السياسة فن السفالة الأنيقة
أبلغوني عند توفره
كتاب عن كتب
نبذة عن الكتاب
عميد الأدب العربى د. طه حسين هو الذى قال: إن أنيس منصور هو أكبر قارئ فى مصر. بل إلى جانب ذلك فهوأقدر كاتب على أن يجعل الصعب سهلا، والسهل بديعا.. إنه كاتب المليون قارئ.. إنه يكتب لأقل الناس تخصصا؛ فمفرداته قليلة، وعبارته سريعة، ومعانيه متألقة. إنه الكاتب الذى استطاع أن يجعل قلمه فرشاة ترسم بكل لون، وبكل درجة لونية.. إن أصابعه مثل دود القز تحول أوراق التوت إلى حرير.. وهو أيضا صاحب أكبر مكتبة خاصة.. ففى مكتبته سبعون ألف كتاب بسبع لغات.. إن قلمه هو «طوق النجاة» فى خضم المعانى الصعبة.. وإن كتبه هى سفينة نوح التى تنجو بالقارئ من طوفان النظريات والفلسفيات.. فأنت مع الكاتب الكبير الأستاذ أنيس منصور مع بطل أبطال السباحة ـ مسافات طويلة ـ فى المحيطات والقنوات.. فأنت معه آمن على عقلك وعلى قلبك، ضامن لمتعتك العقلية ـ وهى أرقى ما عرفت حضارة الإنسان!التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2007
- 340 صفحة
- ISBN 9771482386
- دار الشروق
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
kareman mohammad
& الكتب مثل الأطعمة , بعضها تشبع منه دون أن تأكلها
وبعضها تأكلها دون أن تشبع منها
كتاب مدخل لكتب آخري متنوعة وأراء أنيس منصور لها , وهذا جمال وابداع انيس منصور
أن يفتح لك باب يطل علي العالم
& دخل أديب على الخليفة عبدالملك بن مروان فوجده يقرأ فقال له : يا أمير المؤمنين إن الكتاب أنبل جليس , و آنس أنيس , و أصدق صديق , و أحفظ رفيق , و أكرم مصاحب , و أفصح مخاطب , و أبلغ ناطق , و أكتم وامق (محب) , يورد إاليك و لا يصدر عنك , و يحكى لك , و لا يحكى عنك , إن أودعته سراً كتمه , و إن استحفظته علماً حفظه , و إن فاتحته فاتحك , و إن فاوضته فاوضك , و إن جاريته جاراك , ينشط بنشاطك , و يغتبط باغتباطك , و لا يخفى عنك ذكراً , و لا يفشى لك سراً , إن نشرته شهد , و إن طويته رقد , و خفيف الموؤنة , كثير المعونة , حاضر كمعدوم , غائب كمعلوم , لا تتصنع له عند حضوره فى خلوتك , و لا تحتشم له فى حال وحدتك , فى الليل نعم السمير , و فى النهار نعم المشير .
فقال عبدالملك بن مروان : لقد حببت الىّ الكتاب , و عظمتَّه فى نفسى , و حسَّنته فى عينى
-
أحمد سعيد البراجه
رُشح لي هذا الكتاب عن طريق أحد الأصدقاء مشبهًا إياه بكتاب د.جلال أمين
( كتب لها تاريخ )
وانطلاقًا من هذه النقطة سأكتب مراجعتي ،، والأسباب التي جعلتني لا أحب هذا لكتاب
1- غياب الهدف الواضح من اختيار الكتب ،، ففي كتاب د.جلال أمين هناك خط واضح وربط بين الكتب المختارة والواقع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي.
2- ضعف المعالجة ،، في كتب لها تاريخ لا يكتفي د.جلال بالحديث عن الكتاب بل يذهب أبعد من ذلك ويورد مناقشات وكتب ومقالات أخرى في نفس الأفكار.
3- غياب الحيادية ،، حب أنيس منصور منصور لأنور السادات يعميه في كثير من المواضع ،، وخاصة المقالة الاخيرة.
4- مراجعة الكتب بقلم أنيس منصور لم تدفعني لقراءة الكتب عكس مراجعة د.جلال التي أضافت أكثر من 20 كتابًا لقائمة قراءتي. مع ملاحظة أنه لم يذكر أسماء بعض الكتب :)
-
Ahmed Adel
دي قائمة بالكتب االتى ذكرت في الكتاب
و جمعتها في مراجعتي تسهيلا للقراء
تاريخ هيرودوت
The Battle for Peace
The Other Side of the Story: Why the news is often wrong, unsupportable, and unfair--an insider's view by a former presidential press secretary
First Lady from Plains
The Transfer Agreement: The Dramatic Story of the Secret Pact Between the Third Reich and Jewish Palestine
The Female Eunuch
علم نفس الحاسة السادسة
الأغاني
CIA - the Honourable Company
Egypt And Palestine: A Millennium Of Association
أنا و ثوار يوليو لحلمي سلام
مع المهندس أحمد عبده الشرباصي قبل الرحيل لفرج الشرباصي
شرعية السلطة في العالم العربي
هيس يتكلم
سيرة الرسول وتأسيس الدولة الإسلامية
و إسمه الحقيقي نهاية الإنجاز في سيرة ساكن الحجاز
-
محمد أحمد الشواف
إنه أنيس منصور.. الطفل الذى تبهره أصواء المدينة
يعجب بأى قصص, يتتبع كالجواسيس أخبار الغرباء من كتبهم ومذكراتهم
مشكلتى مع أنيس منصور, إن حبه وجنونه للكتب يجعله يكتب عن أى شىء, ودى نفس مشكلة الكتاب!
المؤلف
أنيس منصور 1924 أنيس محمد منصور (18 أغسطس 1924 - 21 أكتوبر 2011) كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم. آثر أن يتفرغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية. وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب. وعاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقاً مقرباً له ثم أصبح صديقاً للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977.