باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة > اقتباسات من رواية باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

اقتباسات من رواية باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

اقتباسات ومقتطفات من رواية باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ان الامور لا تتحسن مع الوقت ..بل نحن الذين نعتاد سوءها .

    مشاركة من Mariam Nasha't
  • لا أحد يعرف أحدا آخر و يجهله في نفس الوقت, مثل الزوجين. حين تقول لك زوجتك إنها تعرفك أكثر مما تعرف نفسك صدّقها, فهي تراك من حيث لا ترى أنت نفسك. و حين تشعر أن زوجتك لا تعرف عنك شيئا صدّق نفسك أيضا, ففيك جوانب لا تراها هي أو تفهمها. و الحل ؟ لا أعرف, ليت أحد يعرف, ليسهل علينا كلنا الحياة.

    مشاركة من أحمد واكد
  • “أريد بعض الراحة، أريد أن أطفئ النور وأنام، لسنة أو سنتين، دون أن يزعجني أحد. زهدت في كل شئ: الحكومة والدولة والديمقراطية والحرية وكل هذا. كل هذا هراء وعبث وموت. ولم أعد أريد منه شيئًا. كل ما أبغيه هو بعض الراحة”

    مشاركة من Khadijah El Gendy
  • حين انظر الان الى هذه الاعوام اشعر بالندم لانى تركتها هكذا تضيع الحقيقه انى كلما فكرت فى حياتى السابقه افاجأ بانى لااندم على شئ فعلته بقدر ما اندم دوما على اشياء لما افعلها .

    مشاركة من alyeng
  • لم أرَ فى حياتى أحداً قاوم منصباً وزارياً هاماً حتى النهاية.

    مشاركة من فريق أبجد
  • الحقيقة أني كلما فكرت في حياتي السابقة أفاجأ بأني لا أندم على شيء فعلته بقدر ما أندم على أشياء لم أفعلها .

    مشاركة من فريد عمار
  • هناك أعوام تمر في حياتك .... دون أن يحدث فيها شيء سوى أن تمر .... وحين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأني تركتها تمر هكذا , تضيع .

    مشاركة من فريد عمار
  • أحببت مرة لكني هربتُ من هذا الحب لأنه سيكلفني ما لا أحبّ , شارفتُ على الحب ثانيةً لكني أوقفت نفسي منعا للمشكلات . ثم نسيت قلبي و المشاعر .

    مشاركة من فريد عمار
  • "كان أكبر أسباب انغماسي في العمل هو انغماسي في العمل نفسه، فعندما تبدأ في السير على هذا الدرب تفقد الأصدقاء والأهل سريعًا. وتتقلص حياتك الإجتماعية حتى لا تعود تعرف ماذا تفعل بالوقت إن وجدت نفسك في إجازة.

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • وهؤلاء الشباب الذين لم يعلِّمهم أحد، ولم يدرِّبهم أحد، ولم يجدوا أحدا يقتدون به، نشؤوا رغم ذلك راغبين فى الحق والخير والجمال وأطلقوا ثورة لم نرَ مثلها فى بلدنا من قبل. لكن العواجيز ضلَّلَوهم؛ تسع سنوات من التيه والفوضى والقتل. ورغم ذلك كله يوشكون الآن، وحدهم، على الخروج من هذا التيه. تَعلَّموا من فشلهم وفشلنا، وراجَعوا أنفسهم، وأعادوا تنظيم صفوفهم بطريقة أخرى أفضل وأكثر نجاعة، ويتأهبون الآن لإزاحة هؤلاء العواجيز الخونة الذين يسدُّون الطريق والخروج.

    مشاركة من Mariam Nasha't
  • "قد أكون موسى، الغر، المتعجل، لكن سيدنا الخضر مات، ولا انبياء بيننا ليخبرونا عن عواقب أفعالنا البعيدة : ان رأيت رجلا يقتل غلاما فامنعه ، وان رأيت أحدا يخرق سفينة فأوقفه ، وان رأيت ظالما يبني سورا فلا تساعده. لا أحد غير الله يرى النعم المتنكرة في صورة نقمات."

    مشاركة من Mohamed Tarek
  • في كل ما سبق هذا ما أندم عليه , كل هذا الوقت الذي ضاع والذي لا يمكنني استعادته , كل هذا الوقت الذي كان يمكنني قضاؤه معك , و تركته و تركتك .

    مشاركة من فريد عمار
  • لا يحب الرجل منا سماع النصائح، خاصة من أبيه، لكن الصبور يجد دومًا طريقًا لتسريب النصائح لابنه، واحدة واحدة ومع الوقت

    مشاركة من Mohamed Ameen
  • ومع تزايد ميلي إلى الصمت زاد ميلي الى الانسحاب من المجتمعات .

    مشاركة من فريد عمار
  • دائما ما تأتي الامور مختلطة : الإحباط والتحقق , الشكوك والإيمان , البرودة والسعادة , ولا يمكنك الفصل بينهم واختيار جانب واحد .

    مشاركة من فريد عمار
  • العبرة من هذه القصة أن لا تأخذ أصحابك المجانين إلى مكان محترم .

    مشاركة من فريد عمار
  • لكني فقط أقول إن قلبي ظل بعيداً , نائما أو ميتا لم أعد أعرف .

    مشاركة من فريد عمار
  • "اليوم هو العشرون من أكتوبر 2020 وحين تصل إليك رسالتي هذه بعد يومين بالضبط من الآن، سأكون سجينا أو جثة. إما سيقولون لك أن أباك مات بطلا، وإما ستقرأ في الجرائد نبأ خيانتي العظمى والقبض عليّ

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • "تكرار وجودك في نفس المكان مع الرئيس يمنحك شعورًا بالأهمية والقوة لا يمكنك مقاومته، لأنك تنتقل من حيث كنت لتصبح عضوا في طائفة الناس الذين يرون الرئيس دوما، وهي طائفة محدودة العدد جدا. قبولك في عضوية هذه الطائفة يعطيك تميزا عن البقية، شئت أم أبيت، وشيئا فشيئا تعتاد هذا التميز، ويرتبط شعورك بنفسك وبقوتك بانتمائك لهذه الطائفة، وطبعا بالرئيس نفسه.

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • لا أزعم أن حياة الشعب شاعرية أو نبيلة، بل مليئة بالكد والقسوة. بعض هذه القسوة مباشرة في الوجه، كفرض الإتاوة على أكل عيش الفقراء، كسرقة الكحكة من يد اليتيم، كبلطجة الشرطة على الناس وعجزها عن حمياتهم في آن واحد، كمياه الشرب النقية التي يجب أن تمشي إليها وتعبئها في آنية وتعود بها للبيت كالغنيمة، كطابور الخبر المدعم، كالفقر والحاجة التي لن تستطيع سدها مهما فعلت. هذه بعض ملامح القسوة اليومية المباشرة، المعروفة للجميع. لكن القسوة الحقيقية هي تلك التي تَسربَّت إلى القلوب فعوّدتها على ملا يجب أن تعتاده. مثل سرقة بيت جيران عفاف بعد عودة أبيهم من السعودية بأسبوع، واقناع الجميع بأن السارق لابد أن يكون أحد الجيران الذي يعرف بعودة الرجل مُحمَّلاً. مثل الغيرة من جارك حين يشتري ثلاجة أو أثاثاً جديداً، أو حين يدخل بيته رجل محترم أو بنت حلوة أو يركب سيارة. مثل التشنيع على جيرانك إن علا شأنهم قليلاً كي تمنعهم من التكبر على الباقين. مثل الشباب على المقاهي وأمام المحلات وقد نصّبوا أنفسهم حُماة لقيم لا يعرفونها، خالطين أهواءهم وفورة غرائزهم بالشرع والرجولة. مثل أن يتحرش ابن الجيران بأختك، ثم يعتذر إليك أبوه لأنه ظنها فتاة أخرى! مثل الجار الذي يمنع زوجته من العمل، ثم يضربها، ثم يطلقها ويتركها مع عياله دون دخل، ثم يقترن بأخرى؛ جارتهم، ويعود مطالباً القديمة بمغادرة الشقة هي والأبناء. هذه هي القسوة الفاجعة حقاً، تلك التي لا يشعر بها أصحابها. ومع ذلك تتسرع وتُدِنْهمن بل حاول قدر استطاعتك الترفق بها وبهم حتى تزول، إن زالت.

    مشاركة من rowis.mahfouz
1 2
المؤلف
كل المؤلفون