بالأمس فقدت زرًا: قصة الملابس - تامر فتحي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

بالأمس فقدت زرًا: قصة الملابس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

من يدرك حزن الملابس حين تكون وحدها مصلوبة بالدبابيس! وهي تدخل مرحلة الكي, والطي والمصابيح الملونة. الملابس لا تعشق المانيكانات الشماعات هي تعشق الخروج/ وتكره الزجاج وتحسد الملابس الطليقةــ فمنذ كانت في المصنع ـ وهي تشتهي الهروب ........................................ إذن/ فليكن النزال بين الفرح والحياة اليومية.عندما تشم الملابس رائحة العرق,تشعل ضوءها/ وتمزق الثوب القديم من الدبر.تخرج ألوانها/ وخطوطها/ وتطريزها وتهمس:( هئت لك)ليسوا بكثير/ هؤلاء الذين يحفظون أغنيات الخروج/ والفرح هؤلاء الذين يدركون نشوة الملابس عندما تغادر المتجر/ ثم يرتديها الجسد ،، هؤلاء الذين يسمعون شهقتها عندما تفاجئها بقعة الطعام,!! أو القهوة/ أو الحبر/ لأول مرة..هؤلاء ليسوا بكثير
التصنيف
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 76 صفحة
  • [ردمك 13] 9789772071661
  • الهيئة المصرية العامة للكتاب

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.2 13 تقييم
32 مشاركة

اقتباسات من كتاب بالأمس فقدت زرًا: قصة الملابس

عندما تشتهى الملابس الموت

تبدو غير مهندمه

او ذات اكمام قصيرة

تغافل سطوة مشبك الغسيل

تلقى بنفسها من اعلى الشرفه

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب بالأمس فقدت زرًا: قصة الملابس

    13

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب