بعض هذا القرنفل - نور الدين الصادق, علي الفكي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

بعض هذا القرنفل

تأليف (تأليف) (تقديم)

نبذة عن الرواية

كان مثل وجع الضرس ظللنا نسكنه بحبات القرنفل حتى يهدأ، وكنت أنا ومنى وأهله وشلته وياسمين هذا القرنفل نعانى من أحلامه حبا فيه، ولكن الحل كان فى خلع الضرس، أجل لم يكن هناك حلا لآمال طارق ﺇلا أن تدفن هنا
عن الطبعة
  • نشر سنة 2007
  • 225 صفحة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.5 21 تقييم
113 مشاركة

اقتباسات من رواية بعض هذا القرنفل

مشكلتي ليست مع أحد غير نفسي ، فأين أهرب منها

مشاركة من Aber Sabiil
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بعض هذا القرنفل

    23

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أول رواية لي ما الكاتب :نور الدين صادق.

    شجعني على قراءتها مراجعةٌ للصديق " عابر سبيل"،شكراً له .

    أول ما تحس به مع صفحات الكتاب أنك أمام شيءٍ جميل قلباً وقالباً .

    رواية زاخمة بالأحداث ،تبدو لك في مقدمة الكتاب عادية ،كلاسيكية إلى أن يراودك شعور أنها

    ستكون مملة في باقي اجزائها ،لكن مما لاشك فيه أنك سوف تحب الكتاب ولن ترتاح إلى أن

    تكمل تلك الصفحات .

    لا أعلم ،ولكن لا اقرأ أية عملٍ سوداني إلا وأقع في غرامه ،حقا ،بلد معطاء أدبياً بصورةٍ لافتة للنظر .

    تجد القالب الكلاسيكي ،حكايات حبٍ وألم فراق وإضطراب مشاعر وزخم علاقات،لكن تواجه وصفاً

    جيداً لمرحلة حرجة من التاريخ السياسي وإنعكاس ذلك على السودان ،حكايات النظام البوليسي

    وعلاقته بالشعب .أيضاً حظر الشكل البوليسي مما أضفى تشويقاً وإثارة جملت الحكاية وجعلتها مكتملة الجوانب .

    لغةً ،كلمات الروايات كتبت بلغةٍ بسيطةٍ تجعل من الجميع يفهمها ولم يكن الإبداع الأدبي حاضراً إلا في بعض المقاطع .

    مضموناً ،تجد كل شيءٍ ،من العواطف الجياشة إلى التاريخ السوداني والقلب البوليسي .

    أخيراً ،لا ينفك هذا العمل الأدبي يشعرك بالجمال الأدبي ،غالباً ما أنسى الأحداث ،لكن يبقى طعم الرواية حاضراً في فمي ،

    مثل الأكل بالضبط. انصح بها .

    *********************دمتم قراء ************************

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عندما تتحول الأحرف والكلمات إلى مشاعر ... هذا ما فعله الجميل نور الدين الصادق رواية عبارة عن كتلة من المشاعر الجياشة التي لا تملك أن تمسك دموعك وأنت تقرأها أو بالأصح تعيشها ... هذه من النوعية من الروايات التي تمسك بيد من تحب وترجوه بكل قوة أن يقرأها .. وللأسف الشديد بحثت عن الجميل نور الدين ولكن لم أعثر له على شئ سواء روايات أخرى أو أخبار عنه .. عموما أرجوكم وبكل قوة أن تقرأوها .. قراءة ممتعة إن شاء الله

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هي خليط ما بين الحب والألم فوراء اي كل قصة حب ألم كبير وعميق ليس بالضرورة حب بين شاب وفتاة فهنالك حب الوطن، للأفكار، للمعتقدات، للاصدقاء، كما نجد الكثير من التضحيات في سبيل هذا الحب حتى أن كانت هذه التضحيات قد تكلفنا حياتنا أو حياة من نحب.

    بصراحة قرأتها في يوم واحد في جلسة واحدة وهي من أكثر الروايات التي أثرت في.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حسناً كيف أبدأ ؟!!

    بدأت في الرواية اليوم صباحاً وأكملتها في نفس اليوم ..في البداية اعتقدت أنها مجرد

    قصة وسرد للأحداث ولكني مع مروري في القراءة بدأت أتشوق لمعرفة المزيد ولم

    أستطع أن أوقف نفسي عن القراءة الا بعد ثلاث ساعات من ..

    البدء فيها

    بالنسبة للرواية فاللغة فيها عادية جدا وبسيطة ولا يوجد بها ابداع أدبي إلا في مقاطع بسيطة

    أما بالنسبة للحبكة والقصة فهي رائعة جدا ومشوقة وأعتقد بأنها تصلح لتكون فيلم هكذا

    تخيلت وأنا أقرأ الرواية.

    تدور القصة حول مجموعة من الأبطال أبرزهم منى وياسر وطارق بطل القصة

    وجيميس وعزة التي جمعتهم جامعة الخرطوم وكلية الاقتصاد والقانون تحديدا ومن ثم

    فرقتهم الأوقات والأزمنة والاحداث .

    .

    تذهب منى لاستكمال دراستها في لندن وتترك جامعتها في السودان لتعود بعد عشر

    سنوات من الغربة بلقب دكتورة عزة الرشيد وتتفاجئ بمقتل طارق في ظروف

    غامضة وتظل تبحدث عن السبب وعن كيفية موت طارق والكثير من الأحداث

    والمفاجات التي تضمها عملية البحث والعقد التي تظهر أثناء بحث عزة

    ...

    كنت أندهش في بعض الأحيان وأرفع صوتي بالقراءة من شدة المفاجأة

    ..

    كنت أنتقل بين أحياء الخرطوم في أزمنة مختلفة فتارة في الرياض حيث منزل عزة

    وتارة في بحري والمنطقة الصناعية وتارة أخرى فوق كوبري النيل حتى أنها جعلتني

    أذهب الى الجنوب الى أشجار المانجو والموز والطبيعة الخلابة

    هنا في مدونتي مع الاقتباسات

    ****

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرجل قائد المرأة لا سيِّدها، والمرأة تعيش في كنفه، وليست أَمَته، لم تكن القضيَّة يومًا مَن يُسيطر على مَن ولا مَن يلغي مَن، القضيَّة كانت دَومًا في أن يحنو الكل على جُزئِه، وأن يَحتمي البعض بكُلّه وحين فطَر الله الرجل ليكون قوّامًا هذا يعني أنه جعلَ المرأة إحدىٰ مَسؤولياته لا إحدىٰ مُمتلكاته، وحين فطَر المرأة لتعيش في كنفِ الرجل فلِأنه فطَرُة أولًا أن يُحب رقّتها ويستعذب لُجوءَها إليه.. 🥀

    قال نبينا الأكرم ﷺ :

    «الدنيا متاع وخير متاعها المرأَة الصالحة»

    والله عز وجل يبيِّن لنا في كتابه الكريم أن مِن دعاء المسلم الحصول على الزوجة والذُّريَّة الصالحة؛

    قال تعالى:

    ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾

    منقول❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سمعت عنها ولم أكن أريد أن أقرأها إلكتروني إذ للورق متعته فأنتظرت الى أن أخذت الكتاب ، وبدأت في القراءه وفي كل مرة وأنا أتعمق في الرواية يأخني نور الدين الصادق لمستوىً أعلى لم أكن أتوقعه

    من أجمل ماقرأتة لنور الدين الصادق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أفضل الكتب في التاريخ ابداع كبير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق