ولا أنسى
أطفال صبرا وشاتيلا
وَ مِن قلبِي سَلامٌ لِكلِّ أولئِكَ الذِين لَم يكبروا وَ لن يَكبروا
إلَى أكثرَ مِمّا وَصلو إلَيه
الذِين خَطفَ الرّصاص بصرهُم مُبكّراً
إلَى العصَافير فَوق وَ تحت كُل ذرّة ترَاب مِن الوَطن
وماذا اذا سألتني عن قبر جدها
الذي هشم رأسه جندي صهيوني ، على باب العمود
بعد صلاة جمعة!