أنا تتحدث عن نفسها > اقتباسات من كتاب أنا تتحدث عن نفسها

اقتباسات من كتاب أنا تتحدث عن نفسها

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا تتحدث عن نفسها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أنا تتحدث عن نفسها - عمرو شريف
أبلغوني عند توفره

أنا تتحدث عن نفسها

تأليف (تأليف) 4.5
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • تتلخص النزعة التملكية المعاصرة في الصيغة الآتية(أنا موجود بقدر ماأملك وماأستهلك)

    مشاركة من حنان البقمي
  • (نمط التملك)هو الذي ينصب على الشعور بالذات من خلال التملك المادي والقوة ويقوم على الجشع والحسد والعدوان.

    (الكينونة) إثبات الذات من داخلنا ويقوم على الحب وعلى سمو القيم الإنسانية فوق القيم المادية.

    إن الفرق الجوهري بين الكينونة والتملك هو الفرق بين التوجه نحو الإنسان والتوجه نحو الأشياء.

    مشاركة من حنان البقمي
  • إن نفي حرية الإرادة يعني أن كل الديانات هراء،فهي تقوم على الثواب والعقاب تبعاً لأفعالنا التي نقوم بها بناء على اختياراتنا الحرة.

    مشاركة من حنان البقمي
  • يتضح أن القرآن الكريم يتبنى مفهوماً يعتبر أن الإنسان قد زُوّد بجهاز إدراكي معرفي بالغ التعقيد،يقوم بوظيفتين رئيسيتين هما؛الإدراك والمعرفة والعلم والإيمان ومايتصل به من عاطفة ووجدان وإرادة،وأن جوهر هذا الجهاز هو العمليات العقلية.

    مشاركة من حنان البقمي
  • ينبغي أن يتحرك العقل من أجل ثلاث غايات متداخلة متلازمة؛غاية إيمانية،وغاية معرفية،وغاية سلوكية حياتية. ومجال حركته ثلاث جوانب متداخلة:الظواهر الكونية،والأنفس،والظواهر الاجتماعية.

    مشاركة من حنان البقمي
  • الإيمان في إطار الكينونة يعتبر توجه داخلي للشخص يرفض الخضوع لسلطة تملي عليه مفاهيم إيمانية جاهزة،بل يتوصل الإنسان إلى اليقين من خلال تجربته الذاتية وماتقدمه من أدلة.

    مشاركة من حنان البقمي
  • يقول أندرو نيوبرج وهو من مؤسسي علم البيولوجيا العصبية للتدين(بناء على دراساتي على عدد من العُبّاد المسلمين أن عبادات الدين الإسلامي(من صلاة وذكر وقراءة قرآن) تشتمل على الكثير من الآليات التي وصفها العلماء المتخصصون لتحسين صحتنا الجسدية والعقلية والنفسية،ولتحقيق السكينة والسمو الروحي.كذلك فإن التوجه إلى الله عزوجل بصفته الرحمن الرحيم يؤدي إلى المزيد من السكينة والسمو.أما العبادة التي تُركز على الخوف من الله عزوجل ذي البطش الشديد،وكذلك التطرف الديني،فيؤديان إلى تلف الكثير من الدوائر العصبية المخية،ومن ثم إلى الشقاء النفسي والأمراض العضوية والشيخوخة المبكرة.

    مشاركة من حنان البقمي
  • مَن عَرِفَ نفسه عَرِفَ ربه ، فمن اهتدى فإنما يهتدي لصفات نفسه ومعرفة ربه ، ومن ضل فإنما يضل عن نفسه وعلى نفسه ، فيهوي بها في الجحيم

    مشاركة من RoĀa Altunsi
  • إنّ الطبيعة أغرز كثيرًا وأغنى كثيرًا من كل تصوراتنا ، إننا مجرد أطفال نحبى تحت أقدام الوجود ..

    مشاركة من RoĀa Altunsi
  • إن مفتاح ذلك كله أن تحب الإله بكل قلبك وعقلك وروحك ، وأن تحب جميع المخلوقات وأن تغمرها بعطائك باعتبارها أعمال الإله ، وأن تنظر إلى الحياة باعتبارها رحلةً ممتعة في عالم الزمان والمكان ، وأنها سرعان ماتنتهي لنلحق بوجودنا الأبدي المطلق

    مشاركة من RoĀa Altunsi
  • كما أن الحتمية التربوية - أي أننا عبيد لأسلوب تربيتنا - ينبغي أن يذهب أيضًا . فدائمًا هناك دور لحرية الإرادة الإنسانية ، ذلك الدور الذي يقف وراءه الوعي البشري في مواجهة اللاوعي !

    مشاركة من RoĀa Altunsi
  • الإنسان يعلو على جسده بنفسه ثم قلبه،ويعلو عليهما بعقله،ويعلو على عقله بروحه،وتظل هذه العناصر المكونة للذات الإنسانية الواحدة في تدافع لاينفصم أبداً.

    مشاركة من حنان البقمي
  • إن الفصل بين مكونات الإنسان،واعتبار أن بعضها جوهري(الروح)وبعضها ثانوي(الجسد)وبعضها واسطة بين الأثنين(النفس)هو مصدر الالتباس. لذلك ينبغي أن نعيد صياغة نظرتنا للإنسان باعتباره كُلاًّ متكاملاً.

    مشاركة من حنان البقمي
  • إن معظم العلماء فلاسفة ضعاف.

    مشاركة من حنان البقمي
  • الجنين لا يأخذ من أمه الغذاء فقط،بل إن كانت الأم دائمة التوتر فإن ذلك يؤدي إلى إفراز كميات كبيرة من هرمونات التوتر(الأدرينالين،النورأدرينالين،الكوريتزون)التي تصل إلى الجنين وتؤدي إلى تنشيط الدورة الدموية في عضلاته ومنطقة تحت المهاد في المخ،على حساب الدم الذي يغذي مقدمة المخ،مما يؤثر في قدراته العقلية والسلوكية.

    مشاركة من حنان البقمي
  • بالرغم من الكثير من المفاهيم الخاطئة التي طرحها فرويد،فلا ينبغي أن ننكر عبقريته التي تمثلت في ثلاث إنجازات رئيسية،قلبت الكثير من مفاهيمنا عن المخ والعقل.لقد كان فرويد من الرواد الذين قالوا بأن الطبيعة البشرية يمكن أن تخضع للتمحيص العلمي،ومن ثم يمكن أن نستخرج القوانين والمفاهيم التي تحكم حياتنا العقلية والنفسية،تماماً كما يدرس أطباء أمراض القلب وظائف القلب.كما نبهنا فرويد إلى أن عقلنا الواعي ماهو إلا واجهة تخفى وراها الكثير مما يتم بشكل لاشعوري داخل أمخاخنا.وأخيراً،وضع فرويد يده على آليات الدفاع النفسي التي نمارسها يومياً،وطرحها للتحليل العلمي؛فصرنا نسمع عن آليات الإنكار،والكبت،والقمع،ورد الفعل،والتبرير،والإسقاط.

    مشاركة من حنان البقمي
  • من نكد الدنيا على الإنسان المعاصر أن صار يحيا في ظل حضارة مادية بحتة،جعلت منه مسخاً مشوهاً وسجنته في إطار حيواني ثلاثي:

    منتج:كما تنتج الأبقار اللبن.

    مستهلك:كآكلات الرِمَم.

    مستمتع:أشد شبقاً وشراهة من كل حيوانات الأرض.

    مشاركة من حنان البقمي
  • الأكتمال يتطلب الإنضاج بنار الأحتكاك بالآخرين إن الذين يعتزلون العالم ليسوا بكاملين لم تنضج ذواتهم.

    مشاركة من حنان البقمي
  • امثله على الفن الاسلامى المئذنه كيف انها تنتصب فى شموخ تعلو كل ما حولها معبره عن التوحيد وفى قمه المئذنه هناك الهلال المنفتح على السماء كذراعين ممدودين بالدعاء واذا كان الهلال هو نصف الدائره اللتى تشير الى عالم الشهاده فان باقى الدائره الفارغه فهى تشير الى عالم الغيب وبذلك تكتمل دائره الوجود ..

    مشاركة من فريق أبجد
1
المؤلف
كل المؤلفون