على صفحات الإنترنت كل الناس أبرياء، إذا اعترفوا بخطاياهم فهم ضحايا، إذن من الذي يصنع الشر في هذا العالم؟
في كل أسبوع يوم جمعة
نبذة عن الرواية
هذه الرواية تضعنا أمام إشكالية كيف يتعامل الأديب مع "الموضات" والظواهر الاجتماعية، دون أن يقع في فخ محاكاة الواقع.. إنها موضات وظواهر دخلت إلى وجدان الروائي، فحاول معرفة خلفياتها ودوافعها، ليضع يده على حجم التغيير الذي طال المجتمع المصري في العقدين الأخيرين من نهاية القرن العشرين، والعشرية الأولى من القرن الجديد. اختار إبراهيم عبد المجيد، أحد المواقع على الإنترنت، والذي تشترط صاحبته قبول أعضاء جدد في يوم الجمعة فقط من كل أسبوع، وبتوالي دخول الأعضاء الجدد، يحكي كل منهم حكايته، يدخل الروائي عش دبابير المجتمع؛ ليكشف ما جرى تحت سطحه، وكيف يفكر هؤلاء الشباب في ظروفهم وواقعهم، وما طموحاتهم وخلفياتهم الاجتماعية، وإحباطاتهم، وشيئًا فشيئًا يتقارب هؤلاء الشباب ليشكلوا مجتمعًا صغيرًا، تتجلى فيه كل ظواهر وأمراض المجتمع الكبير. بهذا العمل، يدخل إبراهيم عبد المجيد مرحلة جديدة في سيرته الإبداعية، يثبت فيه أن الروائي هو عين وقلب مجتمعه بحق، يملك عيني زرقاء اليمامة، يشير إلي الخلل وتطوراته المقبلة، يشخص الدّاء ويترك لمن يهمه الأمر وصف الدواء.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2009
- 384 صفحة
- ISBN 9774274946
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
142 مشاركة
اقتباسات من رواية في كل أسبوع يوم جمعة
مشاركة من Mariam Magdy
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
محمد عبد القادر
رواية مسلية تدخل بنا إلى عالم الإنترنت قبل انتشار الفيسبوك في مصر .. و تقدم لنا نماذج غريبة تجتمع في موقع واحد لنرى كيف يتم التفاعل بينها .. لا أقول سوى أنها مسلية و غير مملة .. لكنها رواية أقل من العادية أدبيًا .
-
نشوى عبدالمقصود
كتاب من اسوأ ما قرأت لم استفد منه سوى معرفة كيف يفكر التافهون رواية مملة مليئة بنماذج كلها غريبة ربما توجد ولكن ليست بهذه الكثرة لدرجة ان 18 شخصية كلهم غير طبيعيين حتى صورة المتدين او رجل الدين جاءت باهته وسط كل هذه الغرابة لا مضمون ولا قضية ولا حبكة ولا هدف جرائم قتل عن طريق مدونة تمر باستعراض لشخصيات كلها غريبة ومازلت مصرة انها ليست منتشره فى المجتمع المصرى والا لأصبحنا غير ادميين بالمرة