أيقونة بلا وجه - هيفاء بيطار
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أيقونة بلا وجه

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يدخل بدر، زوج نبوغ والمهندس الشريف، السجن جرّاء تهمة سياسية لفّقها له رئيسه في العمل وأعوانه الفاسدون، لتجد نبوغ نفسها وحيدةً، مع رضيعها ذي الثلاثة أشهر، تواجه مصاعب الحياة وقسوتها. تعيش نبوغ وابنها في بيت صديقتها أحلام، التي تحاول إقناعها بالتحرّر من زوجها وبألاّ تسجن نفسها معه، لكن نبوغ تصرّ على الإخلاص لزوجها وتكريس نفسها لرعاية ابنها. يخرج بدر من السجن بعد اثني عشر عاماً محطّماً كئيباً، ليجد سلواه في أحلام... رواية عن الحب والإخلاص؛ عن القسوة والأنانية... إنها أيقونة بلا وجه. هيفاء بيطار : روائية وقاصّة سورية. صدر لها عن دار الساقي "وجوه من سوريا"، وفي الرواية "فضاء كالقفص" و"كومبارس" و"امرأة من هذا العصر"، وفي القصص "SMS".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 4 تقييم
36 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أيقونة بلا وجه

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    التجربة الاولى لي مع هيفاء البيطار

    تركتني هذه الرواية وانا ممتلئة بالاسئلة والوجوديه والحب والتعدديه !!

    أكثر ما جذبني أسلوبها الغني بالوصف وسلاسته أحسسته بإنه قريب مني

    تناولت بهذه الرواية شخصيات متضاده

    وكأنها تتكلم عن تناقضات الحياه

    بين الحب والجسد بين التعدديه والاكتفاء برجل واحد

    بين الاخلاص والوفاء بين اليأس والتفائل

    بين الفتاه التقليدية والفتاه المتمرده

    أكتر ما فاجئني شخصية " أحلام " أنثى جريئة,جامحه ومتمرده بكل ما فيها

    تعمل وتبحث عن التغيير والثورة والمثل العليا

    وهي التي لا تعرف الوسط فإما الموت واما الخلود

    تلك الشخصية التي تبحث عن "الحب الحقيقي" وعن "الرجل الحلم" وكأنها من خلال بحثها تهدف لتدمير الحب الاكبر !

    بقولها انها تتحدى الحب العظيم وهل يقدر ان يتصدى للغواية ؟؟

    أحببت الكثير من أفكارها ولكن في بعض الاحيان كانت متحرره بشكل مبالغ وكأنها نسيت إننا مجتمع إسلامي !!

    لم تزعجني نهاية الرواية بل جعلتي أشفق على أحلام وبدر !!

    هؤلاء الذين ضاعوا بين معتقداتهم وبين بحثهم بالحياه وضغوطاتها والوحده ليلجأوا لاذيه أنفسهم قبل أذية

    نبوغ تلك الشخصية التي احترمها لمحافظتها على مبادئها بالرغم من ضغوطات الحياه وقسوة الواقع

    وانتهت بتحرر نبوغ من عبودية الحب وبأنها امسكت زمام حياتها ..

    الخلاصة التي ما افكأ اراها بكل مكان هي أن لا تربط حياتك بشخص وببشري لانه قادر على ان يخذلك

    إربط حياتك بهدف بطموح وكن إنت وما تأمن به مهما كلف الامر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون