أسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7 > اقتباسات من رواية أسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7

اقتباسات من رواية أسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7

اقتباسات ومقتطفات من رواية أسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7 - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن الجحيم نفسه يشمئز من خائن الأمانة

    مشاركة من Mohammed
  • الفاشية والعنصرية ... تحيلان الإنسان إلى سفاح يرتوي بالدماء ... أي إنسان

    مشاركة من Mohammed
  • ‫ ثم إن هناك متعة غريزية ما ، فى اكتشاف الأماكن الممنوعة متعة كامنة فى الوجدان الإنسانى من فجر التاريخ هل تذكر قصة ذى اللحية الزرقاء ، الذى أهدى زوجته قصرًا به تسع وتسعون حجرة ، يمكنها أن تتنقل بينها كما تشاء ؟.. لقد منعها من دخول الحجرة المائة .. لهذا لم تعد ترى فى القصر سوى هذہ الحجرة المائة .. وعلى الرغم من تحذيرہ دخلتها ، فماذا رأت وماذا وجدت ؟!..

    مشاركة من Fatma El desoky
  • ثم انبطحى ! .. لا تنسى يا سيدتى أن تنبطحى …!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • حارس الكهف الذى لم يزعجه مخلوق منذ مائتى قرن !.. هكذا أنذرنا آباؤنا وآباء آبائنا .. والويل كل الويل لمن يجرؤ .. وهأنتم أولاء قد جرؤتم

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • إن المتشائم يتوقع الشرّ فيجدہ ، أو يجد ما هو أفضل ، وبالتالى هو يحتاط لكل شىء ولا يؤمن بالحظ .. أما المتفائل فهو يتوقع الخير دائمًا ، وهذا شىء عسير .. ولهذا يجد المتشائم فى كل وضع سيئ ما هو أفضل من توقعاته!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • إنها مجرد كلمات .. فلا الشوق قتلنى ولا أنا أذكر وجهها أصلًا ..! إنها مجرد حالة حب صناعية أحاول أن أصب نفسى فيها ، لعلمى أن هذا هو واجبى نحو من ستكون زوجتى يومًا ما ..

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • وشعرت بقشعريرة تغزو عمودى الفقرى .. هل الإنسان حقًا متوحش إلى هذا الحدّ ؟.. إن الذى كان يقترف هذا ، هو لا بد بشرى مثلنا ، له زوجة وأطفال .. ويصاب بالصداع والإسهال .. ويحب الفاكهة وليالى الصيف .. فما الذي يحدث له كي يغدو سفاحاً!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • هل توجد سذاجة أشنع من أن تصرخ بى حاستى السادسة : عُد .. عُد .. أرجوك أن تعود ! ثم أعزو كل هذا إلى جبنى الطبيعى ؟!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • إلا أن خاطرًا باسمًا راودنى وأنسانى كل هذا التوتر .. لو أن المرحومة أمى رأتنى !.. من العسير أن تتصور أم أن ابنها ساهر الآن جوار النار فى جنوب ليبيا ، يحرس قافلة من الطوارق من وحش أسطورى !.. أبدًا

    مشاركة من حسام حمادي
  • مسيرة رهيبة لبقعة من النور المتراقص بين جدران الكهف .. إن أى شبح يسكن هذا المكان كان سيموت ذعرًا لو رآنا ..!

    مشاركة من سمية حلواني
  • وما زلت أرى أنه من السفه تضييع الوقت والمال فى شىء كهذا ، على حين تزخر الحياة بالألغاز المفيدة ، التى تستحق تفسيرًا ــ والتى يمكن أن نجد هذا التفسير لها ــ مثل : لماذا نصاب بمرض السرطان ؟..

    مشاركة من سمية حلواني
  • هل الإنسان حقًا متوحش إلى هذا الحدّ ؟. إن الذى كان يقترف هذا ، هو لا بد بشرى مثلنا ، له زوجة وأطفال ويصاب بالصداع والإسهال ويحب الفاكهة وليالى الصيف فما الذى يحدث له كى يغدو سفاحًا

    مشاركة من Mohammad Aly
  • إن هذہ الجمال مدمنة تدخين .. ولا بد لها من سيجارة يوميًّا !.. هذا هو ما يعرفه كل ( جَمَّال ) يجيد عمله

  • إنها الفاشية والعنصرية .. تحيلان الإنسان إلى سفاح يرتوى بالدماء .. أى إنسان

1
المؤلف
كل المؤلفون