تحليل النص الأدبي بين النظرية والتطبيق - مجد محمد الباكير البرازي, محمد عبد الغني المصري
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

تحليل النص الأدبي بين النظرية والتطبيق

تأليف (تأليف) (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يعالج هذا الكتاب مهارة تحليل النص الأدبي الضرورية لطلاب تخصص اللغة العربية في كليات المجتمع، ويصلح لطلبة مستوى البكالوريوس في الجامعات معالجةً نظرية، ثم معالجة تطبيقية لنصوص شعرية، ونثرية مع محاولة الاستفادة من المدارس النقدية المعاصرة كلما كان ذلك ممكناً. وقد جاء الكتاب في خمسة فصول: الفصل الأول: مدخل إلى تحليل النص الأدبي، الفصل الثاني: مراحل تحليل النص الأدبي: نظرياً وعملياً، الفصل الثالث: فن القصة، الفصل الرابع: فن الرواية، الفصل الخامس: المسرحية.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2009
  • 258 صفحة
  • مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب تحليل النص الأدبي بين النظرية والتطبيق

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب جيد لجمعه بين النظرية والتطبيق، وعناصر التحليل فيه واضحة، والجهد فيها ملموس ومشكور. الملاحظة الأهم، أنهما ركزا على الشعر، وعلى الشعر الحديث على الأخص. أما النثر فمثّلَا له بخطبة الإمام علي، وأجريا التطبيق عليها. وهي ليست المثال الأفضل للتطبيق لأن هناك حرجا في نقدها، مما جعل النقد يقتصر على الإشادة بكل ما ورد فيها لمكانة صاحبها. وهذا أدى إلى أن يبدو النقد غير موضوعي. ولو أنهما ابتعدا عن النصوص المقدسة أو ما في حكمها، لاستطاعا أن يكونا أكثر موضوعية، بحيث يقدمان نقدا مثريا ومفيدا للطلاب والدارسين عموما، وهذا لا يعني التقليل من الفائدة التي أضافاها هنا. لقد أحسن المؤلفان في اختيار نص قديم، إذ هذه في حد ذاتها ميزة لهما، ولكن هناك خطبا كثيرة، وهناك حكايات لا حصر لها، كتبت بأسلوب سردي لا بأس به، ويمكن الحديث عنها دون حرج، ومنها مثلا ما في كتب الجاحظ وخصوصا البخلاء ورسالة التربيع والتدوير، وكتابيْ ابن الجوزي الأذكياء والفرج بعد الشدة، والمستجاد من فعَلات الأجواد للتنوخي، وثمرات الأوراق لابن حجة الحموي، ولباب الآداب لأسامة بن منقذ، وخطرة الطيف للسان الدين بن الخطيب، وحتى نصوص المقامات ... وغيرها الكثير .

    الشعر والقصة والرواية والمسرحية قُتلت بحثا وتمثيلا، والأولى الالتفات لما لم يًدرس من النصوص التراثية النثرية وتحليلها، ففي ذلك بعثٌ لها، وبيان لجمالياتها، وتنبيه على مزالقها.

    وللكاتبين الشكر الجزيل على جهدهما.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لمذا لم تنزل هذه الكتاب...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق