جدائل صعدة > اقتباسات من رواية جدائل صعدة

اقتباسات من رواية جدائل صعدة

اقتباسات ومقتطفات من رواية جدائل صعدة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

جدائل صعدة - مروان الغفوري
تحميل الكتاب

جدائل صعدة

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كل عام أحسّ بأن عدد المساجد زاد قليلًا، وكذلك الذين يذهبون للصلاة. لكن الفضائل تنخفض والطيبون يختفون من الشوارع

    مشاركة من zahra mansour
  • لا يكذب الرجل وهو يموت .. عند الموت يهذي الناس بالحقائق لا بالأكاذيب

    مشاركة من zahra mansour
  • الذي يروي حكايته للناس لا يفكر بالموت ... بل بالخلود

    مشاركة من zahra mansour
  • "هل على المقهور أن يمضي ما تبقى من عمره في انتظار لحظة الانتقام، أم يسمونها لحظة النصر؟ ماذا يعني أن تنتصر أخيراً بعد هزيمة كبيرة أدت إلى انهيارك بالكامل.. أعني انهيارك من الداخل؟"

    مشاركة من Yahya_N
  • "وفي لحظات التأمل الهادئة، تصبح مشيئة الله واضحة.. وبالتسليم إلى الله والتخلي عن التعالي والسيطرة والغرور نكتسب قوة أكبر بكثير."

    مشاركة من Yahya_N
  • كان كأنه يحدّث نفسه: كم أمقت هذه الحرب من قلبي. نسافر مع أناس لا نعرفهم لنقتل أناساً لا نعرفهم، وينتصر آخرون لا نعرفهم. حتى المهزومين لا نعرف منهم أحداً. سألت نفسي ألف مرة وأنا منبطح على بطني في الآكام والوديان: ما الذي سيحدث لو انهزمنا أو انتصرنا. في الحالتين سنعود إلى البيت أو سنموت”.

    مشاركة من zahra mansour
  • هل على المقهور أن يمضي ما تبقى من عمره في انتظار لحظة الانتقام، أم يسمونها لحظة النصر؟ ماذا يعني أن تنتصر أخيرًا بعد هزيمة كبيرة أدّت إلى انهيارك بالكامل.. أعني انهيارك من الداخل؟

    مشاركة من zahra mansour
  • قلتِ لي إني وطنك وقلتُ لك أنت حدودي

    مشاركة من فاطمة
  • الأخبار السيئة سرعان ماتجد طريقها ،الأخبار الجيدة يتعاون الجميع على دفنها.

    مشاركة من فاطمة
  • لم نكن نهتم بما سيحدث بعد ذلك مادام أبي قد قال إن كل شيء سيكون على مايرام

    مشاركة من فاطمة
  • شعرك يا إيمان سيجلب الخيول انت لاتعرفين سره

    مشاركة من فاطمة
  • هل على المقهور أن يمضي ماتبقى من عمره في إنتظار لحظة الإنتقام،أو مايسمونها لحظة النصر؟ماذا يعني أن تنتصر أخيراً بعد هزيمة كبيرة أدت إلى إنهيارك بالكامل؟أعني إنهيارك من الداخل؟

    مشاركة من فاطمة
  • لب ،ةربعلا يتصق يف دجتس كنأ يعدأ لا .يعم وأ ،يلثم تومت هرمع نم ىقبت ام يضمي نأ روهقلما ىلع له :لايوط تركف .مللأا اذام ؟رصنلا ةظحل اهنومسي ام وأ ،ماقتنلاا ةظحل راظتنا يف كرايهنا ىلإ تدأ ةريبك ةميزه دعب اري خأ رصتنت نأ ينعي ؟لخادلا نم كرايهنا ينعأ ؟لماكلا

    مشاركة من فاطمة
  • المرأة، في مجتمعنا تحديداً، لا تملك سوى الانتظار. الانتظار هو القرار الوحيد الذي تملكه، وهو أكثر الأفعال إثارة للقلق والتعب والألم

    مشاركة من zahra mansour
  • لا يمكن العثور على منتصر مطلق سوى الماضي

    مشاركة من zahra mansour
  • قديماً كان يقال: "في اليمن تجد تحت كل حجر شاعراً". في الزمن الذي نعيشه صار يقال : في اليمن تجد فوق كل شاعر حجراً

    مشاركة من zahra mansour
  • قررت أن انتصر بطريقة مختلفة: سأحدث العالم عن هزيمتي، سأقص بالتفصيل ملامح أعدائي المنتصرين، ساكتفي بذلك، وسأشعر بالنصر

    مشاركة من zahra mansour
  • وضعت يدي على رأس إيمان الصغيرة ودعوت لها بطول العمر. ابتسمت ابتسامة أنارت أمامي بقية الرحلة الى صنعاء. كانت تبتسم وهي تتأمل بطني.

    - لو رزقت ببنت ماذا تسمينها؟

    قذفني سؤالها الى أعماقي.

    أنا لست حاملا. ليتني كنت كذلك! أخبىء في الداخل وحشا أو موتا، لا أدري.. لماذا صعقتني يا إيمان بهذا السؤال!

    - سأسميها إيمان. قلت لها.

    أضاءتني مرة أخرى بابتسامة ثانية.

    منذ تلك اللحظة أصبحت أنا إيمان. تلك الصغيرة الشاردة فوق جبل، تحرس قريتها التي لم يعد فيها أحد.

    إيمان! في لحظة ما استجمعت كل نورها وخلقتني.

    مشاركة من المغربية
  • أصبح لدينا في قريتنا ديوان عزاء متنقّل. في العامين الأخيرين قُتل أكثر من ١٨ شابا من أبناء القرية. أتذكّر أغلبهم، كانوا في مثل سنّي. لعبنا صغارا في أزقّة القرية وبالقرب من المسجد. عندما وَصَلَنا نعي أوّل قتيل دوّى اسمه في أعماقي. كان لا يزال في ذاكرتي طفلاً. ها قد كبر، أصبح شابّاً ناضجاً، وقتيلاً. قيل لأمّه زفّيه شهيداً الى الجنّة. زرناها لتعزيتها، وتهنئتها بالشهادة. جلست امرأة إلى جوارها تواسيها، وتحدّثها عن الشهادة واليوم الآخر. لم تنطق المرأة سوى ببضع كلمات عن الدنيا. قالت إنّه كان يطيعها في كلّ أمر، ويملأ حياتها نوراً...

    ...قالت لها امرأة من المعزّيات إنه الآن في الجنّة، فردّت الأمّ ببضع كلمات. قالت إنها ستعيش بعده في ظلام وإنّها متأكدة أنه بحاجة إليها أكثر من حاجته للجنّة...

    ...إيمان، أسدلي شعرك على صنعاء ليعمّها السلام. لو أنّك أسدلت شعرك من أعالي قمم صَعدَة على الوديان والمنحدرات لنامت تحته الخيول، ولما ذهب الى الحرب

    مشاركة من المغربية
  • إيمان، أسدلي شعرك على صنعاء ليعمّها السلام. لو أنّك أسدلت شعرك من أعالي قمم صَعدَة على الوديان والمنحدرات لنامت تحته الخيول، ولما ذهب إلى الحرب...

    مشاركة من المغربية
1 2
المؤلف
كل المؤلفون