لقاءات مع أناس استثنائيين > مراجعات كتاب لقاءات مع أناس استثنائيين

مراجعات كتاب لقاءات مع أناس استثنائيين

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب لقاءات مع أناس استثنائيين؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

لقاءات مع أناس استثنائيين - أوشو
أبلغوني عند توفره

لقاءات مع أناس استثنائيين

تأليف (تأليف) 4.2
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب ممتع للغاية

    يتحدث عن مجموعة من الاشخاص العظماء كالمسيح وبوذا وهيراقليطس وكريشنا مورتى وهكذا

    وهم اناس صوفى النزعة كما يراهم الكاتب اعتمدوا على الفطرة والحكمة والنقاء فى علاقتهم بالحياة

    وقد تختلف مع من تحدث عنهم لكن لا تملك سوى الاعجاب بهم ربما انطلاقا من اعجاب الكاتب بهم

    تجد اناسا كان لهم نصيبهم من الحكمة وايضا من الجنون

    فمثلا بوذا

    تجد كلامه حكيم لكنه للاسف يصل لدرجة التطرف

    و التطرف فى اى شئ يكون دائما خاطئ

    فمثلا فى موضوع الرحمة الذى يريده فى النيرفانا يعرض مثال عن رجل وجد رجلا فى دولاب زوجته فالقى عليه التحية ولم يفعل شئ

    لماذا يا حاج؟

    لأنه اصبح رحيما بالعالم وبكل شئ واصبحت وظيفته مراقبة الاحداث والناس والافكار لا الحكم عليهم

    !!!!

    بالطبع كلام فارغ

    ثانيا هو يرى ان اى ديانة خاطئة لانها قائمة على التبعية لاشخاص وهذا كذلك كلام فارغ نحن لا نتبع اشخاص

    نحن نتبع اوامر الله وعندما نتبع سنة الرسول نفعل ذلك لان الله امرنا بذلك اولا وثانيا لان الله جعل الرسول على خلق عظيم لن يصل اليه احد ثانية مهما كانت فطرته سليمة فانها لن تبلغ خلق وسلامة ونقاء فطرة الرسول ومن الاساس لم يجعلنا الاسلام تبعيين لاحد بل امرنا رسولنا ان نستفتى قلوبنا فهل توجد حرية وعدم اتكالية اكثر من ذلك؟

    ورغم تلك الافكار الغريبة التى يجب مراعاة ان واضعوها هم فى النهاية اصحاب الديانات الوضعية

    فهناك الكثير من الاقتباسات فى هذا الكتاب

    وعلى سبيل المثال لا الحصر

    يقول اوشو

    الرغبة فى السيطرة على الاخرين او التسلط هى نتيجة الاحساس بالدونية فمن يريد السيطرة على الاخر يفعل ذلك اثباتا لوجوده واعلانا انه انسان متمتع بالقوة والقدرة

    يقول اوشو

    لاحظت امرا مهما حين تناقش انسانا اخر تكون مهتما باثبات اناك اكثر من اهتمامك بالحقيقة

    تقتنع احيانا انك على خطأ ولكن لا تتراجع او تعترف بهذا الخطأ لأن هذا يعنى اهانة لذاتك او لأناك انك تدافع عما تقول لأنه رأيك وليس لأنه الحقيقة انك تحاول اقناع الاخرين بعدم صوابية ما يقولون ليس لأنه غير صحيح بل لأنه رأيهم يعبر عن ذواتهم عن اناهم انها السفسطائية بعينها

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب ...أغنية ...ترتيلة صلاة

    يقول المتصوفون ، هناك ما هو أبعد من اللاوعي الجماعي ، انه اللاوعي الشامل أو الكلي ... انه المركز للإشعاع داخل الذات والمميز منه يشع النور الذي لن يراه إلا من ينظر اليه ويكد للحصول عليه ، وإلا سيتوزع النور على الكل ، أو على من هم لا يسعون إليه ، وهكذا لن يستفيدوا منه .

    تقرا الكتاب فيهيئ لك أنك تستمع إلى ترانيم في خلفية الجمل والعبارات ، يتحدث أوشو عن هذه الشخصيات بمحبة صادقة ، وحماسة عارمة تدفعك الى تقمص الحالة التي يتبناها ، دعك من بعض الفقرات التي تشعر وكأنها هاربة من أحد كتب التنمية البشرية البائسة ، وتأمل في اندفاعة الرجل وتسويقه للأمل والنور .

    لدى مطالعة العنوان والفهرس يتبادر على الذهن أكثر من تساؤل :

    ما هي المعايير التي اعتمدها أوشو الفيلسوف والمعلم الروحي لإطلاق صفة استثنائي على من التقينا بهم عبر صفحات الكتاب ؟

    ثم ما هو الرابط الذي يجمع بين بوذا وتشينو وجبران ويسوع المسيح وديونسيس وميرا وشوانغ تزو و جورج كردجيف ورابعة العدوية وجلال الدين الرومي وسقراط وفيثاغورس ونيتشه وكريشنا مورتي وحكيم سناي وهيراقليطس وكبير ؟

    في الإجابة عن التساؤل الأول تجد أن الاستثنائي من الناس لدى أوشو هو ذلك الذي يعد مكون أساسي في قاعدة الوعي الإنساني (كما يفهمه أوشو ) وهو أيضا زارع الأمل في قلوب بني البشر والمؤثر على سعيهم الدائم لإيجاد الحقيقة .

    وعلى ذلك فليس الاستثنائي من الناس هو المخلد في التاريخ ، فالتاريخ لا يعرف سوى النزاعات والصراعات ولا يتحدث إلا عن صناع الحروب و فارضي الوقائع .

    أما الوجه الذي يراه أوشو للتاريخ هو ذلك الحاضر في أحلام الإنسان أو قصائد شاعر رومانسي وخيالي .

    " ان كل مايقال ، ليس هو الحقيقة ، فالحقيقة هي الحقيقة ، هي التي تخبرك عن ذاتها ، ولا أحد يفعل هذا ...الكلمات تؤلف الجمل ، والجمل تشكل السطور ، وهكذا يصبح المرء مجبراً أن يقرأ ويقرأ ، وإضاعة الوقت ... التواصل الحقيقي هو ذلك الذي يحدث عبر الصمت " .

    أما الاجابة عن التساؤل الثاني ، فتكمن في أنهم جميعاً سعوا الى النور وكان سعيهم مشكورا .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في هذا الكتاب يأخذنا الفيلسوف الهندي أوشو في جولة عبر ١٩ شخصية شهيرة من الغرب والشرق ومن العالم العربي أيضاً ، ليشرح لنا فكرهم وفلسفتهم بالطريقة التي فهمهم بها وهم : " المسيح عليه السلام ، كريشنا ، بوذا ، جبران ، رابعة العدوية ، لاوتزو ، نيتشه ..."

    الكتاب خفيف وممتع ، يجعلك تنظر للأمور بطريقة وزاوية مختلفة ، فهو لايحثك على موافقته وإنما يحثك على النظر بداخلك مرة أخرى ، وأن تتعامل مع الحياة والكون بروحانية ، أن تتذوق طعم الأشياء من حولك ، أن تعيش هذا التناغم مع ذاتك ، وأن تمتلك شجاعة التجربة.

    مالم أحبه هو تكرار الأفكار أحياناً ، إلى جانب ورق الطباعة والغلاف الرديئين .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هذا الكتاب نال إعجابي الشديد وغير جزء من تركيبتي الفكرية وللأمانة أمور كثيرة وجدتها في الكتاب تصف لي حالي وماأفكر فيه ويدل ذلك أن الرجل يصدق مع نفسه والواقع والرائع في الكتاب هو تناول عدة رجال من نفس فكره ولكن لكلا منهم طريقته الخاصة لنظرته للحياةولكن الجانب المظلم والكئيب والمزعج هو كفره بالله بإن لاوجود له وتارة يقول الأله ليس كما تعتقدون في كتبكم الدينيه ولا وجود للشياطين وهذا سببه أن الهند لهم آلهه كثر فهو لم يتعرف على الله الحق وهو يظن أن الله رحمة لايعذب ولايعاقب وأن الناس نهايتهم هو الخلاص والفناء وكذلك نظرته للجنس أن من لم يمارس بإنتظام يفقد حاسة الشم وهو يوافق رأي تشونغ شو الذي يقول عليك بإطلاق شهواتك وملذاتك ولاتكبتها فهذا ضد الطبيعة الحرة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون