برلين 69 - صنع الله إبراهيم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

برلين 69

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"ليس من الصعب معرفة ما كان يدور في أذهان الشبان المصريين الذين ابتلعتهم مياه البحر الأبيض المتوسط طوال سنوات التسعينيات من القرن الماضي والعشر الأول من القرن الجديد، أثناء محاولة التسلل إلى البلاد الأخرى. فلن يتعدى الحلم بالعمل والسكن والحياة الكريمة، لكن الأمر لم يكن كذلك في عام 1969 رغم الآثار التي تركها العدوان الإسرائيلي قبل عامين". في عام 1969 احتفلت ألمانيا الشرقية بمرور عشرين عاما على إنشائها. وكانت مصر في ذروة حرب الاستنزاف وعلى وشك أن تفقد جمال عبد الناصر. رواية ساخرة تنضم إلى روايات المؤلف التي تدور أحداثها في أماكن مختلفة من العالم ـ من بيروت وظفار إلى موسكو وسان فرانسيسكو ـ وتتناول واقع الحياة في ألمانيا خلال فترة الانقسام عام 1969. بينما يظل الواقع المصري في القلب منها. بانوراما لعصر كامل.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.9 9 تقييم
83 مشاركة

اقتباسات من رواية برلين 69

ربما كنا على حد قولك نحمل مشاكلنا داخلنا . على كلٍ مل زلت عند فكرتي . أن أسافر وأعمل وأستمتع , أريد أن أعطي نفسي فرصة جديدة ... في الحقيقة أريد فرصة أولى , لم تكن هناك فرصة أولي بالنسبة لي , أريد أنتعمل وظائف عقلي وجسدي بشكل طبيعي . أن أفكر دوت خوف من عقاب , أن أراقب وأنتقل بغير هدف. قد يبدو هذا شيئاً رومانتيكياً في عصر الجليد هذا . لكن ما العمل ربما كان قليل من الرومانتيكية هو الذي يُبقِي لنا توازنننا .

سألتني ماذا أريد أن أعمل بالظبط ! أجيبك مرة أخرةى : لاأشغل نفسي بالمستقبل البعيد ز ما أريد أن أفعله لسنة قادمة هو أن أرحل , أتجول , أعرف ..

مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية برلين 69

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    لست متأكدا من صاحب مقولة "أن الأفضل للكاتب أن يسأله قراؤه لماذا لا تكتب؟ عن أن يسألونه لماذا تكتب؟! " لكنني متأكد أنها صحيحة مئة بالمئة.

    السؤال الذي سيطر على تفكيري طوال فترة قراءتي لهذه الرواية ، لماذا تكتب يا صنع الله؟

    من الجلي أنه لم يعد لديك جديد، مجرد إجترار لذكريات تبدو شخصية، حيث أنها أفقر كثيرا من أن تكون خيالا أدبيا، فليس فيها خيال و ليس فيها أدب!

    نسخة مكررة من رواية الجليد التي كانت تدور أحداثها –أو لا أحداثها بمعنى أصح!- فى روسيا الشيوعية في السبعينات، لكن فى ألمانيا الشرقية الشيوعية أيضا هذه المرة في الستينات.

    نفس التفاصيل المتشابهة المملة، كل الفرق أن البطل هذه المرة هو الصحفي صادق الحلواني بدلا من الدكتور شكري، و فى الحالتين هو المصري المبتعث لهذا البلد الشيوعي، ليحكي لنا في يومياته الباردة عن حياته العدمية، التي تتمحور فى الأساس حول شرب الخمر و ممارسة الجنس و بعض التفاصيل الجانبية عن الشخصيات التي يقابلها في طريقه.

    لم أكن يوما من أنصار التقييم الأخلاقي للأعمال الأدبية، لكن لدي مشكلة حقيقية في تقبل كتابة الشيخ المشارف على الثمانين من عمره –أطال الله فيه- عن كل شخصيات روايته من العرب الذين يشربون الخمر كالماء طوال الوقت، و لا يفعلون شيئا في حياتهم إلا ممارسة الجنس أو محاولة ممارسته!

    حتى الجنس في هذه الرواية –كسابقتها- فعل ميكانيكي، خال من أي عواطف، حتى عاطفة الشهوة، مع الكثير جدا من التفاصيل المزعجة، بل والمقززة في كثير من الأحيان!

    و يرن السؤال حائرا في ذهني ثانية، لماذا تكتب يا صنع الله؟

    و أسترجع سجالاتي العديدة مع أصدقائي من القراء، التي طالما إنبريت فيها للدفاع عن صنع الله و التنظير لكتاباته ، التي و إن كانت تخلو من الأسلوب الأدبي المميز، إلا أنها دوما ما تتناول مواضيعا ثقيلة، و تذخر بالمعلومات الغزيرة، التي كانت تدفعني لوصفها بالرواية الوثائقية، هذه النوعية الفريدة من الأدب التي طالما إعتبرته رائدا لها.

    إلا أنه في غياب الموضوع لا يتبقى إلا أسلوب جاف، و سرد ممل، و شخصيات شائهة!

    يصعب علي تصور أن كاتب نجمة أغسطس و بيروت بيروت و ذات و وردة و شرف و أمريكانلي و حتى تلصص، هو كاتب الجليد و برلين 69.

    و يبقى السؤال مريرا، لماذا تكتب يا صنع الله؟

    أمن أجل لقمة العيش وحدها، أم هي الرغبة في التواجد في الساحة الأدبية حتى لو لم يكن لديك ما تقدمه، لا أعلم بالتحديد و لكن ما أعلمه أنني محبط جدا، و أن هذه ربما تكون آخر ما أقرأ لصنع الله إبراهيم لأتمكن من الإحتفاظ بصورته فى ذهني، و ستبقى صورته المفضلة لدي هي صورة الفارس الذى وقف عام 2003 في دار الأوبرا المصرية ليتحدى الحكومة و يرفض جائزتها المقدرة بمئة ألف جنيه –أستطيع تخيل حاجته إليها و هو الذي بتعيش على كتاباته وحدها- ليعلن التمسك بمبادئه و رفضه للتدجين و الإنضمام للحظيرة، هذا هو صنع الله الذي أعرفه ، و الذي أحبه.

    ****

    ملحوظات:

    - حاولت كثيرا أن أن أقنع نفسي بمنحها نجمتين إحتراما لإسم صنع الله إبراهيم، إلا لم أجد لم أجد فيها حقيقة ما يستحق النجمة الثانية.

    - مكتوب على غلاف الكتاب أنها رواية ساخرة !!

    و أخيرا: اللهم إجعل خير أعمالنا خواتيمها.

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    8 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    - مرة أخرى في فترة وجيزة كتاب مخيب للآمال - بالنسبة لي - على الأقل !! :(

    - توقعت الكتاب يكون بصبغة تاريخية عميقة أو ذات تحليلات سياسية مفيدة حتى فكاتب رواية ذات وياللعجب هو نفسه كاتب هذا الرواية . فعنوان الرواية أعطاني إنطباع - ثبت عدم صحته - ان الرواية تدور عن أحداث شيقة وقوية في ألمانيا " برلين " ولكن ما وجدته عكس ذلك .

    - بالدخول في صميم الرواية لم أستفد على المستوى التاريخي إلا من بعض معلومات ضئيلة عن الوضع قديماً في ألمانيا قبل أن تتوحد الشرقية والغربية والفرق بين الدولتين آنذاك .

    - هذا على مستوى الأحداث التاريخية أما أحداث الرواية نفسها فهي أحداث رتيبة ومملة ليس بها أى نوع من تشويق أو إمتاع وذلك طبعاً بفضل الشخصية المحورية في الأحداث الأستاذ " صادق " ذلك الشخص السطحى التافه المتخبط في الحياة ما بين النساء والبيرة وأين يأكل وماذا يفعل الآخرون من حوله تلك هي إهتماماته فقط !! فتارة يصور وتارة يفكر في الكتابة وليس له هدف محدد ولا موقف محدد من أى شئ - قمة اللامبالاة -حتى النهاية محبطة وغير منطقية كذلك بالنسبة لشخصية رجل مثل نبيل !

    - لا أعلم هل حال العرب وخاصة المصريون في الدول ألأجنبية هكذا مع الجميع أم ماذا ؟ لا يشغلهم سوى كل ما له علاقة بالخمور والنساء ؟؟؟!!! فكل زملاء صادق حتى المتزوجين منهم بنفس العقلية !! هو شئ محزن ومخزى أن تكون تلك هي الصورة التي يركز عليها صنع الله إبراهيم حتى لو كانت واقعية ولكنها بالفعل أمر محزن :(

    - لا أعلم كانت رواية مستفزة جدا فلم أكتب عن رواية هكذا من قبل ولكن سقف توقعاتي صراحة كان عالي بالنسبة لكاتب في روعة أسلوبه

    - الشئ الوحيد الذي إستفدت منه في هذه الرواية وهو ما إستحق في رأيي النجمتين هي المفردات الألمانية التي خرجت بها من الرواية ككل لتعطيني حصيلة لا بأس بها من الألمانية :(

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل المبدع الكبير صنع الله إبراهيم

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون