فندق الثعالب

كما عُرف الكتاب، هي قصص إلى الصغار الكبار والكبار الصغار. تحتفظ القصص بأسلوب د/محمد المخزنجي الرقيق ومشاعره المرهفة. بدأ الكتاب في رأيي بأجمل قصصه عن اختفاء العصافير، وجاءت باقي القصص متفاوتة. بعضهم كان دسم المعلومات قليل الأحداث، وآخرى أبكتني مثل الحمار المخطط الذي لا ينسى. لا أعرف هل يمكن أن يقبلها "أطفال" هذا العصر أم لا، وهل يمكن أن يدركوا قسوة البشر أم لن يفهموا ذلك؟

أعيب فقط على ترتيب القصص، حيث أن آخرها ليس أكثرهم تأثيرا على النفس. أحببت رسومات وليد طاهر لكن أشعر انني كطفلة لم أكن لأحبها

اشتريت الكتاب أصلا لابن خالي اللي عنده سبع سنين على أساس اني سمعت حاجات كويسة جدا عنه لكن جه الوقت وكنت محتاجه كتاب خفيف وصغير اقراه فقريت فندق الثعالب

واقدر أقول ان الكتاب ده مناسب جدا لأي اب وام عاوزين يوعوا ولادهم الصغيرين بمشاكل البيئة والحياة الطبيعية بأسلوب يناسب سنهم

جميل ومفيد وممتع جدا

من الكتب الي استمتعت بيهاا جدااا لاني اصلا بحب عالم الحيوان و الطبيعة .. كانت جميلة اووي فكرة الكاتب انه عشان يحكيلنا عن الحيوانات والطبيعة في شكل قصصي ممتع .. الكتاب مش بس ممتع دا كمان مفيد جداا بتحس معاه انك بتكتشف العالم حوليك و في كل مرة تقول سبحان الله .. في بعض القصص ب نلاحظ ان زي ما في بشر ساهموا ان بعض الحيونات تنقرد بنلاقي بردوا ان في بشر عندهم من الانسانية الي يخليهم يكرثوا وقتهم ل ملاحظة الحيونات وحل مشاكلها... انت في الكتاب بتقرب من الحيوان ك صديق مش بتخاف منه زي الطبيعة .. و في الاخر ديماا الحيونات و طريقة خلق ربنا ليها ديماا ليه حكمة فيها و علينا اننا نراقب تصرفات الحيونات الفطرية دي كويس جداا هنتعلم منهم كتيير اووي و هنلاحظ حكمة ربنا في خلقهم .. مثلا عجبني جداا البطريق الامبراطوري حسيت في حياته معنى المشاركة و التعاون و غيروا كتير كل حيوان في حاجة نتعلم منها حكمة معينة و كل حيوان ليه حكمة في وجوده و لما بيجي على الحيوان دا ضرر بنتدي نعرف كان فعلا بيفيد البشر في ايه .. في ملاحظة كمان لاحظت ازااي كانت التكنولوجيا في كل وقت هي مصدر خطر على البيئة الي خلقها ربنا بحكمة معينة و في الاخر الضرر بيجي برضوا علينا احنا البشر .

مجموعة من 33 قصة جميلة عن الطبيعة ..حيوانات واشجار ...يحكي فيها قصة لظاهرة او عادة من عادات الحيوانات والنباتات باسلوب قصصي جميل على لسان ذلك الحيوان او النبات..او كقصة حدثت مع الكاتب ..اسلوب يناسب الصغار والكبار في ان واحد ..فالتعابير سهلة بسيطة للصغار ..وفي كل قصة حكمة وفائدة للكبار

افادتني هذه القصص كثيرا حيث ان فيها من المعلومات ما لم اعرفه من قبل ..معلومات مدهشة وغريبة ..

احببت هذا الكتاب وانصح بقراءته ..للمتعة والفائدة

مجموعة من 33 قصة جميلة عن الطبيعة ..حيوانات واشجار ...يحكي فيها قصة لظاهرة او عادة من عادات الحيوانات والنباتات باسلوب قصصي جميل على لسان ذلك الحيوان او النبات..او كقصة حدثت مع الكاتب ..اسلوب يناسب الصغار والكبار في ان واحد ..فالتعابير سهلة بسيطة للصغار ..وفي كل قصة حكمة وفائدة للكبار

افادتني هذه القصص كثيرا حيث ان فيها من المعلومات ما لم اعرفه من قبل ..معلومات مدهشة وغريبة ..

احببت هذا الكتاب وانصح بقراءته ..للمتعة والفائدة

يطلق محمد المخزنجي العنان مرة أخرى لولعه بالحياة البرية فتخرج حكايات مثل (الحمار المخطط الصغير لا ينسى) و(عرس الببغاء الأخير) و(لماذا خاف العقاب الخطاف) و(غرباء في سرير البحيرة) و(أين ذهبت ألوان البحر) لتحلق بنا في عجائب الطبيعة والمخلوقات، ولا يفوتها أن تهوي بنا إلى حضيض عدوان الإنسان عليها. كتاب تفتقد مثله المكتبة العربية، وأطفال العرب، وشيوخهم!

أحمد الديب

يوليو 2011

كتاب لك ولطفلك ذو طابع علمي وغزير المعلومات بإسلوب قصصي جذاب أبطاله حيوانات ونباتات مختلفة تخبرنا أن الأرض بيتها كما هو بيتنا وأنها شريك في هذا العالم الذي أستحوذنا عليه وحدنا.

أحببت معاملته للصغار بعقلية الكبار إذ أن الصغار كما يقول في مقدمته يعرفون أكثر مما يتوقعه الكبار منهم لأنه قد كان صغيراً في يوم ما.

حرك هذا الكتاب في نفسي شيئاً.

كتاب رائع للمخزنجى كتاب ممتع تعلمت منه فقط ان عالم الحيوان والذى نظن اننا نتفوق عليه بمراحل بفضل عقلنا أحيانا يسبقنا بماحباه به الله من قدرات مدهشة قصص تثير تأملات لنعرف اننا مازلنا نجهل الكثير وان ذلك العالم"عالم الحيوانات "وطبيعة حياته تحوى مشاهد ربما أكثر ماذا اسميها رقة وحنو و"انسانية" اكثر من عالمنا هذا وتعاملاتنا نحن بنو الانسان

من أروع ما قرأت حقيقةً ! صحيح أنه من المفترض للأطفال, لكن الكبار سيستمتعون به بشدة, وسيتعلمون الكثير

احبائي

الزميل الكاتب الكبير محمد المخزنجي

عمل جيد