البارمان - أشرف العشماوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

البارمان

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

البارمان للكاتب اشرف العشماوي يقول فيها " انا اعرف ذوق زبوني من عينيه، من حركات جسده، من توتره، من عصبيته ومن هدوئه، كل منهم له مشروبه وكل له طريقة فى صنعه، نحن نعيش فى فقاعة كبيرة الشاطر فينا هو من يخرج منها لينظر اليها من بعيد فيرى الآخرين جيدا، ويقرأ افكارهم ثم يعود ليلبي احتياجاتهم فيحقق النشوة التي جاءوا من اجلها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.2 62 تقييم
292 مشاركة

اقتباسات من رواية البارمان

أنا كالماء لاغنى عني في أي وقت ؛ انا موضة لاتنتهي أبداً يارفاق !!

مشاركة من السيناتور عزة
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية البارمان

    62

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    الرواية يشوبها الملل

    لم استمتع بها عكس ماكنت اتوقع لانى بحثت عنها كثيرا لاقتنيها

    يعيبها ايضا كثرة الشخصيات والتى ليس لها علاقة ببعضها غير الحانة او البار

    فجائت الشخصيات منفصلة وهلهلة ولكثرتها كنت انسى بعضا منها عند عودة الكاتب لها مرة اخرى واضطر للعودة للوراء لاتذكرها

    كنت اتمنى ان يكون الاحداث الرئيسية لشخصية البارمان لانها غنية لتكون رواية منفصلة

    اما باقى الشخصيات ليس لها اهمية وبعضها منها كان يمكن حذف بسهولة

    بصراحة الرواية خيبت ظنى الى حد كبير :(

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لغة عادية ،،،،و الراوية عبارة عن فلم عربي مبتذل و لا احداث جديدة فيه

    لا يوجد انبهار عند القراءة

    و كل شخصيات الرواية متشابكة بشكل يفقدها الواقعية

    و انماط لشخصيات عفي عليها الزمان

    الوزير الفاسد

    رجل الشرطة الكبير الفاسد

    رجل اعمال فاسد

    طبيب فاسد

    رجل عصابة و شاب فقير محوج و حارس عقار محوج و بنته الفقيرة البلهاء

    و هكذا

    و النهاية جاءت بالشخصيات كلها في مشهد واحد داخل المحكمة ،،،جعلتها مسرحية ايمائية اكثر منها رواية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أسلوب العشماوي رائع جدا ولكن يؤخذ عليه ما يلي

    ولعه بأفلام السينما و ده ظاهر جدا داخل الرواية

    ثانيا تعدد الاشخاص في شبه كبير بطريقة الاسواني

    ثالثا النهاية سريعة جدا

    رابعا قلة الحوار بشكل غير طبيعي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية جيدة

    لكنني من أشد مبغضي الأدب الواقعي ولله الحمد والمنة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عند وصولي لربع الأول من الكتاب , سرعان ماساورني شعور مفاجئ تعمق في ذاكرتي الخائنة باحثاً عن شيء ذكّره به الرواية ؛ فطنت على الفور وتذكرت فيلم "ماغنوليا" الذي شاهدته قبل ثلاث أعوام فهو شبيه بالرواية شبه بنسبة 90% .. الرواية بالمجمل تتحدث عن أكثر من شخصية بها رفعة وبها سقطة مختلفة الأديان والوظائف ولكنها مشتركة في مكان "البار" فينفسون عن كدر يومهم وبالطبع سيتوافدون عليه إذا علموا أن "رجل البار" رجل لايعلى عليه في الأسلوب ودقة الطلب والعمل .. العامل الرئيس في هذه الرواية كان يتحدث عن "دفن العدل وهو حي" و "هتك المظلوم" أستاذ أشرف عيشنا في جو لامثيل له على الاطلاق.. بدايةً من مريم وعشيقها التائب عبدالوهاب نهايةً بعلاقة فاشلة بين سعيد والحالمة اليائسة فدوى .. تسألني عن التقيم ؟ خمسة نجوم ليست معيار لتوضح جمال هذه الواقعية .. نهاية النقال أريد أن أخبركم شيئاً أن الروايات بعضها وليس الكل من الظلم أن ننطلق عليها "رواية" بل هي في الحقيقة "واقعية" يجب أن تدّرس في مدارسنا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قرأت النسخة الإلكترونية من الرواية .. طوال ال 200 صفحة الأولى وأنا أحاول فقط تذكر الشخصيات! كونها كثيرة للغاية .. مع الكثير والكثير من التفاصيل التي أرى ألا داعي منها .. حاول الكاتب أن يناقش من خلال روايته مجموعة من المواضيع ( الخمر، الدين، الفساد، الظلم ... ) لكنني أجد أنه لم يفلح في ذلك .. كون أن كثرة المواضيع تضعف الحجة وتشتت التركيز فلا تلاقي بذلك أي فكرة حقها من الطرح ولا مساحة كافية للتوسع فيها .. نجمتين ألخص بهما رأيي في الرواية .. واحدة للأسلوب القوي في بعض الفقرات والأخرى لل 100 صفحة الأخيرة ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    اول قراءة للمستشار اشرف العشماوي

    الرواية لم تعجبني لكنها قد تعجبك

    الرواية مليئة بالأشخاص و الأحداث لكن بدون تركيز و في حالة توهان شديدة, لو قارنتها مثلا بنادي السيارات _ فالمكان متشابه و الأشخاص كثيرة جدا_ تحس بالفارق الرهيب و الشديد في الحبكة و مستوى رسم الشخصيات و الأحداث و تطورها و نضجها

    أيضا الأسلوب عادي و تقليدي و النهايات كانت تقليدية جدا جدا

    هنا الساقي هو الزمن و المجتمع, و الجميع سكارى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    كاتب اقل ما يقال عنه انه ضعييييف جدا .

    روايه مبتذله حاول فيها ان يرسم دراما واقعيه اجتماعيه ففشل .

    يحاول ان يتبع نهج روائي اخر سئ ايضا لكنه لم ينجح .

    انصحه بشده الوقوف عند هذا الحد من الروايات .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يضم الوسط الأدبى كثيرمن أطباء

    ومهندسين اتجهوا إلى الكتابة

    الروائية وأمتعونا بابداعاتهم

    ومؤخرا اكتسب الوسط قاضى

    جليل قمة فى التواضع والأخلاق والرقى صار له أعمال روائية

    تناطح الكبار وقريبة من فكر الشباب وتدافع عن حقوق المجتمع وتكشف سلبياته

    إنه الأستاذ وسيادة المستشار

    أشرف العشماوى ....

    تويا والمرشد أعمال وضعت

    سيادته فى بؤرة الأدب المصرى

    بقوة وكلاهما صارا علامة أدبية

    مميزة فا تويا وصلت للقائمة

    الطويلة لجائزة البوكر2013

    والمرشد يجرى حاليا تحويلها

    لمسلسل اذاعى رمضانى

    وبأحدث أعماله "البارمان" وفى

    أول تواجد وصدورلها بمعرض

    القاهرة الدولى للكتاب يناير2014

    تنفد الطبعة الأولى منها فى اليوم

    الأول من المعرض ثم تحصد درع

    المعرض كأفضل رواية صدرت بها

    إذا نحن أمام ظاهرة بديعة تمزج

    بين ممارسة مهنة جليلة مثل

    القضاء وممارسة الكتابة الروائية

    برونقها الجميل وكلاالمجالين

    أضاف للآخر إلى حد كبير

    المكان..أحد البارات التى تحتل

    أحد أرقى أحياء القاهرة

    والساقى باللغة العربية الفصحى

    أو البارمان بالأنجليزية هو محور

    المكان وأحداث الرواية

    وكما أن البار يعج بالكثير من

    الشخصيات المتنوعة فالرواية

    أيضا إحتوت شخصيات كثيرة جداا

    وهذا هو تحفظى الوحيد على

    الرواية فكثرة الشخصيات وتشعبها

    من الممكن أن تصيب القارىء

    بالتشتت فى أحيان كثيرة خاصة

    لواضطر أن يقرأها على مرات عديدة مثلما كنت أفعل وتضطرنى

    الظروف لكن التمست العذر

    ربما لان طبيعة المكان الذى

    تدور فيه أحداث الرواية فرضت

    تواجد مكثف لشخصيات كثيرة

    ومتشعبة غير أن أكثر شخصيات

    الرواية تأثيرا فى نفسى كانوا ثلاثة

    محروس طالع النخل الذى أصابته

    عاهة مستديمة جراء وقوعه من

    علو نخلة فاضطر بعدعجزه أن

    يأتى القاهرة باسرته أملافى أن

    يجد فيها العيش الكريم

    فانقلبت حياته رأسا على عقب

    وأتت الرياح عكس ماشتهت نفسه

    أيضا البارمان منير أو ستيفى كما

    لقبوه فى البار وهى الشخصية

    المحورية للرواية

    شخصية ثرية بكل أبعادها وتفاصيلها وحياتها

    ستيفى كان مسيحى الديانة

    لكنه أحب مسلمة وتزوج منها

    اشترطت عليه قبل الزواج أن يغير

    ديانته فوافق واعلن اسلامه

    ومضت به الحياه فانجب بنتا

    وسماها مريم ولما زوجته ماتت

    تزوج بأخرى

    كان ستيفى يعمل بالبار سرا

    ومتخفيا ومتنكرا إلى أن الأحداث

    تذهب به الى حيث مالايتمناه ولا

    يتوقعه.....

    مريم بنت ستيفى وهى من أكثر

    الشخصيات تعاطفا معها

    وأثرت فيا جدا

    رفضت تغيير ديانتها المسيحية

    وظلت عليها سرا وعانت الأمرين من زوجة أبيها حتى صارت بها

    الأمور إلى أسوأ مايمكن أن تلقاه

    فى حياتها والقت بها فى غياهب

    الجنون والأنفصال عن الواقع

    وأختم كلامى عن الشخصيات

    بأن كل شخصية نالت النهاية

    التى تستحقها باستثناء مريم

    كنت أرى ويرى الكثيرين غيرى

    أن الكاتب الدكتور علاء الأسوانى

    لايضاهيه كاتب فى قدرته على

    تطويع المكان وجعله أحدالأبطال

    الرئسيين لأعماله وسرعان ما

    ظهر الأستاذ أشرف العشماوى

    بدأها سيادته برواية "تويا" فكانت

    أفريقيا مكان وبطل أساسى للرواية تلى ذلك المرشد وان جاءت بشكل أقل ثم فى البارمان

    كان البار هو أحد الأبطال للرواية

    ملمح آخر رائع فى الرواية

    اذ تقرأها وكأنك تشاهد فيلما

    سينمائيا فالرواية تحتوى بالفعل

    على كادرات سينمائية خلابة

    برغم ان الاستاذ أشرف لم يكتب

    للسينما من قبل إلا أنه يمتلك

    قدرة وبراعة سيناراستية هائلة

    سواء على مستوى المشاهد

    الحوارية أو تناول الشخصيات و

    الأحداث بعين الكاميرات

    وزواياها التصويرية

    لذا صارت رواية"البارمان" خارج

    الاطار التقليدى للرواية وصارت

    أقرب إلى عمل سينمائى

    تشاهد عالمه على الورق

    إجمالا رواية "البارمان" رحلة

    ومحاولة لاستكشاف خطايا

    ضحايا ليس من يقومون بها فحسب بل تمتد أثارها إلى آخرين

    سلبا وإيجابا

    رواية"البارمان"تعرى فساد المجتمع وتشير الى مواطن الجهل

    والفقر والفساد والتعصب الدينى

    فاستحقت عن جدارة درع

    معرض القاهرة الدولى للكتاب

    فى 2014 كأفضل رواية

    صدرت بها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    بداخل كل إنسان غرفة غامضة ألقي بمفتاحها في اعماقه ولم يفصح بسرها لأحد ولكن هل يكفي التخفي لدفن السر أم ان لهذه الغرفة بابا خلفيا ربما ينفتح بغته ويخرج ما جاهد الانسان لإخفاؤه؟

    رواية متنوعة ربما تصاب بالملل اذا لم تنتبه للشرح المستفيض خلف دوافع كل شخصية وكيفية بناءها النفسي ومرجعية كل شخص الاجتماعية والبيئة المحيطة به.. وهل تؤثر ديانة الشخص علي حياته وهل للعرق والجنس كل هذا الاثر في تحديد مكانته في المجتمع ؟

    الخليط المتنوع الذي يجمع بين الغني المتجبر والفقير الهزيل بين المخادع المحتال والمتبجح الصلف ابين الخائف المرتجف والشجاع الهش.. كل هؤلاء يجتمعون حول الكأس تحت هيمنة رجل واحد يعرف خبايا الجميع ويدير اللعبة من اعلى بمهارة فريدة تواكب التنوع ودناءة يفرضها المكان قبل الاشخاص علي المعاملات.

    هل يمكن ان يعيش الانسان حياتين في حياة.. بروحين متنازعتين بين الرجل المُصلِّي وساقي الخمر العتيق.. المتدين والفاجر.. التوازن بين الانسان المهتدى والضال.. وكيف يمكن استغلال لحظات غياب الوعي الكامل في ابرام صفقات او خداع السكارى حتي في جودة مايكملون به سكرتهم بعد بلوغهم حد التوهان.

    رواية تعد رحلة في بحر النفس الانسانية وكيفية التعايش بين المتناقضات وكيفية الحكم على افعال الاشخاص لا الاشخاص انفسهم.. فلكل منهم جزء مضيء ونظيف لم يتلطخ بالكامل بسوء الاجزاء العطنة الاخرى وهنا يظهر فكرة الاختيار الحر وكيفية تنوع الفعل الانساني حسب كل موقف وحسب خلفيته النفسية والاجتماعية وحالته في لحظة الموقف ومدى تمسكه بالقيم الدينية او الانسانية.

    ما مدى تماسك معرفة الكاس والحوارات التي تدور في حضرته ومدى ارتباط من يتحلقون حوله في كل مساء حتي يلعن صباح اليوم التالي عن حضوره فيعود كل منهم ادراجه إما محمولا او محموما من اثر ما تجرعه طوال الليل..الوصف والتدقيق بين شرح النفسيات والتعبيرات الظاهرة والمخفية ومدى اتقان كل منهم في اخفاء جانبه العطن ومجاهدته في اخفاؤه تحت لمعان حذاؤه او غلاء حُلَّته او ابتسامه نديمه الثابتة حد التصلد من فرط تكرارها.

    شخصية البارمان وكيفية إلقاء الضوء على مهاراته في مجاراة الضحك والحزن والخوف وسرعة بديهته في حل اعتي النزاعات بطريقة بسيطة وسهلة وكفاءته في دفع من يكرهه زبون الحانة القديم عن نبش ماضي يعلمه هو وصاحبه فقط دون البوح بخبايا ما يدور ليلا في وضح النهار فهو ايضا لديه ما يخفيه.

    التحولات التي حدثت في نهاية الرواية نفضت غبار الملل والحرق البطئ للاحداث الذي تشعب من خلال كل شخصية فرعية كان او رئيسية وربما لا تعلم انت من اتي بها في الكدر ومادورها في خضم هذا الجمع الغفير من الانسانيات المسحوقة تارة والممتلئة حد الانتفاخ تارة اخرى.. لكنك ستعلم وكأن الكاتب يعدك للمارثون الذي ستقطعه في آخر فصل كي تلحق بالاقدار التي تتسابق في الفرار من براثن الحقيقة والحق..فكن علي استعداد ولا تستعجل الاثارة..إنها تُعد علي مَهَل.

    استمعت للرواية علي ستوري تل ولكن هذه المرة الاولي التي يجعلني الرواي اترك الرواية عدة مرات.. فالقراءة كانت صلدة جافة غير متعايشة مع الاحداث وهناك بعض الجمل كانت تحكي بشكل سريع بلا اي التفات الي اهميتها او ضرورة خفض الصوت او زيادة حدته طبقا للحدث والحديث.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول رواية أقرأها لـ أ/أشرف العشماوي

    ولن تكون الأخيرة :)

    رواية واقعية جدا جدا

    بتناقش كل حاجة وحشة في بلدنا

    الفساد في كل مكان حوالينا

    سواء متمثل في حكومات وسياسات أو أشخاص

    الاستهتار بالمشاعر

    الفقر المذل

    الاستغلال للسلطة

    بيع الجسد للي يدفع أكثر

    وأد أرواح -وهي مازالت في رحم أمها- للي يدفع برده

    صراع الأديان

    كل ده وأكتر في رواية واحدة

    رواية ممتعة جدا

    وأول مرة اسمع التراك الخاص بها قبل كتابة الريفيو جميل جدا ومعبر عنها أوي

    وحسيت أنها لازم تتحول لفيلم وموسيقى التراك تنزل على التتر

    الرواية جميلة جدا

    بس ماشية على رتم واحد أو مستوى واحد من الاحداث

    وأعتقد كمان الكاتب استعجل النهاية

    الرواية تسمح بتفاصيل ومشاهد أكتر بكتير من اللي مكتوب

    لكثرة الشخصيات والتداخلات بينهم

    والعلاقات المتشابكة بينهم

    عجبني وأدهشني في نفس الوقت

    المحاكمة اللي ضمت معظم أبطال الرواية في قاعة واحدة وفي جلسة واحدة للحكم

    وكلٍ ينتظر مصيره

    ((أنا كالماء لا غنى عنه في أي وقت ... أنا موضة لا تنتهي أبدا يا رفاق))

    برغم إقتنائي للطبعة الثانية أعتقد محتاجة مراجعة بسيطة

    الرواية حمستني لإقتناء باقي روايات أ/ أشرف السابقة

    تحياتي

    وأتمنى السعي لتحويلها لفيلم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جيدة لم تصل لمرحلة التميز و لكن تبقى من الروايات التي لم تضيع وقت قراءتها

    العمل شبيه برواية شيكاجو فى طريقة عرضه لأكثر من شخصية مع عمل حبكة لكل الشخصيات فى قالب كبير مع التفرع لكل شخصية على حدى فكان العمل على قدر من الجودة و ان عابه تسرع الكاتب في تحديد نهاية كل شخصية و عدم اعطائها المساحة الكافية للتعبير عن نفسها فكانت النهاية سريعة بقدر مبالغ فيه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية عادية أقل من المتوسطة تفتقر إلي الكثير من الحبكة و التشويق ، ضعيفة في تشخيص أبطالها ، أفضل ما فيها مشهد تجميع الشحصيات في قفص إتهام واحد في المحكمة، كفكرة و ليس كمعالجة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أحبطتموني جداً، كنت متحمس للرواية جداً .. بس اللقافة هي اللي خلتني أدخل وأشوف إنطباعاتكم عنه للأسف فقدت حماسي لها .. الآن تركتها على رف المكتبة وسأعود لها يوماً ما

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون