الرجل الذي فقد ظله -الجزء الاول - فتحي غانم
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الرجل الذي فقد ظله -الجزء الاول

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

نتناول الرواية التغيرات التي طرأت على المجتمع المصري في الثمانينات وكيف برزت شرائح اجتماعية ثم ما لبثت أن ذوت ولم يعد لها أثر. . وكل ذلك في إطار السرية والخفاء.
عن الطبعة
  • نشر سنة 1998
  • 447 صفحة
  • مؤسسة روزاليوسف

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.3 3 تقييم
13 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الرجل الذي فقد ظله -الجزء الاول

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الكاتب الكبير فتحي غانم

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حسنًا جدًا .. انتهت هذه الرواية الطويلة الشيِّقة .. هذه القصة الغريبة الجميلة، هذا التصاعد المفاجئ لشابٍ فقير حالم، تحوَّل فجأة إلى انتهازي وصولي .. حقير .. ترك كل شيء وراءه في سبيل المجد والشهرة والغريب أن الدنيا فتحت له ذراعيها ...

    هنا قصة مقسمة إلى أربعة أجزاء باقتدار، لدينا في البداية الصورة من بعيد .. حيث الخادمة "مبروكة" التي تفتتح الحديث والحكاية ببداية حكايتها الشخصية حيث تحضر لعائلة راتب بك وهناك تلتقي بـيوسف الذي تقودها الأقدار لأن تخدم عند والده فيتزوجها، فيترك يوسف البيت ويصعد في الجريدة التي عمل بها بمحض الصدفة.. ثم تتناول "سامية" الجزء الثاني لتتحدث عن حياتها مع أمها التي كانت حريصة على تزويجها من رجل ثري، ولكن القدر يلعب لعبته كالعادة ويضع يوسف السويفي في طريقها، طريقها وهي ممثلة مغمورة تبدأ مشوار حياتها ويتكشف أمامها (وأمام يوسف بالتوازي) عالمي الصحافة والفن ومافيهما من استغلال وأكاذيب ولكنهما يستسلمان تمامًا لذلك العالم ويرضيان به، بل إنها تلعب لعبة ساذجة مع رجل يفترض بحكم موقعه ألا يكون ساذجًا، إنه "ناجي" الذي يروي الجزء الثالث من الرواية بإيجاز حيث كل الخيوط تتجمَّع لتلتقي أخيرًا عند الجزء الرابع الذي يرويه "يوسف" بما يشبه الاعتراف

    ...

    لا أشغل بالي كثيرًَا بما قيل "عن" هذه الرواية، من كونها غمزًا أو لمزًا في الوسط الفني والصحفي في مصر قبيل الثورة

    ولكن الإشارة تجدر إلى أنها ابلرغم من كونها سلسلة شيقة، تأخذك إلى عالمها فجأة وتجدك متلبسًا بأبطالها، إلا أن ما يحدث فيها يستوقفك كثيرًا، إذ يبدو البناء والأحداث في أحيان كثيرة مفتعلاً ، ولا أعلم هل كانت الأمور كذلك في الماضي، أم أنه "استسهال" من جابن الكاتب ليقدِّم ما كان يود أن يقدمه؟!

    ..

    وبالرغم من جودة الجزء الرابع الخاص بيسوف مثلاً إلا أن التقريرية فيه والخطابية الزاعقة جاءت مبالغًا فيها

    ..

    على كل حال رواية جيدة

    رحم الله فتحي غانم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
المؤلف
كل المؤلفون