السيطرة الغامضة ؛ السياسة، الخطاب، والرموز في سورية المعاصرة > اقتباسات من كتاب السيطرة الغامضة ؛ السياسة، الخطاب، والرموز في سورية المعاصرة

اقتباسات من كتاب السيطرة الغامضة ؛ السياسة، الخطاب، والرموز في سورية المعاصرة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب السيطرة الغامضة ؛ السياسة، الخطاب، والرموز في سورية المعاصرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لقد توصل الباحثين إلى أن الاستعانة بالرموز التي لها قيمة ثقافية وتاريخية لمجتمع ما, يمكن أن تساعد في زيادة "شرعية" نظام محدد. وإذا كانوا يعنون "بالشرعية" شعبية النظام أو كونه الأكثر ملائمة, فهم يقولون بأن النظام يحاول أن يرتبط بعقول الشعب من خلال رموز ثقافية لها أصداؤها, كما انها تحمل معاني شعورية بطريقة مفضلة للمواطنين.”

    مشاركة من zahra mansour
  • الأسد ليس الصيدلي الأول بأي معنى حرفي ذي دلالة. لكن الأسد قوي لأن نظامه قادرعلى إكراه الناس على أن يكرروا ما يثير السخرية ويجاهروا بما لا يقبله العقل.”

    مشاركة من zahra mansour
  • “تعمل ظاهرة تقديس الأسد كأداة ضبط, تفرز سياسة الخداع العام التي من خلالها يتصرف المواطنون كما لو أنهم يحترمون قائدهم. وسياسة "كما لو" هذه , بينما تظهر على أنها غير عقلانية للوهلة الأولى, فهي في الحقيقة فعالة سياسياً.

    مشاركة من zahra mansour
  • “طُلب من أحد الرسامين أن يرسم لوحة لتعليقها في مكتب الأسد. اللوحة التي تم اختيارها تصور معركة حطين التي هزم فيها صلاح الدين الصليبيين واستعاد القدس للسيطرة العربية. أضاف الرسام فوق منظر المعركة صورة كبيرة لوجه حافظ الأسد, مضيفا عبارة :"من حطين إلى تشرين".تشرين مفهوم على نطاق واسع ليعني حرب تشرين 1973, وهكذا تشير اللوحة,التي وزعت على نطاق واسع أثناء الاستفتاء الشعبي لإعادة انتخاب الرئيس 1991, إلى أنها تقرن حرب أكتوبر التي قادها الأسد مع النصر العسكري الكبير الذي أحرزه صلاح الدين.يدعى الرسام أن وجهة نظره تتمثل في ان يلفت نظر المواطنين إلى الاختلاف بين انتصار صلاح الدين و"انتصار" الأسد.وهكذا وجد الرسام طريقة لتحوير (أو على الأقل إقناع نفسه بأنه يحور) رموز الدولة من دون أن يقع في متاعب مع السلطة.

    مشاركة من zahra mansour
  • “لا أحد في سوريا المعاصرة, سواء أولئك الذين يصيغون المديح أو أولئك المجبرون على استهلاكه, يصدقون أن الأسد هو "الصيدلي الأول" , أو " أنه يعلم كل شيء حول كل القضايا", أو أنه حصل بالفعل على **** من الأصوات في الانتخابات.”

    مشاركة من zahra mansour
  • ذكر أن الصحيفة الرسمية (الثورة) انخفضت مبيعاتها بنسبة 35% عندما تم توقيف رسام الكاريكاتير المستقل والساخر علي فرزات عن العمل.”

    مشاركة من zahra mansour
  • “الصحف اليومية الرسمية في سورية تعتبر من الناحية الوظيفية أغطية موائد أكثر منها سجلات محترمة للأحداث الجارية.

    مشاركة من zahra mansour
  • “تسجل ظاهرة تقديس الأسد التناقض بين عملية تشكيل الدولة وبناء الأمة. فمن ناحية, فإن ظاهرة تعظيم الأسد تعمل بشكل يقود إلى شخصنة السلطة وإجلالها فوق المجتمع وبعيدا عنه.”

    مشاركة من zahra mansour
  • أجاب أحد العاملين السابقين في وزارة الثقافة عندما سُئل عن الغرض من الخطاب الرسمي:

    "احتكار الخطاب العام بشكل مطلق, وقتل السياسة, وإزالة السياسة كطريقة للدفاع أو التعبير عن الذات

    مشاركة من zahra mansour
  • سمة من سمات الحياة السياسية في سورية: إصرار النظام على أن يُقدم المواطنون أدلة ظاهرة على ولائهم لعظمة الحاكم التي لا يمكن تصديق طقوسها الزائفة بشكل جلي

    مشاركة من zahra mansour
  • “يقول أستاذ جامعي سوري " لا يُعلق الناس الشعارات لأنهم يحبونه (للأسد), بل لأن النظام مُلزم-ذاتي والناس قد تعودوا عليه. لقد أدخل الناس التحكم في ذواتهم"

    مشاركة من zahra mansour
  • من الممكن فهم كيف يوظف نظام سلطوي لا يتمتع بالكاريزما الرموز والبلاغة لإنتاج السلطة السياسية بما يساهم في استمراريته. وحقيقة أن الأسد بقي في الحكم منذ عام 1970 دليل على فاعلية هذه الاستراتيجية

    مشاركة من zahra mansour
1
المؤلف
كل المؤلفون