كونت دي مونت كريستو - ألكسندر ديماس, شفيق أسعد فريد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كونت دي مونت كريستو

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

ولد "ألكسندر دوماس" في "فيلار -كوترتس" 24 يوليو "تموز" عام (1802) وكان والده جنرالاً متقاعداً ووالدته من العبيد السود– وكانت طفولته حزينة وبائسة. وفي سن المراهقة بدأ "ألكسندر" اهتمامه بالآداب والقراءة، وكان يتردد على الصالونات الأدبية، وفي سن السابعة والعشرين كانت له روايات شهيرة في مجال السياسة التي كان يعشقها. ومن أهم رواياته في ذلك الوقت "هنري الثالث" واتصفت روايته بالرومانسية، ويعتبر رائد الرومانسية في ذلك الوقت مثل "فيكتور هوجر". وفي عام (1830) حتى عام (1848) بدأ "دوماس" في كتابة مقالات رومانسية في الصحف، ثم كتب روايته الشهيرة "ملكة مارجوت" ثم "الكونت دو مونت كريستو" وبعد عشرين عاماً كتب "سيدة مونسورو" وتحسنت أحوال "دوماس" المادية كثيراً بسبب روايته وما لاقته من نجاح كبير. وفي عام (1864) رجع "دوماس" إلى فرنسا واستمر في الكتابة حتى مات في 5 ديسمبر "كانون الأول" عام 1870. رواية مغامرات وانتقام، كانت تعكس الحالة الاجتماعية في ذلك الوقت –كتب "دوماس" روايته الشهيرة "الكونت دو مونت كريستو" في عام 1845 وقد لاقت نجاحاً كبيراً في ذلك الوقت– في البداية كانت تنشر على حلقات في الجريدة ثم تم طبعها في 18 مجلداً من عام 1844 إلى عام 1846 – ثم مثلت كمسرحية وأفلام سينمائية بلغات كثيرة.
4.2 48 تقييم
338 مشاركة

اقتباسات من رواية كونت دي مونت كريستو

حقًا إن الله موجود.. الآن فقط اكتمل إيماني بأني مبعوث من السماء للانتقام.

مشاركة من آمنة
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية كونت دي مونت كريستو

    54

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أمير ألانتقام أمير الظلام فريد شوقي وانور وجدي انتفخت اوداجهم وهم يتشدقون بأقوال ادموند دانت (مونت كريستو**)وليتهم ومن نقل لهم انصفو اللحبكة والأحداث ولكنهم بتروها بترآ مشوهآ

    لكن الرواية رائعه ترفعك الي أقصي درجات الألم والحزر والانتقام وتطفر الدموع من المأقي عند العفو ومواقف النبل ورد ألأحسان

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رغم حبي لها تعجبت سهولة الحصول على الكنز في نهاية القصة !!

    أين الصراع ؟

    أكان الصراع في البداية فقط ؟

    أيمكن أن يصبح كل شيء بهذه السهولة ؟

    للأسف فقدت شغفي للرواية بعد أن أندمجت مع الأحداث

    بسبب أن كل شيء كان سهلاً .. أنتظرت أن يحدث شيء يعكر على البطل الحصول على الكنز حتى يبدأ الصراع .. فلم يحدث شيء

    انتظرت ان يعود ويجد تغيير في بلدته كأن تتزوج حبيبته

    فلم يحدث ..

    بل بالعكس وجد كل شيء كما كان

    وعلى الرغم من ذلك أحببت الرواية حتى الجزء الذي عمل فيه على السفينة التي وجدته وكسب ثقة القبطان أو لأكون أكثر دقة .. حتى صل إلى جزيرة مونت كريستو ..

    أيضاً أحببت علاقته ب"فاريا" العجوز ..

    وكيف عاونه القدر على أن يصل إليه ..

    وعلى الرغم من إنتقادي للنهاية إلا إنني وقعت في عشق الأحداث

    وحتماً سأشاهد الفيلم قريباً ♥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة جدا و ممتعة و بها الكثير من المعاني ، و لكن ضعت بين شخصياتها احيانا ، سأقرءها ثانية لافهمها اكثر

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الروايه راءعه وتحتوي علي كلمات يصعب علي اصحاب العقول المحدوده فهمها كما انها تحمل في طياتها معاني كثيره من بينها ااانتقام من الخاءنين والكاتب في نفس الوقت يدلي بنصيحه للقراء فليس علينا الوثوق باي شخص نلتقيه هذا شيء يدل على الغباء فلا بد ان التقاءك باي احد وتعلقك به لن يكون صدفه فبين السطور ادلي الكاتب بعباره ترسخت في دهني لا يوجد صدفه في الحيات فطل شيء يسير حسب قوانين يخضع لها وبالمناسبه يحيط بالروايه ضلام وكانها بنيت علي مشاعر كاتبها ولابد انه قد اخد الشخصيه الرؤيسيه وهدا دليل قاطع علي دهاءه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه قراءتي الثانية بترجمة أخرى لنفس الرواية.

    للدكتور فؤاد فريد ترجمة رائعة تفوّق بها بمراحل عن غيرها من الترجمات.

    على خلاف الروايات الكلاسيكية العالمية التي تفتقد إلى الواقعية، وتجنح إلى الخيال يتنقل دوما بين أدب السجون، وقصص الفروسية، وبشيءٍ من المبالغة يسرد قصص الصداقة والوفاء والعشق والخيانة، والإخلاص والجنوح إلى الانتقام، ثم الندم بعد ذلك على ارتكاب الآثام.

    لكن بالطبع لابد من النهاية السعيدة حتى وإن كانت غير منطقية كثيرًا.. فنحن نطالع روايةً من أوائل القرن التاسع عشر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكونت دي مونت كريستو

    ببساطة هي فيلم على شكل رواية، عندما تجتمع مصالح الأشرار في التخلص من أحد الأخيار.

    رغم كُل المعاناة، لابُد للانتقام أن يصل مداه، و هذا بالضبط ما أبدع فيه الكسندر دوماس إذ جعلَ أدمون ينتقم من كُل خصومه شر انتقام.

    مُتعة قراءة عالية لازمتني بين فصول هذه الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أعجبتنى الرواية و لكن ليس بهذا القدر الذى توقعته

    و لكن و الحق يقال ربما ذكريات أنها كانت مقررة على فى أيام الثانوية العامة-السعيدة جدااااااااااااا طبعا- جعل هناك حاجز نفسى بينى و بينها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من يولد بطبيعة خيرة يشعر بعدم الراحة و ربما عدم احترام الذات عندما يؤذي من اذاه..... فلنترك العدالة الالهية تأخذ مجراها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية جميلة قصيرة احداث متتابعة الغدر الخيانة الوفاء الكرامة الوصول الى الهدف باي وسيلة خير او شر ملخص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة، متشابكة الاحداث والشخصيات

    لابد وانت تقرأها ان تركز تماما لكى لا يضيع من رابط الشخصيات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نهاية الرواية ( انتظر , تذرع بالأمل ) ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع كم اشفقت عليك يا ادمون

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ادمون يحزن :(

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اااا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق