من الذي قتل السيد روجر أكرويد - أجاثا كريستي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

من الذي قتل السيد روجر أكرويد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

لقد عرف روجر أكرويد أكثر مما ينبغي! عرف أن المرأة التي أحبها قد سممت زوجها الراحل، وعرف أن شخصاً ما كان يبتزها. والآن يجيء الخبر الجديد بأن هذه المرأة قد انتحرت. بريد المساء سيحمل للسيد أكرويد اسم الرجل الذي كان يبتز السيدة المنتحرة، ولكن أكرويد نفسه يُقتل فجأة. بوارو يجد نفسه في وسط الأحداث، فماذا سيصنع؟
عن الطبعة
  • نشر سنة 2014
  • 403 صفحة
  • مكتبة جرير

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.5 54 تقييم
319 مشاركة

اقتباسات من رواية من الذي قتل السيد روجر أكرويد

بشيء من الحظ يمكن للكلمات اذا استخدمت بذكاء تغطية بشاعة الحقائق المجردة

مشاركة من فاطمة الزهراء
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية من الذي قتل السيد روجر أكرويد

    55

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كانتْ هذه هيَ المرّة الأولى التي أقرأ فيها لـ أغاثا كريستي والمرة الأولى بعد ثماني سنواتٍ أيضاً أقرأ فيها روايَة بوليسيّة. شرعتُ أقرأ بها وتعدّيتُ الـ مئتي صفحَة في جلسةٍ واحدَة. لَمْ أنتبِه على نَفسي أبداً ! ثُمّ قسّمتُ البقيّة على يومين. وصرتُ أأخرُ نومي لأجلها ساعَةً أو نصفَ ساعَة حتّى يتسنّى ليَ القراءَة في هذا الوقتِ. أخذت الروايةُ مُعظم وقتي وصار همّي معرفةُ القاتل, هكذَا هيَ الرواياتُ البوليسيّة تسرقُ منّا جُلَّ وقتِنا.

    تُفتتحُ الرواية بجريمة انتحار أقدمتْ عليهَا جارةُ الطَبيبِ جيمس لـ يتبعها قتلُ روجر أكرويد وهُو أحد الأثرياءِ. المُشتبهُ بهمْ كانُوا كُثر, ابنة اخوه, ابنة بالتبنّي, ثلاثة من الخدم, سكرتيرهُ وصديقُه, وزوجة أخوه! بدأ جيمس – الطبيب – بالبحث عن المُجرم بمُساعدة رجال الشُرطَة فـ قامت بعد ذلك ابنة اخ روجر بتسليم المُهمّة لـ أشهر المُحققينَ ! لا أخفيكُم فـ أغاثا اذهلتني بتحليلها للجريمَة ولمْ يخطُر القاتل على بالي أبداً. أستطيعُ القولَ أنّني أخذتُ أحيك خُيوطَ الاتهامِ لـ آخر فصلٍ حولَ المُحقق نفسه – لـ أنّهُ كانَ خبيثاً في تحليله للأحداث - إلا أنّني صُدمتُ منَ النهاية!

    الرواية جميلة وخفيفَة, ولنْ تكُون المرّة الأخيرة التّي أقرأ فيها لـ اغاثا.

    مراجعة كتبتها عام 2007

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أنبهر هكذا منذ قراءتي ل(الستارة)، دائما ما تبهرني أجاثا فالقاتل كان أبعد ما يكون هذه المرة وحقاً اعتبرت لو أنه هو فستكون مفاجاءة لي بلا شك وقد كان، أحيانا أعتقد كما لو أنها عصرية في هذا الزمان :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    صااادمة بمعنى الكلمة! بالفعل صدمتني اجاثا كريستي وايضا بالفعل اتهمت كل من ذُكر بالقصة والتحقيقات لكن ابدًا لم اتهم القاتل الحقيقي، رائعة❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أتوقع ابدا القاتل إلا في الفصل ما قبل الأخير لأنه تم تبرئة المتهمين ولم يبقى إلا هو

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    منذ فترة طويلة لم أقرأ رواية بوليسية لأجاثا كريستي، وفي الواقع تقييمي لهذه الرواية هي تقييم لرواية غرضها الأساسي هو قراءة قصة خفيفة غير متوغلة في أعماق النفس البشرية. الغريب في أن رغم أنه لا يوجد سرد للأحداث بشكل سرد حقيقي، تأتي الحوارات فقط لتجعلك تشعر بكل شيء، وهذا غريب بالنسبة لي، الرواية تقريباً حوارات بين الشخصيات، ولكنك منها تعرف الكثير من الخفايا و الأسرار في النفوس البشرية ، تعرف الخوف و الفزع و الحزن و اليأس والفرح و الخسة و النذالة. قد لا أميل إلى هذه الطريقة و تفضيلي هي لغة السرد، لكن هذا لا يمنع أنني سعدت بقراءة تلك الرواية، و أبحرت في تفاصيلها الكثيرة و كأنني شخصاً داخل الأحداث وكأنني المتهم رقم 11 أو كأنني مساعد بوارو.

    لا أنكر أن تناول الشخصيات كان سطحياً بعض الشيئ ، ولكن الرواية حجماً و تصنيفاً ليس من المفترض أن تقدم أكثر مما قد قدمت بكل هذه الروعة و الجمال.

    وصف بارع... أحداث مشوقة... نهاية غير متوقعة إطلاقاً.

    رواية بوليسية ممتازة، و هذا ليس بشيء غريب على رواية اعتُبرت أفضل الروايات البوليسية على مر التاريخ في بعض التصنيفات، و أفضل ما كتبت أجاثا كريسيتي في تصنيفات أخرى.

    بالتأكيد أنصح بقراءتها إن كنت تبحث أيها القارئ عن المتعة الخفيفة.

    أحمد فؤاد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تنتحر أرملة، فيثير انتحارها الشبهات، عن ابتزاز، وعن حبيب مجهول يدعى روجر أكرويد ، والذي يلقى مصرعه هو الآخر ، طعناً بخنجر في مكتبه، كل الأدلة تشير إلى ابن زوجته السابقة الكابتن باتون، وكل تطور جديد يظهر يقلب الإفتراضات رأساً على عقب، فمن هو القاتل ؟!٠٠

    تعتبر الرواية من أفضل أعمال الكاتبة، الترجمة جيدة، الأسلوب والسرد والحبكة ممتازة ، من الروايات التي تحتاج إلى تشغيل خلاياك الرمادية ٠

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحداث مشوقة تشد اي قارئ،

    وبالتأكيد في نفس الوقت تجعله مستمتعاً!

    الراوية تستحق ٤ نجوم،

    لكن بسبب أنك لن تتوقع من هو القاتل ابدا

    وستخدعك أجاثا كريستي كما خدعتني والكثير قبل

    فلذلك استحقت الـ ٥ نجوم، على الأقل بالنسبة لي شخصيا كرواية بولسية!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عشاق أغاثا كريستي يدركون أن الحبكة عادة ما تستطيع ان تحلها قبل ان تصل المؤلفة لذلك، ذلك ما يشعرك بالسعادة، ان تحل اللغز مع الكاتبة... لكن هذه القصة، لم أدرك من القاتل حتى اعترف القاتل نفسه! رائعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كانت أول قرائتي لأجاثا كانت مبهرة مبهرة حد الثمالة حقاً لم اتوقع ان تجذبني كاتبة او كاتب ع حد سواء كما فعلت اجاثا؛

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة رائعة جدا ومثيرة للغاية

    بالفعل ستخدعكم اغاثا طول الوقت وحتى النهاية ....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نهاية صادمة للاسف اغلب التحقيقات الحقيقية لم تظهر الا في نهاية الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    موووطبيعية تتصصدم تصدم بشكل مُخيف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون