تفسير الأحلام > اقتباسات من كتاب تفسير الأحلام

اقتباسات من كتاب تفسير الأحلام

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تفسير الأحلام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

تفسير الأحلام - سيغموند فرويد, مصطفى صفوان, مصطفى زيور
تحميل الكتاب

تفسير الأحلام

تأليف (تأليف) (ترجمة) (مراجعة) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • تنصحوني بقرائته ؟

    مشاركة من mohammed
  • ينتهي فيلم (العار) بنصيحة أخلاقية لا بأس بها ..

    تجارة المخدرات مربحة جداً بشرط أن تتعلم إخفاءها تحت البحيرات المالحة!

    مشاركة من Abdall.Njadat
  • الحلم يجسد في كل سيناريوهاته هذا الواقع النفسي، حيث تبدو الأنا مفتَّتة موزعة في أدوار عديدة كما برز في حلم «حقنة إيرما».

  • احنه مشكله عدنه ايي حلم نحلنه لازم نفسرها نعرف شنو اهوه حلم 🥲🥱

    مشاركة من زوزو
  • منابع الحلم انقسمت أربع طبقات، وهذه الطبقات قد استخدمت أيضاً في تصنيف الأحلام أنفسها: (1) منبهات حسيّة خارجية (موضوعية) ، (2) منبهات حسيّة داخلية (ذاتية) ، (3) منبهات جسمية باطنية عضوية ، (4) مصادر نفسية خالصة للتنبيه.

    مشاركة من A.S
  • التنوُّع الخارق في محتوى الأحلام وأثرها في النفس جعل الانتهاء إلى نظرة موحدة عن الحلم شيئاً عسيراً،

    مشاركة من A.S
  • فما تقدم الفهم العلمي للأحلام إلا تقدماً يقلّ عن القليل رغم جهدٍ دام آلاف السنين

    مشاركة من A.S
  • المماثلة بين الحلم والرسم ـ وهي المماثلة التي يجرنا إليها تألُّف الحلم في الغالب من الصور المرئية ـ إنما تقوم على أساس موهوم ولو نظرنا إلى الحلم نظرتنا إلى لوحة مصورة لوجدناه شيئاً لا معقولاً، لا يحمل أقل أثر من

    مشاركة من A.S
  • فكرة «التعبير» هذه يمكن أن تقال عن كل شيء: فاللغة تعبر، والموسيقى وجميع الفنون تعبر، وربما جاز أن نقول بمعنى ما: إن اجتماع السحب في السماء «يعرب» عن قرب العاصفة ـ وإنا لنعلم أن الطبيعة بأسرها قد استحالت بالفعل في

    مشاركة من A.S
  • اللغة نظام اجتماعي وأما الكلام فهو الفعل الذاتي الذي يطوّع هذا النظام لمقاصده وإن خضع له

    مشاركة من A.S
  • «لئن لم أثن السماوات حركت الأخِرون»

    مشاركة من A.S
  • فقد كان من رأي أرسطو على مبلغه من القدم أن من الممكن كل الإمكان أن يستشعر المرء في أحلامه مبادىء مرض لم يستطع أن يلحظ شيئاً منها في حياة اليقظة، وذلك لما يصيب الانطباعات من التجسيم على يد الحلم

    مشاركة من فاطمة
  • ولقد عقّب كثير من الكتاب على «قدرة الحلم العجيبة على أن يدخل في نسيجه انطباعاً مفاجئاً آتياً من العالم الخارجي بحيث يظهر هذا الانطباع في الحلم في صورة كارثة سبق التمهيد لها وسوقها بالتدريج»

    مشاركة من فاطمة
  • فإذا حصرنا منابع الحلم انقسمت أربع طبقات، وهذه الطبقات قد استخدمت أيضاً في تصنيف الأحلام أنفسها: (1) منبهات حسيّة خارجية (موضوعية) ، (2) منبهات حسيّة داخلية (ذاتية) ، (3) منبهات جسمية باطنية عضوية ، (4) مصادر نفسية خالصة للتنبيه.

    مشاركة من فاطمة
  • «كل انطباع مهما كان قليل الشأن يترك أثراً لا يحول، قابلاً من غير نهاية لأن يعود إلى الظهور»

    مشاركة من فاطمة
  • كيف تتسرب ذكريات الطفولة والصبى إلى الحلم؛ فالحلم لا يفتأ يذكرنا بأشياء كففنا منذ زمن طويل عن التفكير فيها أو كفَّت منذ زمن طويل عن أن تكون لها أهمية في نفوسنا».

    مشاركة من فاطمة
  • «سبق أن قلنا صراحة: إن الحلم يستحضر أحياناً إلى النفس ـ بقدرةٍ عجيبة على الإعادة ـ حوادث من سنواتنا الأولى بعدت صلتنا بها كل البعد إن لم يكن عفى عليها النسيان»

    مشاركة من فاطمة
  • التنجيم والعرَّافات والسحرة ورجال الدين، يستمدون سلطتهم من هذا المجهول، ويفرضون عن طريق تحكمهم بالرموز لاحتواء هذا المجهول، أي تعزيز الأنا بتمكنها من السيطرة على ما هو خارج عن معرفتها.

    مشاركة من فاطمة
  • المجهول هو دائماً في حكم الغيب، هذا ما جعل الإنسان منذ أن عرف حقيقة فنائه، أن يقف حائراً خائفاً قلقاً أمام سؤال لا يعرف الإجابة عليه: ماذا يخبىء له المستقبل؟

    مشاركة من فاطمة
  • اين الكتاب ؟........ مقدمه قصيره لاغير

    فااااااااااااااشل

    مشاركة من Jhone Dally
1
المؤلف
كل المؤلفون