زالا
والآن أتكلم
نبذة عن الكتاب
لشهادة خالد محيى الدين عما حدث في ثورة 23 يوليو 1952 قيمة فريدة، تنبع أساساً من طبيعة شخصية كاتب هذه المذكرات. فخالد محيى الدين من الستة الأول الذين شكلوا تنظيم الضباط الأحرار، وكان في العمل السياسي أقربهم إلى عبد الناصر. فضلاً عن أنه كان صاحب موقف واضح من قضية الديمقراطية انتهى به للاستقالة من مجلس قيادة الثورة، كما كان له موقفه الفكري المتميز. ومع أن مذكرات خالد محيى الدين تجيء بعد 40 عاماً من قيام الثورة، إلا أنها تتضمن قدراً كبيراً من الأسرار ينشر لأول مرة مثل: لماذا عارض عبد الناصر التقيد ببرنامج التنظيم، حقيقة العلاقة مع أمريكا، علاقة عبد الناصر وخالد محيى الدين بالإخوان وبالشيوعيين، صلة السادات بالسفارة البريطانية، تأثر عبد الناصر باستقالة أتاتورك ومظاهرات الأتراك إثنائه عنها.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2014
- 354 صفحة
- [ردمك 13] 9789774489853
- الهيئة المصرية العامة للكتاب
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
kareman mohammad
الكتاب بيتكلم فيه خالد محي الدين وهو أحد الضباط الأحرار ومن مجلس قيادة الثورة
يتكلم عن الثورة وبدايتها وبداية تجمع الضباط الأحرار وحتي منفاه ورجوعه لمصر مرة آخري
ف طبيعي أنه يبرأ نفسه من أي مشكلة أو مصيبة ارتكبتها الثورة وضباطها
وانه هو الوحيد اللي كان بيطالب بعودة الديمقراطية والحياة النيابية وكلهم كانوا بيعاضوا
من وقت للتاني بيتكلم عن عبد الناصر إما بحيادية أو بتحفظ عن عيوبه
بس كلامه ناقص أو تحس إنه متمنتج مفيش كلام عن الملك فاروق فعلا بما انه حضره وكان شبه قريب
ولا كلام عن السرقات اللي حصلت من أموال وقصور الباشوات اللي تصادرت راحت فين بعد الثورة
ولا ليه النكسة حصلت , ولا ليه مصر اتحولت من ملكية لجمهورية
ولا ليه بعد رحيل الملك والانجليز احنا أسوأ من الأول
ولا اتكلم عن مين هو فعلا عبد الناصر ورأيه وتوجهاته
من الآخر هوه شايف ان عبد الناصر مش وحش بس اللي حواليه هما اللي وحشيين وكانوا عايزين المناصب والسلطة
وان محمد نجيب كان عايز السلطة لنفسه كديكتاتور
فيه فراغات كتير في الفترة دي حصلت في مصر وغير موجودة لا هنا ولا في أي مكان
-
محمد عبداللطيف
أفاداني هذا الكتاب جدا جدا لأن كل المعلومات التي درسناها عن مصر في الفترة القصيرة قبل و أثناء و بعد إنقلاب 52 المسمي زوراً ثورة كانت مغلوطة و ملفقة تماما
كمية معلومات هائلة و ايضاح للدور الغامض الذي لعبه محمد نجيب في الإنقلاب و القاء النور علي شخصيته الغامضة الغير واضحة في وسائل الاعلام و بالأخص أن الكاتب عاصر كل الأحداث بنفسه من داخلها
يبقي نقطة واحدة و هي ملابسات القبض علي محمد نجيب و ابقائه تحت الاقامة الجبرية بقية حياته و هي تحتاج الي قراءة كتب اخري و منها مذكرات محمد نجيب نفسه