لم أفهم المغزى من هذه الرواية - تصل الألغاز الى قمّة من التشويق، لكن النهاية مخيبة - كما يقول المثل، تمخض الجبل فولد فأرا
عاصفة الأوراق وقصص أخرى
نبذة عن الرواية
تنتمي رواية ( عاصفة الأوراق )* إلى تلك الفترة المبكرة من حياة ماركيز الإبداعية حيث كان يشتغل في الصحافة ويعاني العوز والإهمال.. كان في تلك الآونة أكثر حرية وهوساً بالتجريب، وإقداماً على المغامرة، هو الذي بقي يجرّب ويغامر، وإن بدرجة أقل، كلما ذاع صيته أكثر وضغط عليه هاجس الاحتفاظ بالمستوى الإبداعي العالي لكل عمل جديد حاسباً حساب نقاده المتربصين ومتلقيه المنتظرين الذين يريدون من الحاصل على جائزة نوبل للآداب ما هو متقن ورائع ويقترب من الكمالالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2010
- 223 صفحة
- دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع