منخفض الهند الموسمي - أسامة أنور عكاشة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

منخفض الهند الموسمي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

سيعطيها سيد حق الاختيار، هو يريد أن يرسو على بر حتى لو كان برًا موحشًا قاحلًا يورث اليأس فاليأس أحد الراحتين … هو كالموت قاتم حزين ولكنه بلا عذاب. أن تعرف مكان رأسك من رجليك وترى اليقين حتى وإن كان الفشل الأخير أفضل ألف مرة من بقاء الأمل يرتعش على حافة الشك.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 51 تقييم
302 مشاركة

اقتباسات من رواية منخفض الهند الموسمي

‫ -الحب يا باشا كالوردة لا بد أن ترويها باستمرار لتظلَّ حية، وحمادة غزلان لم يحب قط سوى المرحومة أمه، حتى نفسه لم يحبها، لأنه لو أحب نفسه لابد أن يحب أولاده، لأن البني آدم مننا يحب نفسه في أولاده!

مشاركة من Eslam Ramadan
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية منخفض الهند الموسمي

    51

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كتبت كلامًا من قبل عن "أسامة أنور عكاشة" ولكنه ذهب مع الريح :)

    ..

    منذ تعرفنا على أسامة أنور عكاشة (يجب أن تكتب اسمه ثلاثيًا) وقد أحببناه، أدركنا منذ "ليالي الحلمية" (بأجزائها الخمسة) التي عرضت في الثمانينات وشرَّحت المتجمع المصري قبل ثورة يوليو حتى عصر مبارك .. أدركنا أن هذا كاتبٌ محترف، يعرف كيف يرسم شخصياته ببراعه ويضعها في المواقف المختلفة فتصدقها تمامًا، بل إنك ربما تستشهد ب "سليم البدري" و "سليمان غانم" مثلما نستشهد بأبطال روايات محفوظ ..

    ومنذ فترة مبكرة كنت أنتظر أن يُصدر هذا الرجل عملاً مقروءًا، بعد أن كان نجم الدراما لسنوات ..

    حتى صدرت هذه الرواية منذ 13 عامًا .. وهو يذكر في مقدمتها أن ذلك كان بإيعاز أو تشجعيد من محرر في جريدة الجمهورية ، فتم نشر الرواية على حلقات في الجريدة ثم صدرت في كتاب الجمهورية، واقتنيتها بنسخة مكتبة الأسرة منذ عام 2001 تقريبًا وظلت حبيسة رفوف المكتبة .. حتى اليوم ..

    لا أنكر أن اسمها في البداية لم يدفعني إلى استكشافها، هذا أمر، الأمر الآخر ، وربما الأهم أنها لم تحظ بأي إشارة أو قراءة أو حتى تنبيه من النقاد (بعكس روايته الأخيرة التي لم أٌرأها أيضًا) ومرّت هله الرواية وما تلاها مرور الكرام!

    حتى يأتي اليوم الذي تحوّل فيه هذه الرواية إلى مسلسل تلفزيوني، فتقفز فجأة إلى قائمة قراءاتي :)

    . . . .

    هل يمكن أن تتعاطف مع ضابط شرطـة؟!

    حسنًَا، يتناول أسامة أنور عكاشة في هذه الرواية عددًا من القصص لضباط شرطة ومديري عصابات "دعارة" رابطًا كل ذلك بـ "موجة الحر" المرتبطة بمنخفض الهند الموسمي، ويدخلنا تلك العوالم المليئة بالفساد مع بطل ضابط شرطة يبدو بريئًا مرة ومدانًا مرات .. ولكنه يدخل إلى دهاليز ذلك العالم باحترافيته المدهشة، ويرسم شخصياته بإتقان ..

    وتأتي نهاية العمل/الرواية .. بانكسار موجة الحر .. كأفضل ما يكون

    .

    أنتظر ما سيفعلونه في هذا النص الثري عندما يتحول إلى مسلسل تلفزيوني من 30 حلقة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية تعرفت عليها من الجودريدز ولم اقرأها إلا بعد مشاهدة المسلسل المقتبس عنها (موجة حارة).

    المسلسل لم يتخلّص من الاسم الغريب للرواية فقط ؛ بل وتفوق عليها بمراحل لتتعلق أكثر بشخصيات الرواية سيد العجاتي وحمادة غزلان وعبقرية معالي زايد في لعب دور دولت والدة سيد العجاتي.

    لن أكمل لأنني سأتحدث عن المسلسل أكثر من الرواية، ولكن هنا بعض الاقتباسات منها:

    - عن سيد العجاتي : هو يريد أن يرسو على بر حتى لو كان براً موحشا وقاحلاً يورث اليأس ! فاليأس إحدى الراحتين، هو كالموت.. قاتم وحزين ولكنه بلا عذاب.

    - هل يوجد مكان في الذاكرة يحمل ومضات الوعي قبل الميلاد ؟ صور كالحلم المنسية ملامحه.. الحاضرة مشاعره؟

    - تعلمنا منذ زمن طويل أن الواجب مقدس، منذ نعومة أظافر الابتدائي إلى خشونة (الميري) لافرق بين الواجب المنزلي في دروس الحساب والعربي وبين واجب الوظيفة.. وخصوصا لو كانت في الداخلية..

    - هناك ثنائية تحكم عالم البشر منذ انسان الكهف وحتى اليوم..ظالم ومظلوم، حاكم ومحكوم، قاهر ومقهور، ونحن لانختار الطرف الذي ننتمي إليه..الظروف تضعنا.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لم اكن اعلم بتلك الرواية سوى عند مشاهدتى لمسلسل موجة حارة ف رمضان هذا العام فقررت قراءتها ووجدتها مختلفة فى تفاصيلها بعض الشئ عن المسلسل كالتفاصيل الخاصة بترتيب نبيل فى العائلة وعمله ونضاله وزواجه من بثينه واختفاء اجلال بعد علمها بزواج ابنتها من صديق والدها القواد وزوجه سعد العجاتى الثانية وجميلة والنهاية ايضا كانت مختلفة

    الرواية جميلة طالما إنها للعبقرى اسامة انور عكاشة وبها توازن بين الشخصيات الواردة بها واعطاء لمحة عن حياتهم وإيضاح الخطوط التى تصل بينهم

    مشهد الختام :

    ويبتسم حين يتذكر نبيل وهو يريح نظارته الطبية علي أرنبة أنفه

    - خطوة شجاعة ! أتعرف شجاعة الفئران ياسيد ؟ انها القفز من السفينة حين توشك ان تغرق وسفينتك مثقوبة ياأبا الأحناف فإقفز

    ... ابتسم لنفسه وهو يغمغم

    _ قفزت يابلبل ... ولكن لماذا شجاعة الفئران ؟؟ أليس لانسان أفضل كثيرا من مجرد فأر ؟؟

    وأغمض عينيه علي حلم القيلولة .... ونسي السؤال

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "فآلة القهر تدور لتنتج الرجال المقهورين القاهرين"

    ...

    في هذه الجملة يلخص أسامة أنور عكاشة حال مصر ،، بالضبط كما يحاول أن يفعل طوال الراوية

    الفساد والخلل المنتشر في كل فئات المجتمع

    وكأن مشاكل مصر أصبحت علامات ثابتة لها ،، بداية من زحام المرور الذي تعد الحكومات بحله إلى نشرات الطقس التي لا تصدق أبدًا

    ــــــــ

    بسبب مسلسل موجة حارة تعرفت على هذه الراوية

    في رأيي أجادوا التعبير عنها

    وخصوصًا اياد نصار الذي قام بدور سيد العجاتي

    ـــــــ

    هو يريد أن يرسو على بر حتى لو كان برًا موحشًا قاحلًا يورث اليأس !

    فاليأس أحد الراحتين .. هو كالموت .. قاتم حزين .. ولكنه بلا عذاب .. أن تعرف مكان رأسك من رجليك وترى اليقين حتى وإن كان الفشل الأخير !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية اكتر من رائعة رسم شخصيات بحرفية تامة

    شخصيات معقدة مركبة مليئة بالصراعات الداخلية والخارحية

    عجبني جدا الصراع ما بين سيد العجاتي وحمادة غزلان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون