كتاباته لا يمكن لاثنان الاختلاف عليها
عبقري..عبقري أحمد خالد توفيق✨😃
الكتاب عبارة عن مقالات لاتطول إحداها عن 5 صفحات
قد تمل من أسلوب بعض الكتّاب ..لكن أحمد خالد توفيق فلا
ماذا كان رأي القرّاء برواية ضحكات كئيبة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أفضل كاتب؟.... بلا شك د.أحمد خالد توفيق.
الكتاب عبارة عن ٤٠ مقال خفيف وظريف.
يتكلم عن تفاصيل الحياة اليومية بشكل فكاهي.
هناك المضحك جداً منها وهناك المسلي فقط، ولكنه كتاب جميل ورائع برأيي.
غرقت معه وأنا أقرأه. حتى أنني أنهيته في أقل من ١٢ساعة.
سهرت حتى ٢ بعد منتصف الليل لأنهيه؛ نسيت نفسي.
أول قراءاتي للدكتور أحمد خالد توفيق، ولن تكون الأخيرة بإذن الله.
تقييمي للكتاب ٤.٨ من ٥
حسنا..إنه كتاب رااائع جعلني أضحك كما لم أضحك يوما إلا حين أقرأ للدكتور،لكنني أراه بالفعل كتابا يتجاوز السخرية إلى ماوراءها..
للدكتور أحمد خالد توفيق قدرة عجيبة على نسج قصص وحكايات من أفكار يومية وأشياء بسيطة قد تمر أمامنا فلا نعيرها أي اهتمام ، لكن الكاتب المبدع لا يدعها تمر مرور الكرام ، فهو يلتقطها بأذنه الأدبية ويسجلها على عجل في قصاصات صغيرة بكلمات مبعثرة لا يفهمها إلا هو ليعيد تشكيلها مرة أخرى ليبهرنا فيما بعد.
ربما امتازت الكتب التي تجمع بين طياتها المقالات المجمعة لكاتب ما بالملل وعدم الإثارة لأنك قد تكون قرأتها ذات مرة في إحدى الصحف أو على أحد المواقع الالكترونية ، لكن الأمر مختلف مع الدكتور أحمد خالد توفيق ، فكتبه لا تمل لأن نبعه الثقافي لا ينضب ولا ينتهي.
كنتُ من قراءه في فترة مراهقتي واعتقدت فيما مضى بأني كلما تقدمت في العمر ابتعدت أكثر عن كتاباته لأنها لا تناسب " الكبار" واعتقد الآن بأني كنت مخطئة في تقديراتي.
فكتاباته تجعلني كمن يتوقف في واحة خضراء مريحة للبصر ومنعشة للعقل لكي يستريح المسافر من عناء سفر طويل وشاق برفقة الكتب الأخرى.
وهذا الكتاب لم يختلف عن الكتب التي سبقته ، ففيه جرعة لا بأس بها من المعلومات الثقافية بالإضافة إلى الأمل والتفاؤل وبعض الضحكات اللطيفة والخفيفة وإن كان الاسم على الغلاف يحتوي على كلمة " كئيبة".
واذكر هنا بعض المقالات التي أعجبتني في هذا الكتاب:
التضخيم – بلا تحيز – المواظبون ... الخ.
كل التوفيق لكاتبنا الجميل والرائع أحمد خالد توفيق.
وأتمنى له أن يستمر ويبهرنا بمزيد من الحكايات المشوقة والمثيرة.
*****
متحيزا دائما لكتاباته ...و لكنه بالفعل عبقري ....عندما يتعلق الامر بالكتابة عن اشياء تحدث لك بشكل يومي لا اجد افضل من احمد خالد توفيق لهذا ....بسيط و قريب جدا من الحدث
و علي الرغم منه انها مقالات و لكن تصلح دائما للقراءة في اي وقت حتي لو مر عليها زمن ....و تقرأ بنفس الحماس
ضحك كئيب ,, العنوان الأمثل للكتاب
مقالات صغيرة تنتهى من قراءتها فى مدة لا تزيد عن جلسة واحدة تتمتع بسمة و أسلوب الدكتور أحمد خالد توفيق بالرغم من إنه لم يعد كافى لإشباع نهم القارئ بعد قراءة أغلب اعماله إلا إن محتوى الكتاب جيد نوعْا ما و يستحق القراءة
مجموعه من المقالات الساخرة الممتعه للغاية والمضحكه جدا
اسلوب د.احمد خالد توفيق فريد من نوعه
واى شخص يحاول تقليده لن يستطيع مهما حاول لانه سيبدو سخيفا
قصاصات من مواقف وخواطر لابد أن يكون مر على كل واحد على الأقل مجموعة منها في حياته اليومية، لكن طبعا العراب هو اللي يقدر يطلع من حاجة زي كده كتاب ممتع بالشكل ده، انا ضحكت بصوت عالي من قصة 'رجل شديد الكفاءة'
محمد متولي
مجموعة مقالات طريفة و ممتعة .. كنت بحاجة لقراءة كتاب كهذا بعد بضع قراءات في كتب و روايات ثقيلة و مريرة. يمتلك العراب ميكروسكوب خاص يرى تفاصيل في امور عادية .. كثيرا ما تمر بنا و لا نحللها كما يفعل هو
خفيف وظريف
يقرأ في حالات الاكتئاب و(ضيق الخلئ) حصرا
لانك لن تخرج منه بأي فائدة سوى (تغييرالجو) و تحسين المزاج السيء
أنا جبت الكتاب ده هدية لنفسى لـ عيد ميلادى يوم 4/10 :)
اسف هتبقا محبطه حبه يعني مراجعه روايه ف شكل مقالات وكله حزينه مش حلوه