مذكّرات قبو > اقتباسات من رواية مذكّرات قبو

اقتباسات من رواية مذكّرات قبو

اقتباسات ومقتطفات من رواية مذكّرات قبو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مذكّرات قبو - فيدور دوستويفسكي, أحمد الويزي
أبلغوني عند توفره

مذكّرات قبو

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "فكلما تركتمونا لوحدنا، دون كتب، إلا وارتبكنا، وتُهنا".

    مشاركة من أروى
  • ‏"إنّ الإسراف في إدراك الأشياء والشعور بها مرض حقيقي. شدة الإدراك لعنة، وكل وعيٍ مرض"

    مشاركة من Wahaj
  • في ذكريات كلٍ منا اشياءٌ، لا يكشف عنها لكل الناس بالمرة، وانما يبوح بها لأصدقائه وحسب.

    وهناك اشياء اخرى قد لا يكشف عنها حتى لأصفى اصفيائه وخلانه، وانما يظلّ محتفظاً بها لنفسه، وفي بئر عميقة الغور فوق كل ذلك. وهناك في الاخير اشياء اخرى، يخشى المرء ان يكشف عنها حتى لنفسه هو بالذات .

    مشاركة من Amjad Halabi
  • ماالعذاب والألم سوى المحرك الوحيد للوعي

    مشاركة من arwa
  • أنّي لا أكْره الهَرولة فَقط، و انّما المُهَرولين كَذلك، وَ خَاصة أولئك الذّين يُهَرولون مَع كُل هَرولَة أو مُهرول.

    مشاركة من AّSOR
  • ‏" إنما الانسان كائن متقلب و كريه، يشبه ربما لاعب الشطرنج، الذي لا يحب سوى مسار اللعبة المفضي إلى الهدف، و لا يحب الهدف ذاته. "

    مشاركة من AّSOR
  • اذ لم يشعر المرء بلذة لما عبر عن ألمه بالانين !

    مشاركة من عمــــــــران
  • "لم أشاهد في حياتي أبداً مثل ذلك اليأس والإحباط! كانت ممدّدة فوق الفراش، دافنة وجهها في الوسادة، التي ضغطت عليها بكلتا يديها. كان نحيبها المتواصل يمزّق صدرها، وجسمها الفتي يرتعش برمّته، وكأنه أصيب بنوبة اختلاج طويلة. شهيقها المخنوق الذي يضغط على صدرها، ظلّ يمزِّقها، ويأكلها من الداخل، ثم سرعان ما انفجر فجأة، على شكل صراخ أشبه ما يكون بالصياح. بعد ذلك، ضغطَتْ بمزيد من القوة على الوسادة، التي شدّتها إلى وجهها، وهي لاتريد من أحد هنا أن يعلم ببكائها، فبدت وكأنها تعضُّ عليها"

    مشاركة من yoyo
  • قد يحدث أن يعذّب أحدٌ أحداً لا لشيء إلا لأنه يحبه.

    مشاركة من خالد الحربي
  • يَسْعى الانْسان دائِماً إِلى الانتِقام، لأنَّه يرى أن ذلِك من باب العَدل و الإِنْصاف.

    مشاركة من AّSOR
  • على كل حال ، ماهو الشيء الذي يجد المرء في الحديث عنه اكبر متعة؟ .. الجواب : أن يتحدث عن نفسه .. حسناً سأتحدث إذن عن نفسي ..

    أيها السادة، إن الإسراف في إدراك الأشياء والشعور بها مرض، مرض حقيقي .. مرض كامل .. إن إدراكا عادياً هو، من أجل حاجات الإنسان، أكثر من كاف .. ولاسيما إذا كان هذا الإنسان مصابا بسوء الحظ ..

    مشاركة من Duaa
  • لاحظوا جميعا الحد الذي يستطيع الانسان اليائس ان يبلغه

    مشاركة من Mjd Almalti
  • لم أكن أعرف فقط، كيف أصير شريرا، و إنما ظللت لا أعرف كذلك، كيف أصير أي شئ يذكر علي الإطلاق: لا شريرا، و لا طيبا، و لا دنيئا، و لا شريفا، و لا بطلا، و لا حشرة. و الآن، ها أنذا أنهي مسيرة حياتي في هذه الحفرة، ساخرا من ذاتي و أنا أواسيها بهذا اليقين، الذي بقدر ما هو متشائم، فإنه لا يجدي فتيلا، و الذي يفيد بأن الإنسان الذكي لن يقو أبدا علي أن يكون شيئا يعتد به، ما دام أن الأغبياء هم الذين يستطيعون أن يصيروا شيئا معينا. أي نعم! إن علي إنسان القرن التاسع عشر الذكي أن يكون، كما أنه مجبر من منطلق أخلاقي، علي أن يكون كائنا لا تسمه أي خصلة؛ أما الإنسان الذي يتميز بواحدة من تلك الخصال، ذلك الإنسان الفاعل و الفعال و النشيط، فإنه كائن محدود الآفاق.

    مشاركة من Ahmed
  • حتى في احلام يقظتي التي ظللت اجنح اليها في القبو لم اتمثل الحب قط الا على شكل صراع

    مشاركة من Mjd Almalti
  • " وحدهم الحمير واللُّقطاء من يتبجح، وإلى حدّ معين كذلك. ولا فائدة من الفكاك منهم، ولا داعي إلى خصِّهم بالاهتمام، لأنم لا يساوون - بدقة - أي شئ."

    مشاركة من bayan mohammed
  • "لقد بلغنا حدّ التعب من كوننا كائنات إنسانية، كائنات إنسانية خُلقتْ من دم ولحم حقيقي"

    مشاركة من yoyo
  • "فكلما تركتمونا لوحدنا، دون كتب، إلا وارتبكنا، وتُهْنا : لن نعرف بعد ذلك أبداً، مالذي ينبغي أن نستند إليه، ولا بماذا ينبغي أن نتمسك، ولا ما الذي ينبغي أن نحب، ونكره، ونحترم، ونزدري"

    مشاركة من yoyo
  • "بعد ذلك، تقدّمتُ بخطى متثاقلة نحو الأريكة، وتهالكتُ عليها، وأنا أدفع برأسي أولاً، ثم انخرطتُ في دورة بكاء أخرى، امتدت لربع ساعة، وقد سيطرت عليّ حينها نوبة أعصاب حقيقية. أما هي، فقد جثتْ بركبتيها بالقرب مني، وأخذتني بين ذراعيها، ومكثت تعانقني وهي ساكنة لاتتحرك."

    مشاركة من yoyo
  • " إن إنسان القبو بالطبع، لقادرٌ على المكوث أربعين سنة، وهو صامت في قبوه، إلا أنه ما أن يخرج من جحره إلى الضوء، حتى ينكبّ على الكلام، ثم الكلام، ثم الكلام... "

    مشاركة من yoyo
  • فأبيتُ ليلي وأنا أنقضم، وأتعذب، وألتهم نفسي بنفسي ، إلى حدّ تغدو معه المرارة خزياً وخجلاً ، ونوعاً من العذوبة اللعينة، لتستحيل بعد ذلك إلى متعة حقّة."

    مشاركة من yoyo
1 2
المؤلف
كل المؤلفون