حياتي > اقتباسات من كتاب حياتي

اقتباسات من كتاب حياتي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حياتي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حياتي - أحمد أمين
تحميل الكتاب مجّانًا

حياتي

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • والشيء إذا زاد قربه صعبت رؤيته، والنفس لا ترى شخصها إلا من قول عدو أو صديق. أو بمحاولة للتجرد تم توزيعها على شخصيتين: ناظرة ومنظورة، وحاكمة ومحكومة، وما أشق ذلك وأضناه.

    مشاركة من [email protected]
  • إذا كنا لا نستسيغ عري كل الجسم، فكيف نستسيغ عري كل النفس.

    مشاركة من فريق أبجد
  • من أجل هذا أكره شيء عنده أن يشترك في عزاء أو هناء أو يدعى إلى وليمة أو يدعو إليها إلا أن يكون مع الخاصة من أصدقائه.. يحب العزلة لا كرها للناس ولكن هروبا بنفسه

    مشاركة من Lokmen Haddad
  • و هل نحن إلا صور جديدة لآبائنا، يعيشون فينا، و يحلون في جسومنا ونفوسنا؟!

    مشاركة من zahra mansour
  • علمني أبي الإفراط في التفكير في العواقب، و من فكّر في العواقب لم يتشجع

    مشاركة من zahra mansour
  • وأما أنا فقد وضع هذا الحادث على عيني منظاراً أسود، فلا أرى في الدنيا إلا السواد، ولا أحب أن أسمع من الأصوات إلا صوت البكاء، فالشجرة الناضرة إلى ذبول، والحياة المبتهجة إلى فناء، والحمامة إذا غنت فإنما تبكي، والسعيد إنما يسعد ليشقى. وانقلبت في عيني قيم الأشياء، فهذا الذي يكسب المال لم يكسبه؟ وهذا الذي يعمل لم يعمل؟ والناس مجانين إذا تخاصموا، ومجانين إذا لهوا أو ضحكوا، فالدنيا لا تزن جناح بعوضة، وخير للناس أن يقضوا حياتهم من غير اكتراث حتى يدركهم الموت؛

    مشاركة من Basma Rezk
  • يحب العزلة لا كرها للناس ولكن هروبا بنفسه.

    مشاركة من Rana Abd Elmaksoud
  • يا ليل بل يا أبدُ

    أغائب عنك غد؟

    مشاركة من Rana Abd Elmaksoud
  • يا ليل بل يا أبدُ

    أغائب عنك غد؟

    مشاركة من Rana Abd Elmaksoud
  • منشأ عذاب هذا الرجل وشقائه، رقة إحساسه ودقة شعوره إلى حد بالغ.

    مشاركة من Rana Abd Elmaksoud
  • ولكن الموقف النبيل يقضي بأن تربية الأولاد ليست تجارة، تعطي لتأخذ وتبيع لتربح، إنما هي واجب يؤديه الآباء لأبنائهم وأمتهم، فإن قدره الأبناء فأدوا واجبهم نحو آبائهم فبها، وإلا فقد فعل الآباء ما عليهم، والمكافئ الله.

    مشاركة من Rana Abd Elmaksoud
  • منشأ عذاب هذا الرجل وشقائه، رقة إحساسه ودقة شعوره إلى حد بالغ.

    مشاركة من Rana Abd Elmaksoud
  • ولكن على كل حال أخشى أن نكون أفرطنا في أيامنا في الخشونة وأفرطنا أيام أبنائي في النعومة، والحياة ليست جداً محضاً ولا هزلا محضاً ولا نعيما صرًفا ولا شقاء صرًفا، وخير أنواع التعليم ما صور صنوف الحياة.

    مشاركة من Rana Abd Elmaksoud
  • ولكن على كل حال أخشى أن نكون أفرطنا في أيامنا في الخشونة وأفرطنا أيام أبنائي في النعومة، والحياة ليست جداً محضاً ولا هزلا محضاً ولا نعيما صرًفا ولا شقاء صرًفا، وخير أنواع التعليم ما صور صنوف الحياة.

    مشاركة من Manar Mahmoud
  • وكذلك الشأن في العواطف والمشاعر والأفكار والأخيلة، تبقى أبدًا، وتعمل عملها أبدًا، فكل ما يلقاه الإنسان من يوم ولادته، بل من يوم أن كان علقة، بل من يوم أن كان في دم آبائه، وكل ما يلقاه أثناء حياته، يستقر في

    مشاركة من [email protected]
  • ما أنا إلا نتيجة حتمية لكل ما مرّ عليّ وعلى آبائي من أحداث،

    مشاركة من [email protected]
  • وإذا كنا لا نستسيغ عري كل الجسم فكيف نستسيغ عري كل النفس؟ —

    مشاركة من [email protected]
  • من أجل هذا كان قول سقراط: «اعرف نفسك بنفسك» تكليًفا شططاً، وأمرًا يفوق الطاقة.

    مشاركة من [email protected]
  • وقد يخدع الإنسان فيكون من السهل اكتشاف الخديعة والوقوف على حقيقتها، وتبين أمرها، وتفهم بواعثها ومراميها؛ أما أن يخدع الإنسان نفسه فأمر غارق في الأعماق مغلف بألف حجاب وحجاب.

    مشاركة من [email protected]
  • ومع هذا فكيف يكون الإنصاف؟ إن النفس إما أن تغلو في تقدير ذاتها فتنسب إليها ما ليس لها، أو تبالغ في تقدير ما صدر عنها، أو تبرر ما ساء من تصرفها وإما أن تغمطها حقها ويحملها حب العدالة على تهوين

    مشاركة من [email protected]
1 2
المؤلف
كل المؤلفون