الغثيان - جان بول سارتر
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الغثيان

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"إنني ذاهب. وأنا أحسّني مبهماً: إنني لا أجرؤ على اتخاذ قرار. لو كنت واثقاً من أن لي موهبة... ولكني أبداً-أبداً لم أكتب شيئاً من هذا القبيل، كتبت مقالات تاريخية، نعم، رغم أنها ... أريد كتاباً، رواية وسيكون ثمة أناس يقرأون هذه الرواية ويقولون: "أن انطوان روكنتان هو الذي كتبها، لقد كان شخصياً أحمر الشعر يتسكع في المقاهي"، وسيفكرون في حياتي كما أفكر في حياة تلك الزنجية: كشيء ثمين ونصف أسطوري. كتاب بالطبع، لن يكون ذلك أولاً إلا عملاً مضجراً ومتعباً، ولن يمنعني من أن أكذب، ولا أحس أني كائن، ولكن لا بد أن تأتي لحظة يصبح فيها الكتاب مكتوباً، ويصبح فلسفي، وأظن أن شيئاً من نوره سيسقط على ماضي... هذه الدفاتر، عثر عليها بين أوراق "انطوان روكنتان" وتنشر على هذه الصفحات دون إجراء أي تعديل عليها، أو تبديل فيها. والصفحات الأولى جاءت بلا تاريخ، ولكن كل شيء يوحي بأنها سابقة ببضعة أسابيع على اليوميات، فهي قد كتبت، على أبعد تقدير، حوالي مطلع كانون الثاني 1932، في هذه الفترة، كان "انطوان وكنتان"، بعد أن قام برحلة إلى أوروبا الوسطى، وأفريقيا الشمالية، والشرق الأقصى، قد استقر منذ ثلاثة أعوام في "بوفيل" لينجز فيها تحقيقاته التاريخية عن المركيز "دو رولبون".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.6 5 تقييم
46 مشاركة

اقتباسات من رواية الغثيان

إن الغثيان لم يتركني, ولا أحسب أنه سيتركني بهذه السرعة, ولكني لا أكابده بعد, فهو لم يعد مرضًا ولا نوبة عارضة: إنه أنا.!

مشاركة من آمنة
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الغثيان

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب عبارة عن مذكرات حيوان جنسي أحياناً يمارس الجنس من أجل الكرم ليس إلا !!! و كعادة أي وجودي هو يعيش حياته بلا معنى و فضولية تامة... و كأي كتاب من هذا النوع لا يزيد الغرباء عن المجتمع إلا رهقاً....

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب الثاني الذي اقرأه لسارتر بعد الجدار، وقد حاولت عدة مرات أن اقرأ الكتاب لكن كنت أتوقف في صفحاته الأولى، لانني وجدتها عبثية جدا، فقط وصف دقيق لشوارع واشخاص، لكن ما ان تتجاوز تلك الصفحات الأولى، كانك قد كسبت حقا في اكمال الرواية، وهنا يقبلك سارتر ويشركك في الغثيان مع بطل روايته، وبلسان تلك الشخصية يشرح سارتر فلسفته العبثية من الحياة، ورأيه في الكينونة، فيقول في أحد المقاطع: إني وجدت مفتاح كينونتي مفتاح غثياناتي، مفتاح حياتي نفسها. الواقع أن كل ما تمكنت من ان التقطه فيما بعد يتلخص في هذه العبثية الاساسية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الكاتب الكبير الفيلسوف جان بول سارتر

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون