من أحاديث أم القرى > اقتباسات من رواية من أحاديث أم القرى

اقتباسات من رواية من أحاديث أم القرى

اقتباسات ومقتطفات من رواية من أحاديث أم القرى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

من أحاديث أم القرى - عبدالله الناصر
تحميل الكتاب

من أحاديث أم القرى

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إعلامها المتفسخ العاهر بورعها وتقواها، تعليمها بجهلها وأميتها، أنات جرحاها بعواء مغنيها، فسادها بصلاحها، لصوصها بأمنائها، وطنييها الشرفاء بالعملاء والأذناب والأجراء، حتى أصبحت أمة مذهولة ✔

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ملاحظة: الصدمة عند كبار السن في البلد هي الزكمة أو «الأنفلونزا».

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أما الجنوبي، فكان نجاراً يصنع الأبواب والنوافذ، وآلة السانية، وكل ما تستلزمه حاجيات مجتمعه من هذا الصنيع في عصره. وأما ضاحي، فكان بنّاءَ حجر، يطوي الآبار، وضفاف الأودية، وأسس المنازل. وكان رشيد فلاحاً يسقي الزرع والنخل ويقوم بحراثة الأرض.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ترى أحدهم مقداماً في كل شيء، طلاعاً، قرماً سميدعاً تجده دائماً في أول الركب، خفيفاً، وثاباً، ليس كلاً بطناً، بليداً، ثقيل الجسم، إذا أكل أسرف، وإذا نام حسبته من أهل الكهف، فتسمع شخيره عن بعد ميل!! ‫وأظن أن للتربية دوراً مهمًا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فتزداد إعجاباً بهذه الشخصية النادرة الفذة، بهذا اللوذعي المتقن، بل المسدد في كل شيء، فهو فوق ذلك رامٍ يجيد الرماية فلا يخطئ الهدف، وهو يحفظ الحكايات والأشعار، ومع ذلك ليس بالثرثار، ولا المهذار، وكأنه تماماً من عناه ذلك الشاعر القديم :

    إذا نازع القوم الأحاديث لم يكن

    عييًا و لا عبئًا على من يقاعد

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • دائم الحضور البهيج دائم النقاء، دائم الصفاء، دائم الابتسام والتألق وهو فوق ذلك صاحب نفس خفيفة كما يقولون، أي أنه ليس بثقيل الظل، ولا بطيء الإيقاع، وإنما هو خفيف حاذق ذرب مدرب شهم شديد الفطنة كنا إذا خرجنا إلى البر ...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • صدق فيلسوف المعرة حيث يقول:

    ‫وينشأ ناشئ الفتيان فينا

    ‫على ما كان عوّده أبوه

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • علمناهم الخمول، والكسل، والخوف، قتلنا فيهم روح المغامرة، والكفاح وقوة التحمل، والجسارة والصبر، أخملنا في دواخلهم ذكر وفعل النجابة والفروسية والإبداع، وأنشأناهم على الترف وأرضعناهم حليب الميوعة… وبعضهم الآخر علمناهم اللهو، والمسْخرات، والعبث اشترينا لهم السيارات، وتركناهم يتجاكرون، ويفحطون، ثم يعودون

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قفز إلى بطن الوادي وجاء يحمل حجرين أبيضين كنا نسميها «صلابيخ»، ثم قال: ابحثوا لي عن «جلّة» يابسة، جمعنا له قليلاً منها بعد جهد، فقد كان كل شيء رطباً، وأخذ يفركها بيده ثم وضعها على حجر منبسط، وطلب منا أن نتحلق

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أن «نتسفر» والتسفر يعني التنزه، وربما كانت مأخوذة من السفر القصير، وهو يسمونه اليوم «المكشات» أو كشتة. ولست أدري من أين جاءت الكلمة فهي غير عربية. على كل حال، أردنا «التنزه» وكنا خمسة أطفال أعمارنا لا تتجاوز العاشرة، جمعنا عدتنا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • صار بعض الكبار من الطلبة يهددونه إن هو لم يرفع درجاتهم! ولست أدري رغماً عن ذلك كله لماذا أخذتنا عاطفة الشفقة على شيخنا الوقور أو الذي كان وقوراً بسبب ما كان يلقاه من قسوة وعنف من ذلك المدير الفظ الغليظ،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أتذكر: قرقش موك والأستاذ عبد اللطيف، ومدير المدرسة، وإمام الحي، وكل أولئك الذين صدعت الدنيا أخبارهم، فينتابني الحنين إلى تلك الأيام، بكل ما فيها من بساطة، وفكاهة، ونقاء، فأجدني أردد: ‫وأذكر أيام الحمى ثم أنثني ‫على كبدي من خشية أن تصدعا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (خليك مكاني واحكم أنت بنفسك أنا أكون والأولاد وأم الأولاد في عز النوم فيقوم حضرة الإمام ويرفس الباب رفساً يكاد يخلعه، ويصيح بأعلى صوته: يا عبداللطيف، يا عبداللطيف والله يا شيخ خايف بعض أولادي في بني سويف يسمعوه ويقولوا حصل لأبونا حاجة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تشتش

    ‫هذا اسم أطلقه الطلبة الأشقياء على مدرس العلوم، بسبب أنه دائماً يضغط على حرف الشين مع ترديده وهو يستعمل عبارة: تشكر. فهو عندما يجيب الطالب يرد فوراُ: تش، تش تشكر، على إجابتك يا بني.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نحاول قتل هذا القط منذ يومين ولكنه أبى أن يموت!! وأننا سنقتله الآن. وحينما أطلت برأسها ورأت القط صاحت بأعلى صوتها وراحت تضرب صدرها بيدها وهي تقول: لا. لا. يا عيالي هذا (قطو) متجنس، وكل القطط السوداء متجنسة ومسكونة،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شارونية.أتذكر هذا الصديق، وأشتاق إلى لقياه، وحماقته، وغضبه لأننا جميعاً في بعض حالاتنا نحتاج إلى الخروج من عزلة الجد والرصانة، نحتاج إلى مثل هذه اللحظات التي يتخلص فيها المرء ويتحرر من قيود الحياة الصارمة، بل من الحياة المرهقة الخانقة، فكل ما حولنا و ما يحيط بنا للأسف يكرس....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ولكن الأيام مرّت ولم يؤلف الكتاب، وغابت كثير من الوجوه عن الحي، ولم يعد هناك شيء يحتمل الجدل والنقاش، ودخل الناس في مرحلة اللامبالاة بكل شيء وعلى الرغم من ذلك، فإنه ظل كما هو، يعتني بهندامه، ويحمل كتابه في يده،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أما سيدة الجميع أميركا، فهي بطبيعة الحال واقفة ضدنا على طول الخط، بل واقفة لنا بالمرصاد، فما إن نهم بفتح أفواهنا حتى تقمعنا قمعة رهيبة بعصاها الغليظة فنضيع معها الطريق، بل يرتج لها عقلنا، فنظل مذهولين، مصعوقين، نتلمس دروبنا على ...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وكان الاحتجاج موقعاً من رئيس النادي، ويبدو أن الاحتجاج عاد مهزوماً خائباً تماماً كجميع احتجاجات جامعة الدول العربية أيامنا هذه ‫* المهم أننا خرجنا إلى الحياة، وكبرت معنا كلمة «مخاوز»، وتعلمنا أشياء كثيرة، ورأينا أشياء كثيرة، كلها تقف ضدنا، أي أنها مخاوزة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فريق الدرعية الرياضي ذهب للرياض لمقابلة أحد الأندية، وكان أهل البلد قد أعدوا أنفسهم إعداداً طيباً، فخرجوا يشجعون الفريق وهو يتدرب في مركز التنمية الاجتماعية مدة أسبوع كامل، بل أُحييت ليلة أقيمت فيها العرضة النجدية «لتحميس» اللاعبين وكأنهم ذاهبون إلى معركة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2
المؤلف
كل المؤلفون