راحه

    ‫هذا أمْنٌ كامِلْ

    ‫وبلُطْفٍ،

    ‫ما أجملَ كوني زائلْ...!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫ما هذا الحَرّ؟

    ‫وكيف أُواجهُ هذا الصيفَ الناريَّ العَيْنَيْنِ

    ‫ببيتٍ

    ‫لا يعلو أكثرَ من مِترٍ

    ‫عن سطحِ البحرْ؟

    ‫عند الظهر اشتد الحَرّْ

    ‫الشمسُ تهاجمُ بيروتَ

    ‫وبيتي تحديداً

    ‫بقذائفَ من جَمرْ!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لِمَ لا ترحلين إلى كندا

    ‫حيث أضحى هنالكَ أكثرُ من نصفِ أهلِكْ؟

    ‫ما ألذَّكِ من دونِ عقلِكْ!

    ‫لم أذُقْ، لن أذوقَ، اْبنَ آدمَ أروعَ منكِ انبهاراً بلذَّه

    ‫وإباءً ذليلا

    ‫وابتذالاً نبيلا

    ‫بلى ...

    ‫كان يومُكِ يوماً جميلاً

    ولكنه كان يومًا هزيلًا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ونحنُ نعيشُ

    ‫ما ينفكُّ يحرسُنا

    ‫ويلمسُنا بلُطفٍ غامضٍ ما ليس مرئيَّا

    ‫وإلاَّ

    ‫ما الذي يُبْقي الفتى حيَّا؟

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هنالك دائماً حُبُّ

    ‫يفاجئُنا

    ‫بدِفءٍ غير مُنْتَظرٍ

    ‫إذا ما أقْفَرَ القلبُ

    ‫هنالك دائماً نَسْمَه

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هنالك دائماً نَسْمَه

    ‫تهبُّ على جروح الروحِ

    ‫حتى تنْجَلي الغُمَّه

    ‫ونحنُ نعيشُ

    ‫ما ينفكُّ يحرسُنا

    مشاركة من صفاء الروح
1
المؤلف
كل المؤلفون