فكل من أبصر عظمة الخالق في عظمة المخلوق، واتخذ آثار الصنعة مسلكاً يسير به إلى معرفة الله فهو متدبر وهو متفكر
هذه رسالات القرآن: فمن يتلقاها!؟ (من القرآن إلى العمران #5) > اقتباسات من كتاب هذه رسالات القرآن: فمن يتلقاها!؟ (من القرآن إلى العمران #5)
اقتباسات من كتاب هذه رسالات القرآن: فمن يتلقاها!؟ (من القرآن إلى العمران #5)
اقتباسات ومقتطفات من كتاب هذه رسالات القرآن: فمن يتلقاها!؟ (من القرآن إلى العمران #5) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
هذه رسالات القرآن: فمن يتلقاها!؟ (من القرآن إلى العمران #5)
اقتباسات
-
وإنما يختص "التدبر"بتحصيل الذكرى عن طريق النظر في الآيات القرآنية. بينما يختص"التفكر"بتحصيل الذكرى بالآيات الكونية.
مشاركة من Moaed Shaban -
فلا يحقِرَنّ نفسه صاحبُ الآيةِ والآيتين والثّلاث... إذا ان حقًا ممّن قبض على جمرهنّ بيدٍ غير مرتعشة! وارتقى بقراءتهنّ إلى منازل الثريا، نجمًا ينيرُ شبرًا من الأرضِ في ظلماتِ هذا العصرِ العصيب!
مشاركة من Moaed Shaban -
أيّها الأحِبّةُ المُكابِدون! إنّ حُمّال هذه الحقائق الإيمانية في الأمة اليومَ هم القليل.. وإنّ الحامل لجمرةٍ واحدٍ من جمرِ آيةٍ واحدة، يكتوي بلَهيبها، ويستهدي بنورها؛ لأنفع لنفسهِ وللنّاس -بإذن الله- من مئاتِ الحفّاظ للقرآن كاملًا، الذين استظهروهُ من غير شعورٍ منهم بحرارتهِ، ولا معاناةٍ للهيبِه، ولا مشاهدةٍ لجماله وجلاله!
مشاركة من Moaed Shaban -
إن الانتساب لرسالة القرآن تلقيًا وبلاغًا ، معناه : الدخول في ابتلاءات القرآن ، من منزلة التحمل إلى منزلة الأداء
مشاركة من Moaed Shaban -
أيها السالكون إلى الله في زمن الغربة إن قلة السائرين على الطريق لا ينبغي أن تثني عزم الصادقين ولا أن تثبط المؤمن عن الإنخراط الإيماني في حمل رسالات القرآن وبلاغها بل ربما كانت القلة أحيانًا دليل على صواب المنهج
مشاركة من Moaed Shaban -
إن أحق ما توهب له الأعمار كتاب الله
مشاركة من Moaed Shaban
السابق | 1 | التالي |