أيقنت الآن أننا مهما نحاول أن نتناسى فجيعتنا في الوطن لن نستطيع .. فمن كل بيت فقدت نتفة من العراق ..هاهو أحمد أيقونة معلقة على الجدار لا تغادره إلا إن عاد الوطن .. و حتى في هذه الحالة قد يكون المتبقي لدى أحمد ضئيلا أو لا متبقي أبدا
وطن في حقيبة القلب
نبذة عن الرواية
صدرت عن دار أكد للطباعة و النشر في المملكة المتحدة رواية " وطن في حقيبة القلب" لـ ريم بدر الدين المسؤولة الإعلامية لشبكة منابر ثقافية و تقع في 193 صفحة .. تتناول الرواية موضوعات الغربة و الاغتراب و قضايا تشغل بال الإنسان العربي .. وقد وجد الفنان العراقي سعدون جابر جزءا من ذاكرته في هذه الرواية و قام بكتابة تقديم صغير بخط يده على غلاف الرواية ..التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 193 صفحة
- [ردمك 13] 9781909321014
- أكد للنشر والترجمة والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من رواية وطن في حقيبة القلب
مشاركة من Reem Bader
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Dr.Hanan Farouk
مطمئنة أعطي هذه الرواية نجومي الثلاث ..هذا لايعني أنها كاملة ولكن يعني أني آمنت تماماً أن كاتبتها لديها أدوات جيدة جداً ستمكنها من أن تخطو خطوات أكثر ثباتاً في رحلتها الأدبية...استطاعت أن تسحبني بسرعة خلال الصفحات على الرغم من أنها أخبرتني ولم تجعلني أرى...هي سقطة بسيطة من الممكن أن تتحسن فيما بعد...كنت أتمنى أن أرى سما ونينيت وسهى وجلال ...كنت أتوق لرؤية شقة السويد الباردة وشقة العراق الأكثر حميمية ومختبر دمشق ...لكني لم أرها...لم تفتح ريم عينيّ على صورها..لم ترسمها...تفهمت طبيعة نينيت من خلال مشكلة المهاجرات غير الشرعيات ..اقتنعت بعض الشيء بطبيعة سما الانفتاحية في جو دمشق الشرقي...لكني لم أفهم موقف وجدان مهما كانت تحب...ومع ذلك لم أتوقف عنده كثيراً فهو إن لم يقنعني تماماً لكن يظل حدوثه وارداً...لفت نظري النفس الطويل للكاتبة التي لم تركز كثيراً في فواصل الرواية أو في اتتقالاتها أو تقسيماتها وكل الذي فعلته هو الفصل مابين حياة البطل الراوي في الغرب ثم الشرق...التركيز على قصة الحب كان أقوى من التوغل في لحياة العراقية إبان الغزو الأمريكي والهزات الأرضية التي أنهكت العراق والعرب عامة...لم أتفهم تشدد عائلة جلال الذي عاش عشر سنوات كاملة في الغرب ولم يكن من المنتظر عودته خاصة بعد أن تزوج وعلم الجميع بحمل امرأته...رغم أن الرواية لم تفتقد إلى عنصر الجذب والتشويق وطرح مشكلات عدة تجعلنا كعلامات الاستفهام في وطننا العربي الذي يصر على النزف كل ولادة لكنها تبقى تجربة جديدة تنتظر أن تكتمل...وليت الكاتبة التي نجحت في الرواية وهي تتكلم بصوت رجل تلتفت إلى أنها في أحيان قليلة لم تستطع أن تتلبس رجولته كاملة فخلطته بمشاعرها وطريقة تعاطيها في الحب كأنثى ...أيضاً لعلي تمنيت لو كانت أكثر جرأة بعض الشيء في وصف علاقة بطلها فتاة الليل نينيت وزوجته الدمشقية الرائعة جدا سما... فحميمية العلاقات يمكن أن تظهر دون إفراط أو تفريط ..أحييها وأنتظر جديدها...بقى أن أقول أن إخراج لكتاب كان جيداً جداً على الرغم من تفلت كلمات ليست بالقليلة من التصحيح اللغوي ودخولها دوائر الخطأ النحوي والإملائي ...كل التحية للكاتبة ولدار النشر
-
Dr.Hanan Farouk
مطمئنة أعطي هذه الرواية نجومي الثلاث ..هذا لايعني أنها كاملة ولكن يعني أني آمنت تماماً أن كاتبتها لديها أدوات جيدة جداً ستمكنها من أن تخطو خطوات أكثر ثباتاً في رحلتها الأدبية...استطاعت أن تسحبني بسرعة خلال الصفحات على الرغم من أنها أخبرتني ولم تجعلني أرى...هي سقطة بسيطة من الممكن أن تتحسن فيما بعد...كنت أتمنى أن أرى سما ونينيت وسهى وجلال ...كنت أتوق لرؤية شقة السويد الباردة وشقة العراق الأكثر حميمية ومختبر دمشق ...لكني لم أرها...لم تفتح ريم عينيّ على صورها..لم ترسمها...تفهمت طبيعة نينيت من خلال مشكلة المهاجرات غير الشرعيات ..اقتنعت بعض الشيء بطبيعة سما الانفتاحية في جو دمشق الشرقي...لكني لم أفهم موقف وجدان مهما كانت تحب...ومع ذلك لم أتوقف عنده كثيراً فهو إن لم يقنعني تماماً لكن يظل حدوثه وارداً...لفت نظري النفس الطويل للكاتبة التي لم تركز كثيراً في فواصل الرواية أو في اتتقالاتها أو تقسيماتها وكل الذي فعلته هو الفصل مابين حياة البطل الراوي في الغرب ثم الشرق...التركيز على قصة الحب كان أقوى من التوغل في لحياة العراقية إبان الغزو الأمريكي والهزات الأرضية التي أنهكت العراق والعرب عامة...لم أتفهم تشدد عائلة جلال الذي عاش عشر سنوات كاملة في الغرب ولم يكن من المنتظر عودته خاصة بعد أن تزوج وعلم الجميع بحمل امرأته...رغم أن الرواية لم تفتقد إلى عنصر الجذب والتشويق وطرح مشكلات عدة تجعلنا كعلامات الاستفهام في وطننا العربي الذي يصر على النزف كل ولادة لكنها تبقى تجربة جديدة تنتظر أن تكتمل...وليت الكاتبة التي نجحت في الرواية وهي تتكلم بصوت رجل تلتفت إلى أنها في أحيان قليلة لم تستطع أن تتلبس رجولته كاملة فخلطته بمشاعرها وطريقة تعاطيها في الحب كأنثى ...أيضاً لعلي تمنيت لو كانت أكثر جرأة بعض الشيء في وصف علاقة بطلها فتاة الليل نينيت وزوجته الدمشقية الرائعة جدا سما... فحميمية العلاقات يمكن أن تظهر دون إفراط أو تفريط ..أحييها وأنتظر جديدها...بقى أن أقول أن إخراج لكتاب كان جيداً جداً على الرغم من تفلت كلمات ليست بالقليلة من التصحيح اللغوي ودخولها دوائر الخطأ النحوي والإملائي ...كل التحية للكاتبة ولدار النشر
-
Dr.Hanan Farouk
مطمئنة أعطي هذه الرواية نجومي الثلاث ..هذا لايعني أنها كاملة ولكن يعني أني آمنت تماماً أن كاتبتها لديها أدوات جيدة جداً ستمكنها من أن تخطو خطوات أكثر ثباتاً في رحلتها الأدبية...استطاعت أن تسحبني بسرعة خلال الصفحات على الرغم من أنها أخبرتني ولم تجعلني أرى...هي سقطة بسيطة من الممكن أن تتحسن فيما بعد...كنت أتمنى أن أرى سما ونينيت وسهى وجلال ...كنت أتوق لرؤية شقة السويد الباردة وشقة العراق الأكثر حميمية ومختبر دمشق ...لكني لم أرها...لم تفتح ريم عينيّ على صورها..لم ترسمها...تفهمت طبيعة نينيت من خلال مشكلة المهاجرات غير الشرعيات ..اقتنعت بعض الشيء بطبيعة سما الانفتاحية في جو دمشق الشرقي...لكني لم أفهم موقف وجدان مهما كانت تحب...ومع ذلك لم أتوقف عنده كثيراً فهو إن لم يقنعني تماماً لكن يظل حدوثه وارداً...لفت نظري النفس الطويل للكاتبة التي لم تركز كثيراً في فواصل الرواية أو في اتتقالاتها أو تقسيماتها وكل الذي فعلته هو الفصل مابين حياة البطل الراوي في الغرب ثم الشرق...التركيز على قصة الحب كان أقوى من التوغل في لحياة العراقية إبان الغزو الأمريكي والهزات الأرضية التي أنهكت العراق والعرب عامة...لم أتفهم تشدد عائلة جلال الذي عاش عشر سنوات كاملة في الغرب ولم يكن من المنتظر عودته خاصة بعد أن تزوج وعلم الجميع بحمل امرأته...رغم أن الرواية لم تفتقد إلى عنصر الجذب والتشويق وطرح مشكلات عدة تجعلنا كعلامات الاستفهام في وطننا العربي الذي يصر على النزف كل ولادة لكنها تبقى تجربة جديدة تنتظر أن تكتمل...وليت الكاتبة التي نجحت في الرواية وهي تتكلم بصوت رجل تلتفت إلى أنها في أحيان قليلة لم تستطع أن تتلبس رجولته كاملة فخلطته بمشاعرها وطريقة تعاطيها في الحب كأنثى ...أيضاً لعلي تمنيت لو كانت أكثر جرأة بعض الشيء في وصف علاقة بطلها فتاة الليل نينيت وزوجته الدمشقية الرائعة جدا سما... فحميمية العلاقات يمكن أن تظهر دون إفراط أو تفريط ..أحييها وأنتظر جديدها...بقى أن أقول أن إخراج لكتاب كان جيداً جداً على الرغم من تفلت كلمات ليست بالقليلة من التصحيح اللغوي ودخولها دوائر الخطأ النحوي والإملائي ...كل التحية للكاتبة ولدار النشر