سمعت الكثير والكثير عن هذه الرواية وشجعني الكثير على قراءتها مما جعلني أتأهب لانبهار قادم ولكن ما حصل هو العكس تماما..
على الرغم من شهرة الكاتب وشعبيته الكبيرة اكتفي بالقول ان الرواية خذلتني أحداثا وسردا ونصا.
سمعت الكثير والكثير عن هذه الرواية وشجعني الكثير على قراءتها مما جعلني أتأهب لانبهار قادم ولكن ما حصل هو العكس تماما..
على الرغم من شهرة الكاتب وشعبيته الكبيرة اكتفي بالقول ان الرواية خذلتني أحداثا وسردا ونصا.
لم يشعر أسامة بسعادة في حياته بمثل ما شعر بها اليوم، فها هم جنود الرحمن يدكون "رأس الأفعى" في عقر دارها، وينتقمون لإذلاله الإسلام والمسلمين، بل وينتقم أسامة لنفسه من أميركا التي تخلت عنه بعد طرد السوفيات من أفغانستان، وبدون شعور منه وجد نفسه رافعاً رشاشه الذي لا يفارقه عالياً، وقد انتصب في وسط المجلس وهو يرقص وينشد أبياتاً لأحد المجاهدين