الأيام الأخيرة لنظام مبارك
نبذة عن الكتاب
"مبارك، والأسباب التي أدت إلى انتصار الثورة الشعبية، خلال 18 يوما فقط من الاحتجاجات, انتهت بخلع رئيس أكبر دولة عربية، في الحادي عشر من فبراير/شباط 2011. المؤلف كان جزءا من الآلة الإعلامية لنظام مبارك في السنوات الست الأخيرة ، بوصفه رئيسا لقطاع الأخبار بالتلفزيون المصري، وبطبيعة الحال كان قريبا من الصورة الفعلية، التي تحرك بها النظام السياسي في الأيام الأخيرة، وشاهدا على وقائع ومواقف كان طرفا في بعضها، ومن هنا تأتي أهمية شهادته التي سطرها في هذا الكتاب"عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 570 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-427-732-7
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ahmad helaly
بتجاهل مؤلف الكتاب المواقف المخزية و المحزنة للاعلام الحكومى خلال ثورة يناير و بحاول إعطاء صورة غير واقعية و غير صحيحة عن مدى شجاعة القائمين على الاعلان الرسمى . كنت اتمنى ان اقرا فى الكتاب سردية امينة و للاسف الكتاب من منظور احد دعائم حكم مبارك و ان حاول ان يتنصل من ذلك
-
Ahmed Mounir
هي سطور يحاول فيها كاتبها أن يتبرأ من تردي مستوى الإعلام الذي لم يلاحظ انه في أزمة إلا بعد انهيار النظام .
ويحاول أن يظهر أنه كان لديه رأي دائما مخالفا لرئيسه أنس بيه وجمال بيه والباشا الكبير
-
أحمد سعيد البراجه
(( الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ))
هذا هو حال الفاجرين أمام ربهم يوم القيامة ،، فلا يقيمون إعتباراً لرهبة الوقوف بين يدي الملك الذي يحاسبهم على ما اقترفوه من جرائم ،، وهم يعلموا أنه يعلم ما فعلوه ومع ذلك تكذب ألستنهم التي تعودت على الكذب
وما المناوي إلا مجرم فاجر ،، لا يختلف عاقلان على إجرامه وأنه يتحمل جزءاً من دم شهداء الثورة
ولكنه وحتى بعد تنحي كبيره الذي علمه السحر ما زال لسانه يكذب
فالشهداء بلطجية ،، والشرطة لم تقتل إلا مقتحمي الأقسام ،، وأن قناصة الأخوان و6 أبريل هم من قلوا الشهداء في الميدان ،، وأن المتظاهرين فئات مندسة ،، وأن المناوي رجل وطني عبقري يحب مصر ولو نفذ النفاذ أفكاره لنجا
وأن شعار ( الشعب يريد ) ليس مصرياً
وأن الثورة مؤامرة
كتاب سافل كتبه شخص سافل
...
تأمل معي ما كتبه المناوي عن المكالمة التليفونية بين مبارك وطنطاوي بعد رحيل الأول إلى شرم الشيخ
«فور وصول مبارك إلى مقر إقامته فى شرم الشيخ فى الواحدة والنصف ظهر يوم التنحى، اتصل بوزير الدفاع وكانت مكالمة قصيرة، قال خلالها مبارك «حسين أنا قررت أن أفوض المسؤولية كاملة لك وللجيش.. أنت صاحب السلطة الآن».. فرد طنطاوى: «لا يا سيادة الرئيس سنجد وسيلة أخرى.. لم يكن هذا ما نريده»، فرد عليه مبارك: (لا.. هذا قرارى.. تحدث مع عمر سليمان ورتبوا كيفية إعلان هذا النبأ.. خلى بالك من نفسك يا حسين)».
وقل لي بربك هل ما زلت تصدق أن الجيش حمى الثورة ؟؟
!! فهذا قائد مجلسه الأعلى يترجى قائده الاعلى أن يبقى في الحكم ،، وأن تنحي الرئيس لم يكن إرادة الجيش