ليس في رصيف الأزهار من يجيب" سنة 1961، وهذه من آخر ما كتب، لكنها حبلى بأريج الذكريات، وأوجاع الانكسارات، انطلاقاً من مربع الذكريات (قسنطينة) مسقط الرأس، وهواه، ومدفن آلامه وآماله معاً، وقد مارست ضغطها على الشارع "الرصيف الباريسي" الذي لم يعد يجيب ! فيها يرتسم جو (قسنطينة) الخريفي منذ البدء، فتضطرم مشاعر الطالب البطل (خالد بن طبال) بمختلف الأحاسيس، منها أحداث الربيع الدامي برصاص الاستعمار الفرنسي في (8 ماي 1945)
ليس في رصيف الأزهار من يجيب > مراجعات رواية ليس في رصيف الأزهار من يجيب
مراجعات رواية ليس في رصيف الأزهار من يجيب
ماذا كان رأي القرّاء برواية ليس في رصيف الأزهار من يجيب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
ليس في رصيف الأزهار من يجيب
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
soumia bg
برع الكاتب في تصوير أحداث الرواية ببراعة أدبية زادت من جمالية القصة التي وقعت احداثها بين قسنطينة وباريس
وقد زاد النص جمالا ذلك التناغم بين شخصياته بداية من البطل خالد بن طوبال هذه الشخصية التي جسدتها أيضا أحلام مستغانمي في روايتها ذاكرة الجسد لكن بطريقة مختلفة
جاءت الأحداث متسلسلة بأسلوب وصفي وسردي جميل إن قرئت الرواية بلغتها الأصلية لأن الترجمة في النص العربي جاءت ضعيفة جدا قد تجعل البعض يمل منها، لذا انصح بقرائتها بنصها الأصلي
للتعرف على أسلوب مالك حداد الحقيقي ذو النزعة الرومانسية المتألقة
-
~نجمة الإسلام
رواية جميلة جدا و مؤثرة .. كاتبها يكتب باللغة الفرنسية و أعتقد أن الترجمة لم تُوف الرواية حقها أبداً .. فالكاتب يتمتع بأسلوب عميق و مفردات صعبة و منتقاة، لهذا أرى أن المترجِم أن أهمَل الكَثير .
السابق | 1 | التالي |