القارورة - يوسف المحيميد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

القارورة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بلغة سردية جذابة، وجرأة على الكشف وبعين تنظر ما وراء الحجب، وعبر خيال الراوي، يدخل يوسف المحيميد إلى خفايا المجتمع، يقدم شخصيات، قد تكون بيننا، نعيش معها كل يوم، تتعذب وتتألم، داخل شرنقة الصمت والخوف. لا يحق للإنسان أن يتعرض للخديعة، إذ فوق الإحساس بالغضب الذي منع التنفيس فيه، وفوق الإحساس بالقهر بسبب الخديعة، عليه أن يتحمل مسؤولية كونه مخدوعا. تلك هي حكاية منيرة الساهي، والحكايات التي تحكيها منيرة مما شاهدت أو سمعت.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 272 صفحة
  • [ردمك 13] 978-9953-566-90-0
  • دار مدارك للنشر

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.6 7 تقييم
30 مشاركة

اقتباسات من رواية القارورة

يقول كتاب تراثي إن قبلة ظهر الكف معناها أحبك, أما قبلة بطن الكف فمعناها أريدك!

مشاركة من آمنة
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية القارورة

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    هذه الرواية ليست جيدة أو سيئة بقدر ما هي عجيبة. لطيفةٌ الحكاية التي تسردها منيرة، ولكنها تنطوي على أحداثٍ غريبة.. أي على مجتمعٍ عجيب.. ترتكب فيه جرائم الشرف، ويتحرش فيه الآباء، ويتسلل فيه العشاق بعد منتصف الليل إلى بيت العائلة، وتتبرأ داخله العائلات من بناتها إذا كتبن عمودًا في الصحف.. أسماء لعائلات غريبة: عاصٍ وساهٍ ودحال، ولهجة هجينة غريبة على الرغم من أن الرواية ليست قديمة إلى هذا الحد.

    مثيرةٌ جدًا الخديعة التي هي محور قصة البطلة، كما إن النهاية كانت رائعة أيضًا. لا أنسى أن أسجل خجلي من المحاكمة "اللي تكسف" كما سبق وسجلتُ إعجابي بمحاكمة الساحرات في القرون الوسطى في ثلاثية غرناطة.

    لا يمكن أن تخلو رواية خليجية كما هذه الرواية من "الفشخرة الكدابة": أسماء العطورات.. أنواع الأقمشة.. الذهب، واكسسوراته.. أسماء المطاعم والسيارات وغيرها. لتركبْ الشروكي يا سيدي أو السزوكي ماذا سيهم القارئ؟ لتأكل في هارديز أو فرايديز ما الذي سيشكل فارقًا؟

    صورتْ هذه الرواية لنا حالة الحب والحرب والخديعة والانتقام.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية بطلتها منيرة الساهي فرد من أفراد المجتمع السعودي .

    كاتبة صحافية تقع ضحية خديعة ينزلها بها الجندي انتقاماً من أخيها الرائد علي ويكون عليها أن تدفع ثمن صراع ليست هي طرفاً به

    حيث يقوم الجندي المراسل عند أخيها بالتخطيط مستغلاً سفر أخيها في بعثة تدريبية ، فيرمي بشباكه حولها موهماً اياها بحبه ورغبته بالزواج منها منتحلاً اسماً آخر ورتبة أعلى وممارسا شتى الأكاذيب ، وحين يعود أخيها تعرف أنها خدعت فتكون بذلك قد دفعت ثمناً باهظاً من مشاعرها وسمعتها وموقعها الاجتماعي

    رواية فاشلة ، بل شعرت بالندم لقراءتها عندما انتهيت

    كانت الرواية تحكي عن المرأة السعودية ومجتمعها وصوّرها بقمة السوداوية ، ولم تخرج عن اطار أن المرأة الحرة منحلة أخلاقياً أو امرأة تُعامل كسجينة . صنفين فقط !

    تجاوز الأدب في بعض المواقف والتي يُخيل له انها "رومانسية" مما أثار دهشتي واشمئزازي .

    الرواية تفتقد إلى الحبكة وتشعر أنها تستغفلك في مواقف كثيرة .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    باختصار شديد

    اعتقد انني سأصمم لي قارورة خاصة !

    ولمن لم يقرأها ادعوه لقراءتها ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جذبتني في البداية ثم شعرت بالملل من رتابة السرد، بشكل عام لم ترق لي ! 

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هنا اختراق للمجتمع السعودي، وكشف جميل لمكوناته ومكنوناته ..

    أعجبتني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    القاروره

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون