المغالطات المنطقية - عادل مصطفى
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

المغالطات المنطقية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

كان الدافع إلى كتابة هذه الفصول ما يشاهده المؤلف كل يوم في الفضائيات التلفزيونية و وسائل الإعلام الأخرى من أغلاط أساسية في منطق الحوار و الجدل تجعل المناقشات غير مجدية من الأصل و تجعلها عقيمة أو مجهضة منذ البداية و بذلك كان لابد من العودة بالقارئ إلى أصول الحوار المثمر و قواعد الجدل الصحيح التي أصبحت مبحثاٌ قائماٌ بذاته هو المنطق غير الصوري أو المنطق العملي. و على الرغم من مرور أكثر من ربع قرن على نشأة المنطق غير الصوري فإنه مازال في طور التكوين تصطرع فيه تيارات متباينة و تتنازعه اتجاهات مختلفة، و مازال يتلمس طريقه و يفتش عن هويته.
التصنيف
عن الطبعة
  • نشر سنة 2013
  • 424 صفحة
  • [ردمك 13] 9789774990779
  • رؤية للنشر والتوزيع

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.1 22 تقييم
136 مشاركة

اقتباسات من كتاب المغالطات المنطقية

خذ البلاغة..ولا تُؤخذ بها..وفرِّق دائماً بين الخَطابة والبرهان..ولا يخلِبْكَ زخرف القول عن جوهر الحجّة..ولا تقف عند التشبيه البليغ وتظنه المحطة النهائية وتأخذه مأخذ الدليل..

مشاركة من رامي عزات
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب المغالطات المنطقية

    23

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب لا غني عنه في اي مكتبة

    ذكر بعض المغالطات المنطقية التي اوردها الكاتب

    _ المصادرة علي المطلوب و هو تكرار النتيجة في الفرضيات بنفس اللفظ او الفاظ تؤدي معني مشابه

    _ الاستدلال الدائري

    _ مغالطة المنشا : النظر للمصدر فقط دون تاكيد المعلومة

    _ التعميم المتسرع ( العينة غير الممثلة كميا و كيفيا )

    _ تجاهل المطلوب ( يتجاهل النتيجة الاصلية و يخلق نتيجة اخري يبرهن عليها )

    _ الرنجة الحمرا ( تشتيت الكلام باشياء مثيرة للحماسة و الغضب بعيدة عن النتيجة و الحجة الاصلية )

    _ المهاجمة الشخصية ( يدلا من مهاجمة الحجة مهاجمة الشخص او ظروفه او مغالطة انت تفعل ذلك او تسميم البئر ببدا المغالطة بالتصنيف )

    _الاحتكام الي سلطة و خصوصا ( احتكام غير ضروري في امور الحياة _ احتكام في دعوي ليست في خبرة الشخص _ خبير متحيز او خلاف بين الخبراء )

    _ استدرار العطف

    _

    _ الاحتكام الي العامة ( سواء عامة الناس او النخبة )

    _ الاحتكام الي القوة

    _ الاحتكام الي النتائج ( رفض الحجة حتي و ان كانت قوية لمجرد ان النتائج لا تتوافق مع الاهواء و الميول الشخصية كرهان بسكال ) فقط الاحتكام الي النتائج اذا تساوت الحجج في كل شيء

    _ المنحدر الزلق ( استنتاجات متسلسلة و همية الواحدة تلو الاخري )

    _ الاحراج الزائف black or white fallacy اما معنا او علينا

    _ السؤال المشحون _ المركب

    _ السببية الزائفة ( الخلط بين السببية و المعية و ذلك من قبيل الصدفة او وجود سبب اكبر يربطهم معا او اتجاه العلاقة السببية قد يكون معكوسا )

    _ المغالطة البعدية ( يعقبه اذن بسببه )

    _ مغالطة رجل القش

    _ مغالطة التشييء ( تعامل المجردات و العلاقات كما لو كانت اشياء )

    - انحياز التاييد ( التاييد دون التفنيد ) عكس المنهج العلمي القائم علي التكذيب falsification البحث عن الادلة الموافقة للاهواء الشخصية في النظريات دون البحث عن ما يفندها selection bias

    _ مغالطة الالتباس ( التشابه عدم تحديد المعني بدقة لالباس النص العديد من المعاني كما حدث مع العرافة - الاشتراك : لفظ يحمل العديد من المعاني فيفهم فهما خاطئا - الاقتباس كجزء و ليس كل مما يخل بالمعني و يغيره )

    _ مغالطة التركيب و التقسيم ( التركيب ادراج الجزء لخصائص الكل -التقسيم ادراج الكل لخصائص الجزء دون النظر للاستثناءات )

    _ مغالطة اثبات التالي ( اذا عني الارهابيون ببريطانيا لحدثت هجمات ارهابية ... لم تحدث اذا ليس معنيون )

    _ ذنب بالتداعي ( كره الحجة لمجرد كره معتنقيها او سوء معتنقيها )

    _ مغالطة التاثيل (الرجوع لمعني الكلمة الاصلي للتفسير دون النظر للسياق ) ظهور النظرية التوفيقية و الاصطلاحية

    _ الاحتكام الي الجهل ( ان شيئا ما حق لمجرد عدم ثبوت بطلانه و هو ينقل عب البرهان في تلك المغالطة الي الشخص الاخر لاثبات بطلانه مما يفتح دوائر مختلفة و اخطاء مثال لذلك التحقيقات مغالطة لانه يبدا حجته بغياب المعرفة اي الجهل ليستخلص منه نتيجة ايجابية )

    _ سرير بروكرست و هو اسقاط الظنون الشخصية و المعارف الفردية او النظرة الفردية علي الشيء المطلوب اثباته ( التاويلية ( فرض النص و تاويله ما ليس فيه ) - الاكلينيكية - الاستخبارات _ السياسية و العولمة و صب الناس في قالب واحد - الملاحظة العلمية _ البحث الاكاديمي _ الادراك الحسي _ مشكلة بلانك او المناعة الايدولوجية )

    _ مغالطة المقامر ( الظن ان ما وقع في الماضي له تأثير علي الاحتمالات )

    _ المظهر فوق الجوهر

    _

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حسنًا إذَا .. هذه هي (المغالطات المنطقية) التي تموج بها حياتنا السياسية والثقافية والمعرفية كلها ...

    يشعر المرء بعد الانتهاء من هذا الكتاب أن كثيرًا من الكلام المتداول بين الناس (لاسيما في أوقات جميلة كالتي نحيا فيها الآن) تتضمن بشكل أو بآخر مغالطة أو عدد من المغالطات المنطقية معًا .. كلها واردة وبنسب كبيرة فعلاً ومزعجة، حد أن تجنبها يصبح عبئًا ثقيلاً ..

    .

    بعيدًا أيضًا عن "المغالطات" والحديث عنها، لأنه وارد في الكتاب بالتفصيل

    أفكَّر أن "منطق" المغالطة والأشخاص الذين يستخدمونها بشكل عام يصعب مواجهته، بمعنى أنك في أحد المجادلات (ولا أقول الحوارات) إذا اكتشفت أن أحدهم يغالطك في شيء ما بشكل واضح فإنك لن تبتسم له بثقة وتقول له يا صديقي أنت تقع في المغالطة رقم كذا، حتى وإن كنت تعرفها وتستطيع أن تواجهه بها، فإن سحبه إلى كون ما يقوله "مغالطة" قد لا يجعلك تنجح في التغلب عليه أو إفحامه، أرى أن الأمر لا يعدو أن يكون نظريًا وهذا في رأيي هو المشكلة!

    ....

    كيف نتعامل في الحياة، لا أعرف؟!!

    على كل حال وجدت هنا تلخيصًا جيدًا جدًا لتلك المغالطات .. يمكن الاطلاع عليه

    ****

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    في البدء كان الخطأ. في البدء كانت المُغالطة. في البدء كانت التحيزات المُتأصّلة والأوهام الموروثة والغائرة.

    التفكير النقدي ليس شيئًا سليقيًا فطريًا، بل يحتاج إلى تعلّم وممارسة. وحين يُمارس المرءُ التفكير النقدي إنما يسبح ضد هذا التيار ويجتاز هذه "العوائق الطبيعية". ولهذا فإن دراسة المُغالطات المنطقية ينبغي أن تكون جُزءًا من التعليم الأساسي، وجزءًا من برامجنا الثقافية، لأن الأمن الحقيقي من عِلل "عقلية" غائرة إنما هي أمنٌ "عقلي" بالدرجة الأساس، أمنٌ فلسفي، أمنٌ منطقي.

    هكذا يُنهي الكاتب عادل مصطفى كتابة الرائع "المُغالطات المنطقية – فصول في المنطق غير الصوري". وكما هو واضح؛ فإنه يشير إلى أهمية الكتاب وضرورة تعلّم كيفية تجهيز عقولنا للتفكير النقدي والذي هو مرحلة مُتقدمة من النمو المعرفي للإنسان. مما يساعده على كشف المُغالطات المنطقية، وتدعمه في التدليل على الحُجة الصحيحة التي تُفنّد تلك المُغالطات، مما يُساعد ذلك في الارتقاء بتفكير الناس ومناقشاتهم اليومية.

    رابط المُراجعة بشكل مُنسّق على موقع عالم موازٍ

    ****

    ما هو المنطق؟

    يُعرّف قُطب الدين الرازي عِلم المنطق بأنه عِصمة الذهن عن الخطأ في الفِكر. أما القِدّيس توما الإكويني فيُعرّفه بأنه الفنّ الذي يقودنا بنظام وسهولة دون خطأ في عمليات العقل الاستدلالية. وعلى الرغم من عدم وجود مفهوم دقيق للمنطق، إلا أن الجميع يتفق أن مفهوم المنطق يشمل تصنيف الحجج والدلالة والبُرهان والاستدلال بما في ذلك المُفارقات والمُغالطات.

    ينقسم المنطق إلى أربعة أقسام: المنطق الرمزي، والمنطق الرياضي، والمنطق الرسمي، والمنطق غير الصوري (غير الرسمي) والأخير هو الذي يتحدث عنه الكتاب. والمنطق غير الصوري معنيّ بدراسة الحجج اللغوية. ومن أهم فروع هذا القسم هو دراسة المُغالطات المنطقية.

    ما هو المنطق غير الصوري؟

    المنطق غير الصوري هو استخدام المنطق في تعرُّف الحجج وتحليلها وتقييمها، كما ترِدُ في سياقات الحديث العادي ومدلولات الحياة اليومية: في المحادثات الشخصية، والإعلانات، والجدل السياسي والقضائي، وفي شتّى ألوان التعليقات التي نصادفها في الصحف والإذاعة المرئية والمسموعة وشبكة الإنترنت وغير ذلك من وسائل الإعلام.

    قد يتساءل البعض لماذا هذا التشديد من الكاتب على أهمية الإلمام بالمنطق غير الصوري. يجيب الكاتب على هذا السؤال بإجابة موجزة "ليس بالحق وحده تكسِبُ جدلًا أو تقهر خِصمًا أو تُقنِعُ الناس".

    ويُدلّل الكاتب على رأيه بقول أفلاطون في محاورة له مع جورجياس:

    في جدال حول الغذاء يدور أمام جمهورٍ من الأطفال، فإن الحلواني كفيلٌ بأن يهزم الطبيب. وفي جدال أمام جمهورٍ من الكِبار فإن سياسيًا تَسَلّح بالقُدرة الخطابية وحِيَل الإقناع كفيلٌ بأن يهزم أي مُهندس أو عسكري حتى لو كان موضوعُ الجدال هو من تخصُّص هذين الأخيرين، وليسكن تشييد الحصون أو الثغور! إن دغدغة عواطف الجمهور ورغباته لأشَدُّ إقناعًا من أي احتكام للعقل.

    إن المُغالطات هي أنماطٌ شائعة من الحجج الباطلة التي يمكن كشفها في عملية تقييم الاستدلال غير الصوري.

    قد تظنون بأن الأمر مُعقد، وبأن ليس هناك ضرورة لهذا التشديد في التعامل مع المُغالطات المنطقية، لكنني أؤكد لكم بأن هذا غير صحيح، لأن هذه المُغالطات نواجهها جميعًا في أغلب حواراتنا، ولابد من أن كل واحد مِنّا قد خسر جدالًا -على الرغم من أننا على صواب- مع أحدهم لمُجرد أنه قد أفحمنا بمُغالطة ما، أو أوحى للناس بأن يُصدّقوا كذبه وتضليله. لهذا يرى الكاتب أن الناس يجب عليهم أن يُتقنوا فن التعامل مع المُغالطات، وكشفها وإقصائها، وأن يجعلوا ردودهم جُزءًا من سياق الحديث، غير ناشزٍ أو مُستغرَب. وأن يُسمّوا المُغالطة باسمها بمرونة وخِفة دون تكلّف وحذلقة.

    يوضح لنا الكاتب عادل مصطفى في كتابه؛ كيفية بناء عقلية استدلالية صحيحة مُحايدة نستطيع معها ألا نقع في فخ خداع أنفسنا. فمثلًا؛ يُحذّرنا بأنه قَلّما يولي الناس ثقتهم بآراء جاءت من مصدر يمقتونه، بغض النظر عن المزايا الفعلية لهذه الآراء نفسها. (مُغالطة لعن المصدر) – وأظن أننا نرى هذه المُغالطة بأنفسنا في الإعلام ممن حولنا وفي جميع وسائل التواصل الاجتماعي.

    أيضًا في مجال الأدب أو الفنّ وتقييم أعمالها. نكون عُرضة لارتكاب مُغالطة منشئية، بحيث نهتم بحياة الفنان أو الكاتب وشخصيته وسيرته الذاتية، ونظن بذلك أننا نُقارب العمل الأدبي أو الفني مُقاربة فنّية، بينما نحن نبتعد تمامًا عن عالم الفن قدر ما ندخل عالم الحياة الشخصية للفنان أو الكاتب. (مُغالطة منشأ)

    في الحقيقة أن المجال لا يتسع هنا أن أكتب أمثلة على الثلاثين مُغالطة ذُكِرت في الكتاب، لكن كل ما أستطيع أن أقوله إن هذا الكتاب مُهم جدًا وستتعجبون أثناء قراءته كيف أن أغلب المُغالطات المذكورة هي بالفعل مُتغلغلة في حياتنا، وأننا بشكل أو بآخر مُتورطون في هذه المُغالطات سواء كُنّا جانيين بها على آخرين أو أننا ضحية لها.

    الكتاب لا ينفع معه -في رأيي- أي تلخيصٍ أو إيجازٍ لغير المُلمّين بما جاء فيه، بل يتطلب تركيزًا وتأملًا عميقًا لكُل ما جاء فيه، وأنصحكم ألا تثنيكم عناوين ومُسميّات المُغالطات عن قراءتها فتميلون لاستصعابها فتثبط عزيمتكم في الاستمرار في قراءة الكتاب إلى نهايته.

    أخيرًا... أود الإشادة بلُغة الدكتور عادل مصطفى الرائعة الفخمة الماتعة المُبينَة السلسة الساحرة، والتي جعلتني أظن أحيانًا أنني أقرأ كتابًا عن اللغة وليس عن علم المنطق.من الواضح إلمام الكاتب باللغة بشكل مُبهرٍ وسلسٍ وواضح، مما جعلني أُبحر في عباب المعلومات الغامضة المُلغزة بكل انسيابية وإدراك وفهم.

    اقتباسات

    "اكتسب القدرة على الانفصال عن رأيك، ووضعه على محك التحليل والنقد، مثلما تفعل مع آراء الغير.

    "كُن على استعداد من حيث المبدأ، للتخلي عن رأيك إذا ما تبيّن خطؤه."

    "ثمة فرق بين أن تعتنق رأيًا وبين أن تكون قادرًا على تبرير هذا الرأي. وعلى مُحبي الحكمة أن يتعلموا من درس الفلسفة أن هناك فارقًا بين الموقف نفسه وبين الحجج التي يستند إليها الموقف."

    "مهما بلغ نُضجك في التفكير النقدي ستظل بحاجة أبدًا إلى تحصيل العلم واكتساب المادة المعرفية التي تُعمِل فيها فكرك النقدي."

    "ليست الحرية شيئًا يُضاف إلى الفكر، فيكون لدينا فكرٌ حرٌ بعد أن كان لدينا فكرٌ غيرُ حر. فالفكر الحقيقي لا يكون إلا حرًا. بدون حرية أنت لا تفكر، بل تُرَدّدُ وتُكَرِّر وتُصفِر كجنادب الليل، وتبيع إحدى جوارحك كالبَغِيَّ لتشتري السلامة. الفكر غير الحُر ليس فِكرًا."

    "من المؤسف أن شطرًا كبيرًا من الحوار عندنا لم يَعُد محتكِمًا إلى العقل بل إلى العصا. فنحن لا ننظر إلى الاختلاف في الرأي على أنه ثراءٌ وخِصب، بل على أنه انحرافٌ وخيانة. وما نزال نُلوِّحُ بالعصا كلما أعوزتنا الحُجّة."

    "كان دور رجل القش سياسيًا، وما يزال؛ هو تأليب الرأي العام بالتعبير الخاطئ عن مواقف الخصوم السياسيين أو زُعماء الأحزاب الأخرى. (الشيطنة)"

    "في أي مجتمع كبير – من الآمن لك أن تكون مُخطِئًا مع الأغلبية من أن تكون صائبًا وحدك. – جون كينيث جلبرايت."

    التقييم النهائي

    كتاب المُغالطات المنطقية للدكتور عادل مُصطفى كتابٌ رائع يجب على كل انسان قراءته، لنفس السبب الذي ذكره الكاتب؛ لأن الأمن الحقيقي من عِلل "عقلية" غائرة إنما هي أمنٌ "عقلي" بالدرجة الأساس، أمنٌ فلسفي، أمنٌ منطقي.

    تقييمي النهائي خمس نجوم

    5 من 5

    الكتاب مُتوفّر بشكل مجاني على موقع هنداوي بجميع الصيغ ( نصيّ - مصوّر- كندل ) أي ( EPUB - PDF - KFX) وذلك على الرابط التالي:

    رابط الكتاب على موقع مؤسسة هنداوي

    ****

    أحمد فؤاد

    21 أيلول سبتمبر 2020

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تفنيد لثلاثين مغالطة من مغالطات المنطق التي نمارسها كل يوم إما دون أن نشعر ، أو عن قصد منا لذلك..

    طريقة الشرح جميلة و بسيطة ومفهومة ، واختيار الأمثلة كان موفقاً ويقرب الفكرة بشكل ممتاز ، ولكن في بعض الأحيان سرد كثيراً في شرحه لدرجة الخروج عن الموضوع ، وهذا ضايقني بعض الشيء.

    اللغة كانت ممتازة وخلا الكتاب من أي خطأ إملائي قد يعكر علينا القراءة، وهذا أعجبني.

    ما وودت لو ذكَره في ذيل كل مغالطة هو بديلُها ، تحدث عن كل واحدة بإسهاب منبهاً ممارسيها ليكفّوا ، ولكن لم يذكر لها بديلاً نلجأ إليه منها .

    على العموم ، هو كتاب فلسفي خفيف يخلو من تعقيدات الفلسفة ومن الإزعاج الذي تسببه لقارئها ، ويعتبر بداية جيدة لمن يود التوغل في علم المنطق .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول قراءة لي في هذا المجال ولن تكون الأخيرة.

    لقد بهرني هذا الكتاب بما يحتويه من مغالطات نرتكبها ونسمعها يومياً.

    استمتعت بقرائته وبكمية المعلومات فيه.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب جيد ..

    بعد قراءتي له أصبحت أركز على ما أقرأ من عبارات في مواقع التواصل الاجتماعي ..

    من المغالطات التي لم أتوقع انها كذلك هو تشييئ الحب ، وذلك عندما نجعله شيء لانستطيع السيطرة عليه وكأنه قوة تجعل تصرفاتنا ومشاعرنا غير إرادية

    كتاب جيد .. لابد من الرجوع إليه مره أخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    فن المغالطات يتعلمه طلاب الحق لا ليسحروا به عقول الناس.. وإنما ليفكّوا به ما عقّده دهاة المغالطات ونفثوا فيه من سحرهم حتى خُيِّل للناس أن أدلتهم حقائق تسعى فضاع التمييز والتبس الأمر... إلا مَنْ ربط الله على قلبه...

    ⓡami © 2014

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سبق وأن قرأت كتاب مشابه يقدم المغالطات المنطيقة أيضاً، وقد كان الكتاب للفيلسوف آرثر شوبنهاور بعنوان فن أن تكون دائماً على صواب

    ولعل الاختلاف بين الكتابين هو أن شوبنهاور يقدم هذه المغالطات أو الأساليب الجدلية لاستخدامها بهدف التفوق بأي نقاش جدلي، في حين أن عادل مصطفى يقدم المغالطات بوصفها بعض مما ابتلي بها العلم اليوم وبعض مما ابتلينا به على الصعيد السياسي والاجتماعي وغيرها

    يقدم عادل مصطفى ما يقارب 30 مغالطة تقريباً، مع شرح وافي لها بالإضافة إلى العديد من الأمثلة التي توضح كل مغالطة

    كتاب بسيط ومهم للغاية لتعلم الأصول العلمية للنقاش وحتى البحث العلمي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع ومهم

    لو أن الأمر يعود لي لاختصرت الكتاب ووزعته مجانا لعامة الناس

    بعض الاستطراد أصابني بالملل

    بالإضافة إلى بعض المصطلحات كان يتوجب على البحث عن معناها

    أن المؤلف أضاف تعريفاتها في الهامش أو أضاف فصلا يشرح المعاني

    لكان قد قدم خدمة جليلة للقارئ الجديد لهذا المجال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب بحثت عنه كثيرا ، ووجدته في احد متاجر الكتب بالانترنت .

    كنت متحمس جدا له ، يعيبه انه يهتم بالمصطلحات واسمائها التي لا يمكن لغير المتخصص حفظها او تذكرها .

    جميل لمن يريد الاطلاع ع المغالطات، لو عاد بي الزمن لما اشتريته.

    اظن فيه مراجعات باليوتيوب تكفي عن اقتناء الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قراءة ترتب أفكار المرء وتصوراته للمغالطات التي نتعايش معها يومياً تحت عناوين أكاديمية للأسف لن تعلق بالذاكرة إلا إذا تقصّدنا أن نجعلها تعلق ببذل القليل من المجهود. بنظري لا داعي لذلك المجهود فتكفي قراءته للتنوير أو بنيَّة تصديع رؤوس غيرنا بمغالطاتنا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون