شعر إبراهيم ناجي؛ الأعمال الكاملة > اقتباسات من كتاب شعر إبراهيم ناجي؛ الأعمال الكاملة

اقتباسات من كتاب شعر إبراهيم ناجي؛ الأعمال الكاملة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب شعر إبراهيم ناجي؛ الأعمال الكاملة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

شعر إبراهيم ناجي؛ الأعمال الكاملة - إبراهيم ناجي
تحميل الكتاب مجّانًا

شعر إبراهيم ناجي؛ الأعمال الكاملة

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • تحتمي الوردةُ بالشوكِ فإن

    ‫كثر القطَّافُ لم تغنِ الإبرْ

    ‫آهِ من غصنٍ غنيٍّ بالجنى

    ‫ومِن الطامع في ذاك الثمرْ

    ‫آه من شكٍّ ومن حب ومن

    ‫هاجساتٍ وظنونٍ وحذرْ

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • وإنما الحبُّ حديثُ العلى

    ‫أنشودة الخلدِ ونحنُ الرواهْ

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • يا من غَفَتْ والفجرُ من دارِها

    ‫شعشعَ في الآفاق أبهى سناهْ

    ‫قد طرق البابَ فتًى متعبٌ

    ‫طال به السير وكلَّت خطاهْ

    ‫نقَّل في الأيام أقدامَهُ

    ‫يبغي خيالًا ماثلًا في مُناهْ

    ‫عندك قد حطّ رحال المنى

    ‫وفي حمى حسنِك ألقى عصاهْ

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • فإني إذا جن الظلامُ وعادني

    ‫هواك فأبديتُ الذي لم أكن أبدي

    ‫وملتُ برأسي كابيًا أو مواسيًا

    ‫وعندي من الأشجان والشوقِ ما عندي

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • وكنت إذا ناديتُ لبَّيْتِ صرختي

    ‫فوا أسفًا كم بيننا اليوم من سدِّ!

    ‫سلامٌ على عينيك ماذا أجنتا

    ‫من اللطف والتحنان والعطف والوُدِّ؟!

    ‫إذا كان في لحظيك سيفٌ ومصرعٌ

    ‫فمنكِ الذي يُحيي ومنكِ الذي يُردي

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • بعينيك أستهدي فكيف تركتني

    ‫بهذا الظلام المطْبق الجهْم أستهدي

    ‫بورْدِكِ أستسقي فكيف تركتني

    ‫لهذي الفيافي الصمِّ والكُثُب الجردِ

    ‫بحبكِ أستشفي فكيف تركتني

    ‫ولم يبق غير العظم والروح والجلدِ

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • أيا مصرُ ما فيك العشيَّةَ سامرٌ

    ‫ولا فيك من مصغٍ لشاعرك الفردِ

    ‫أهاجِرتي، طال النوى فارحمي الذي

    ‫تركتِ بديدَ الشَّملِ منتثرَ العقدِ

    ‫فقدتكِ فقدانَ الربيعِ وطيبه

    وعدتُ إلى الإعياء والسقْم والوجدِ

    ‫وليس الذي ضيعتُ فيك بِهَيِّنٍ

    ‫ولا أنتِ في الغياب هينة الفقدِ

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • أيا مصرُ ما فيك العشيَّةَ سامرٌ

    ‫ولا فيك من مصغٍ لشاعرك الفردِ

    ‫أهاجِرتي، طال النوى فارحمي الذي

    ‫تركتِ بديدَ الشَّملِ منتثرَ العقدِ

    ‫فقدتكِ فقدانَ الربيعِ وطيبه

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • فيا أيكة مدَّ الهوى من ظلالها

    ‫ربيعًا على قلبي وروضًا من السعدِ

    ‫تقلصتِ إلا طيفَ حبٍّ محيِّرٍ

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • وكنت إذا ناديتُ لبَّيْتِ صرختي

    ‫فوا أسفًا كم بيننا اليوم من سدِّ

    مشاركة من MOHAMMAD ALOTAIBI
  • وليس الذي ضيعتُ فيك بِهَيِّنٍ

    ‫ولا أنتِ في الغياب هينة الفقدِ

    مشاركة من MOHAMMAD ALOTAIBI
  • غرامُك لي معبدٌ طاهر دعائمهُ شيدت من ولوعي تعهدت محرابهُ بالوفاءِ و أُوقدت فيه الهوى من شموعي

    مشاركة من Faisal Malik
  • ‫لا حبَّ إلا حيث حلَّ ولا أرى

    ‫لي غير ذلك موطنًا ومقامَا

    ‫وطني على طول الليالي دارهُ

    ‫مهما نأى وهواي حيث أقامَا

    ‫والأرضُ حين تضمُّنا مأهولةٌ

    ‫لحظاتُها معمورةٌ أيَّامَا

    مشاركة من asd028937
  • يا فؤادي العمر سِفْرٌ وانطوى

    ‫وتبقتْ صفحة قبل النوى

    ‫ما الذي يغريك بالدنيا سوى

    ‫ذلك الوجه، وذياك الهوى؟!

    مشاركة من asd028937
  • لا البرأ زار ولا خيالك عادا

    ما أكذب الأمال والميعادا

    مشاركة من zainab mohamed
  • يا حبيبي كان اللقاءُ غريبًا

    ‫وافترقنا فبات كلٌ غريبَ

    مشاركة من Aisha
  • ومن عجب أحنو على السهم غائرًا

    ‫ويسألني قلبي متى يرجع الرامي!

    مشاركة من khlWd
  • ‫بعض الهوى فيه الدمارُ وإنما

    ‫بعض النفوس على الدَّمار حِراصُ

    ‫فيكون فيه القيد وهْو تحرّرٌ

    ‫ويكونُ فيه الموتُ وهْو خلاصُ

    ‫آمنت بالحبِّ القوي وحتمِهِ

    ‫ما من هوايَ ولا هواكِ مناص

    ‫إن كان داءً فالسقامُ دواؤُه

    ‫أو كان ذنبًا فالمتاب قِصاص!

    ‫•••

    مشاركة من khlWd
  • دعا

    مشاركة من Amna
  • ❞ طال النوى فارحمي الذي

    ‫تركتِ بديدَ الشَّملِ منتثرَ العقدِ

    ‫فقدتكِ فقدانَ الربيعِ وطيبه

    ‫وعدتُ إلى الإعياء والسقْم والوجدِ

    ‫وليس الذي ضيعتُ فيك بِهَيِّنٍ

    ‫ولا أنتِ في الغياب هينة الفقدِ ❝

    مشاركة من eeppdb
المؤلف
كل المؤلفون