أسطورة الأساطير - الجزء الأول : سلسلة ما وراء الطبيعة 80 (1) > مراجعات رواية أسطورة الأساطير - الجزء الأول : سلسلة ما وراء الطبيعة 80 (1)

مراجعات رواية أسطورة الأساطير - الجزء الأول : سلسلة ما وراء الطبيعة 80 (1)

ماذا كان رأي القرّاء برواية أسطورة الأساطير - الجزء الأول : سلسلة ما وراء الطبيعة 80 (1)؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    هذه السلسلة بقلم العراب رحمة الله عليه كان لها من الفضل على حبي للقراءة عامة وعلى زرع حب قراءات الرعب والفاتتازيا خاصة، بإسلوبها الساحر دائما والساخر أحيانا في خليط متميز يجمع بين أساطير الماضي والحاضر، الشرقي والغربي من كل مكان في العالم.

    مع مغامرات العجوز رفعت إسماعيل نتعرف على قصص الرعب الخاصة بشعوب العالم المختلفة وتتخلل الحكايات بعض الحقائق العلمية المفيدة لمن يقرأها من الشباب، مع أني أرى انها تناسب كل الأعمار.

    قرأت جزء كبير من السلسلة صغيرا أيام طرحها بالأسواق، وأعود الآن لأستكمل ما تبقى منها بعد إضافتها على منصة أبجد، لأعيش مرة أخرى معها ومع العجوز رفعت حالة من النوستالجيا.

    للسلسلة خلطة خاصة من الرعب الكوميدي الذي يجعلك لا تستطيع ترك الكتاب من يدك بدون إكماله من هول الأحداث أحيانا ومن الضحك أحيانا أخرى، انها فعلا خلطة خاصة لا يستطيع أن يقدمها كاتب الا العراب د. أحمد خالد توفيق.

    لك كل التحية والتقدير على مجهودك في تقديم أعمال تحبب جيلا  في، وتنشئه على القراءة في زمن ندر فيه القراء. 

    أقرأ السلسلة حاليا ضمن تحدي أبجد للقراءة

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وهكذا رحل العجوز ذو البدلة الكحلية التى تجعله فاتنا عن عالمنا تاركا ورائه أجيال تربت على حبه وحب ذلك العالم

    عالم ما وراء الطبيعة

    فى نظرى انها نهاية مؤلمه لنا جميعا الا انها تصون كرامة ذلك البطل الغير عادى بكل المقاييس

    نلتقى فى اخر عدد بالعديد من الشخصيات

    دكتور ميخائيل ميلفسكو

    وندخل بيت بورلى

    ثم القلعة والسرطان وتجربة يائسة للفرار من القدر المحتوم

    هيالمار "الفارس ذو الخوذة ويوهانا وقصة عن اطلنطس

    ونقضى وقتا مع باولا وعادل والنبوءة القاتلة

    واخيرا يلتقى رفعت مع سمير ابنه من رونيل السوداء

    ويواجه فى معركته الاخيرة كاتيوم

    ويودعه عزت وعادل وماجى

    هل حقا توقف قلبه عن النبض ؟

    هل حقا مات ؟

    يعدنا دكتور احمد ببعض حكايات يرويها العجوز ما بين الحين والاخر ولكن ترى هل نقتنع بذلك ؟

    لقد شكل رفعت اسماعيل جزء كبيرا فى نفوسنا

    كم التففنا حوله نستمع لحكايات لم تكن تخطر ببالنا الصغير حينها ؟ وكم ارتعدت فرائصنا خوفا ؟ وكم استمتعنا ؟

    رفعت ايها العجوز

    لم تكن فاتنا لكننا احببناك

    لم تكن مفتول العضلات لكننا احببناك

    لم تكن خارقا لكننا احببناك

    فالترقد فى سلام ايها الغالى

    وستظل فى قلوبنا جميعا

    وسنظل نحبك

    للأبد

    وحتى

    تحترق

    النجوم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير احمد خالد توفيق

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون