سلام ما بعده سلام؛ ولادة الشرق الأوسط 1914-1922 - دايفد فرومكين
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

سلام ما بعده سلام؛ ولادة الشرق الأوسط 1914-1922

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

لم يسبق أن صدر كتاب يروي، بهذه الشمولية والسعة والعمق، قصة الشرق الأوسط ولم سبق أن تناول وسرد كتاب واحد، في مجلد واحد، كيف ولماذا، ومن منطلق أية آمال ومخاوف ومشاعر وأخطاء وحالات سوء فهم، اتخذت تلك القرارات السرية والعلنية التي ولد فنها الشرق الأوسط الحديث. فلقد ظلت الروايات (الروسية والفرنسية والبريطانية) حتى الآن من عمل الدعاية، وكانت في أحسن حالاتها موجهة حسب الأهواء، وفي أسوأ حالاتها من صنع الخيال, أما الحقيقة التي يعتمدها الكتاب فقد ظهرت على مدى عقود من السنين نتفاً، نتفاً، ثم تكشف دفعة واحدة عقب فتح محفوظات الوثائق الرسمية والأوراق الخاصة التي ظلت سرية حتى عام 1979. إن هذا الكتاب الذي وضع عملية خلق الشرق الأوسط في إطارها الواسع، يحل للمرة الأولى أكثر الألغاز السياسية غموضاً والتي رسمت الفجوات الأساسية لزلازل المنطقة المستمرة طوال هذا القرن.
التصنيف
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
5 2 تقييم
24 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سلام ما بعده سلام؛ ولادة الشرق الأوسط 1914-1922

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب مهم وحيوي للذين يودون المعرفة أكثر عن اتفاقية سايكس بيكو الكتاب أيضاء يعرض السياسة الصبيانية للعرب او المسلمون وقتها .. من أهم الكتب التي تناقش تلك المرحلة غير ان المكتبة العربية غير ثرية بنوعية هذه الكتب لذلك الوقت الهام في مصيرها والذي يترتب عليه التخبط السياسي الذي نعايشة الآن بعد سقوط الإمبراطورية العثمانية آن ذاك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    واحد من أهم الكتب التي تشرح تقسيم خريطة الشرق الأوسط الجديد وكيف تبدلت سياسة الحلفاء طوال الحرب وكيف كانت الدولة العثمانية تقود نفسها للهاوية منذ عقود مضت ما جعلها خارج حسابات الحلفاء لكن معركة جاليبولي وهزيمة الحلفاء جعلها تتجه للشرق الأوسط من أجل السيطرة على الدولة العثمانية وكيف ساعدت الحسين في بلاد الحجاز ودعمت الشقاق داخل الصف العربي حتى يخدم مصالحها ضد الدولة العثمانية وكيف ساعدها ذلك على دخول القدس ثم سورية ولبنان والعراق من ناحية آخرى وكيف زرعت بريطانيا فكرة قومية داخل البلاد الناشئة على الخريطة لم تكن موجودة أو تواجدت على استحياء وكيف كانت فكرة خلق هوية جديدة ودعم قومية جديدية أشد خطراً على المنطقة وأنهت الركود القائم في المنطقة ليحل بدل منه سلام ما بعد سلام كما جاء عنوان الكتاب

    كذلك لم تنسى الدول الأوروبية قط حملاتها الصليبية السابقة وربما كانت تحمل تدخلات الحكومة البريطانية خصوصًا طابع صليبي في بعض الأمور والقرارت التي اتخذتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق